خبير بالشأن الأمريكي يوضح كواليس قرار المحكمة العليا بمنح حصانة لـ"ترامب"
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال السفير مسعود معلوف خبير الشؤون الأمريكية، إن قرار المحكمة العليا الأمريكية بمنح دونالد ترامب الحصانة الرئاسية مفصلا على قياسه لكي لا تقوم بحقه المحاكمات القائمة حاليا، واتخذ هذا القرار دون أن يذكر اسم "ترامب"، وكأنه يتعلق بجميع الرؤساء، لكن المقصود منه هو الرئيس السابق أولا.
وأضاف "معلوف"، خلال مداخلة ببرنامج "منتصف النهار"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، وتقدمه الإعلامية هاجر جلال، أن هذا القرار صدر قبل 4 أشهر من الانتخابات الرئاسية الأمريكية، كما أنه يلغي 250 عاما من صلاحيات الرئيس المحدودة بمعنى أن الرئيس ليس فوق القانون.
وتابع: "ترامب لديه محاكمات كثيرة، ومحاموه هم الذين رفعوا هذه القضية إلى المحكمة العليا، وهنالك محاكمات سارية منها قبل أن يصبح رئيسا وهذه تأخذ مجراها العادي، وهناك قضية أدين بها ترامب بـ 34 تهمة، والقاضي سيتخذ قراره في 11 يوليو الجاري، وهي قضية شراء الصمت".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الامريكية الشؤون الأمريكية الشأن الأمريكي المحكمة العليا الأمريكية دونالد ترامب قرار المحكمة العليا الأمريكية
إقرأ أيضاً:
زيزو يكشف كواليس زيارته للسفارة الأمريكية.. ويوجه اتهامات صادمة لإدارة الزمالك
كشف أحمد سيد زيزو، لاعب الزمالك السابق والمنضم حديثا للنادي الأهلي، عن تفاصيل مثيرة في كواليس رحيله عن القلعة البيضاء، مشيرا إلى أن العلاقة مع ناديه السابق وصلت إلى نقطة اللاعودة قبل توقيعه للأهلي.
وأوضح زيزو، في تصريحات إعلامية، أن زيارته للسفارة الأمريكية، والتي أثارت جدلا واسعا، لم تكن مرتبطة بانضمامه للأهلي، قائلا: "كنت بتفاوض مع أندية مشاركة في كأس العالم للأندية، ولو مروحتش نادي منهم؛ كنت هسافر كمتفرج، الزيارة كانت شخصية زي ما تروح البنك، لكن الناس فسرتها بشكل خاطئ".
وأضاف: "لو كنت أعرف إن التأشيرة بتطلع في يوم؛ ماكنتش رحت في التوقيت ده".
وفي خطوة مفاجئة، أكد زيزو أن مفاوضات انضمامه إلى الأهلي بدأت بعد شعوره بانتهاء علاقته بالزمالك، وتحديدا بعد استبعاده من لقاء ستلينبوش الجنوب إفريقي في الكونفدرالية، لافتا إلى أن نادر شوقي تواصل مع والده لبدء التحرك.
واختتم زيزو تصريحاته بكشف ما وصفه بـ"الصدمة الأكبر"، قائلا: "صدمت بتمزيق صورتي داخل النادي ودهسها من بعض العمال، وده تم بأوامر من الإدارة، وهو تصرف مؤسف ومحزن".