بوابة الوفد:
2025-12-11@17:57:51 GMT

إطلاق لعبة Dead Rising Deluxe Remaster في سبتمبر

تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT

بعد التشويق الأكثر نشاطًا في الأسبوع الماضي، كشفت شركة Capcom بشكل مناسب عن لعبة Dead Rising Deluxe Remaster - التي ستجلب لعبة الزومبي في مركز تجاري إلى Xbox Series X/S وPlayStation 5 والكمبيوتر الشخصي في 19 سبتمبر، مع إصدار فعلي للمتابعة.

يعيد Capcom's Dead Rising Deluxe Remaster النظر في اللعبة الأصلية لعام 2006 - حيث يكون لدى اللاعبين، بصفته المصور الصحفي Frank West، ثلاثة أيام داخل اللعبة للتحقيق في مركز Willamette Parkview Mall المترامي الأطراف والمليء بالزومبي في كولورادو - مما يمنح اللعبة التهريجية لمسة جديدة من الطلاء.

إنها تحتفظ بنفس النهج المتطرف في التعامل مع جحافل الزومبي ونفس النهج الذي يمكن اتباعه في التعامل مع الأسلحة، ولكنها تتميز بصور محسنة وتحسينات في جودة الحياة والمزيد. على صعيد الرسومات، يضيف Deluxe Remaster من Capcom نماذج شخصيات محسّنة وتصميمات مراكز تسوق "متطورة" تتميز بتأثيرات الإضاءة والظل في الوقت الفعلي - مما يمنح المواقع مظهرًا مختلفًا اعتمادًا على الوقت من الأيام. كما أنه يدعم دقة 4K بمعدل 60 إطارًا في الثانية.

وفيما يتعلق بالتحسينات الأخرى، هناك تعديلات لجعل التحكم في فرانك أكثر سهولة - يمكن للاعبين الآن التحرك أثناء التصويب، على سبيل المثال - بالإضافة إلى سلوك NPC المحسن، وميزة الحفظ التلقائي، وواجهة "مضبوطة بدقة". تقول Capcom إن هدفها من Dead Rising Deluxe Remaster هو الحفاظ على الجوهر "دون تغيير" مع تحسين تجربة المستخدم.

وإذا كان ذلك قد أثار لعابك بسبب احتمال مذبحة الزومبي الفوضوية، فستكون Dead Rising Deluxe Remaster متاحة في نسختين رقميتين عند إطلاقها على PS5 وXbox Series X/S وSteam في 19 سبتمبر. هناك الإصدار القياسي بقيمة 39.99 جنيهًا إسترلينيًا، بالإضافة إلى الإصدار الرقمي الفاخر بقيمة 49.99 جنيهًا إسترلينيًا (نعم، تطلق Capcom إصدار Dead Rising Deluxe Remaster Deluxe Edition)، والذي يتضمن 17 زيًا لفرانك و17 مقطوعة موسيقية إضافية في المركز التجاري.

أعلنت Capcom أيضًا عن مكافأة الطلب المسبق، حيث سيحصل أولئك الذين يرغبون في الحصول على اللعبة قبل الإصدار على Dead Rising Original Pack، مع إضافة ثلاثة أزياء لـ Frank - Frank West 2006، وChuck Green من Dead Rising 2، وWillamette Parkview Mall. Bee - بالإضافة إلى ثلاث نغمات مول. يصل الإصدار المادي من Dead Rising Deluxe Remaster في نوفمبر.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

كرة القدم المصرية بين الانهيار والبناء

الكرة في مصر تعيش أسوأ مراحلها التاريخية، ليس بسبب فقر المواهب ولا ضعف الجماهير ولا محدودية الإمكانات، بل لأن المنظومة الإدارية التي تدير هذا الملف أصبحت عبئًا على اللعبة، ومعطلًا لمسارها، ومعرقلًا لأي محاولة للنهضة. فملف كرة القدم، شأنه شأن أي ملف آخر، يعاني من غياب الرؤية الاستراتيجية، وانعدام التخطيط، وتمدد الشللية والمصالح الضيقة، مع استمرار تدوير نفس الوجوه التي أثبتت فشلها مرة بعد أخرى، وكأن الهدف هو الحفاظ على الخراب لا إصلاحه.

خروج المنتخبات المصرية بكل فئاتها من البطولات كان فضيحة كروية مكتملة الأركان. الأداء الهزيل والضعف البدني وسوء الإعداد وانعدام الهوية تكشف أن عملية بناء اللاعبين الصغار تسير بمنهجية عشوائية لا علاقة لها بعلم الرياضة الحديث. فالمواهب الصغيرة تحتاج إلى مدربين متخصصين في التكوين، لا إلى هواة يتم وضعهم في مواقع فنية حساسة عبر المجاملات والصداقات. التجارب الناجحة تؤكد أن المنتخبات السنية لا تنهض إلا بمدربين أجانب عالميين يعرفون كيف يصنعون لاعبًا كاملًا: فنيًا وبدنيًا وذهنيًا. أما الاعتماد على مدربين غير مؤهلين فهو وصفة مؤكدة لإنتاج أجيال ضعيفة مهزوزة لا تستطيع الصمود أمام منافسين يتطورون بسرعة.

وفي قلب هذه الفوضى يتعرض حسام حسن وشقيقه إبراهيم لحرب ممنهجة، ليس بسبب خلاف فني أو تنظيمي، ولكن لأنهما ببساطة لا يتلونان ولا يجاملان ولا يفتحان أبواب الفساد.وجودهما يربك المنظومة التي اعتادت أن تعمل في الغرف المغلقة، وأن تتربح من مواقعها، وأن تعيّن من تشاء وتبعد من تشاء وفقًا لمعادلة المصالح لا الكفاءة. حسام وإبراهيم يمثلان نموذجًا نادرًا في الصدق والانتماء والنزاهة، وهذا وحده كافٍ ليجعلهما هدفًا لكل من يخشى الإصلاح الحقيقي.

إصلاح كرة القدم يتطلب تشكيل مجموعة من خبراء اللعبة الحقيقيين لوضع رؤية ممتدة لعشرين عامًا، تضم أسماء عريقة وتمتلك معرفة فنية وإدارية مثل طه إسماعيل، فاروق جعفر، هاني رمزي، مصطفى يونس، علي أبو جريشة، حسام ميدو، وغيرهم ممن يملكون القدرة على صياغة مشروع قومي حقيقي لتطوير اللعبة في مصر. مهمة هذه المجموعة يجب أن تكون واضحة: إعادة هيكلة المنظومة من جذورها، ووضع برنامج لبناء قاعدة الناشئين، والتنسيق مع الأندية، وتحويل الكرة المصرية إلى صناعة استثمارية حقيقية.

ولا يمكن للكرة المصرية أن تتحرك خطوة إلى الأمام دون التحول الكامل إلى الأندية الاستثمارية. بيع الأندية لمستثمرين أو طرحها كأسهم ضرورة لا رفاهية، لأنها وحدها التي تضمن موارد ثابتة وبناء احترافي وإدارة رشيدة. كما يجب فتح الباب أمام احتراف اللاعبين الصغار قبل سن الثامنة عشرة دون رهن موافقة النادي، مع إنشاء أكاديميات رياضية حديثة في كل المحافظات بالشراكة مع أكاديميات أوروبية متخصصة في صناعة المواهب.

الإعلام الرياضي هو الآخر جزء أساسي من المشكلة. فالفضائيات تحولت إلى ساحات صراخ، وتحريض، ونشر شائعات، وشخصنة، وتشويه للرياضيين، بينما اختفى التحليل العلمي والنقد الرشيد والخبرة الحقيقية. الإصلاح يبدأ بإبعاد العناصر التي جعلت الفوضى منهجًا، وفتح المجال أمام إعلاميين مؤهلين يحترمون عقل المتلقي ويقدمون معرفة لا ضجيجًا.

أما اتحاد الكرة ورابطة الأندية فهما مثال صارخ على الفشل الإداري المعتمد على علاقات ودوائر مصالح، لا على كفاءة وقدرة وخبرة. تغيير هذه الوجوه ضرورة قبل أن تتحول اللعبة إلى عبء اجتماعي يجب الهروب منه. فالتدوير لا يصنع نهضة، والوجوه المستهلكة لا يمكنها أن تقود مستقبلًا مختلفًا.

التجارب الناجحة أمامنا، والتجربة المغربية نموذج ملهم لما يمكن أن تفعله دولة عندما تقرر أن الرياضة مشروع قومي. فالمغرب بنت أكاديمية محمد السادس باعتبارها مصنعًا وطنيًا للاعبين، واعتمدت على مدربين عالميين، وفرضت نظامًا تدريبيًا موحدًا، وضخت استثمارات ضخمة في البنية التحتية، واهتمت بالجانب الذهني والبدني للاعبين، لتنتج في النهاية جيلًا غيّر صورة القارة في كأس العالم وأصبح قوة حقيقية في كل مستويات اللعبة.

ما تحتاجه مصر ليس معجزة، بل قرار واضح بإعادة بناء المنظومة من أساسها، والاعتماد على الكفاءة وحدها، وإغلاق أبواب المجاملات والمحسوبية، وحماية المواهب، ومواجهة الفساد الرياضي بكل أشكاله. فمصر تمتلك تاريخًا كرويًا عظيمًا، وملايين من الجماهير، وكنزًا من المواهب، لكنها تحتاج إلى إدارة تليق بهذا الإرث وتستطيع أن تصنع مستقبلًا أفضل. كرة القدم ليست لهوًا شعبيًا، بل صناعة ضخمة، وقوة ناعمة، وواجهة حضارية، ومصدر فخر وطني… وعندما تعود مصر إلى الطريق الصحيح، ستعود الكرة المصرية كما كانت دائمًا: في المقدمة.

اقرأ أيضاًبعد خروج منتخب مصر من كأس العرب.. هاني رمزي: الكرة المصرية ماشية بالبركة.. ونجاحاتنا بالصدفة

ميدو: احترام قميص منتخب مصر واجب.. وما حدث بكأس العرب «نقطة سوداء ومصيبة»

ضياء السيد: خلافات حسام حسن وحلمي طولان سبب خروج مصر من كأس العرب

مقالات مشابهة

  • بتصميم نحيف ..سامسونج تكشف عن موعد أطلاق سلسلة Galaxy Tab S11
  • Skyrim تصل إلى Switch 2 بإصدار مُحسن وتجربة أغلى مما ينبغي
  • نيويورك تايمز: عندما تصبح الحرب لعبة يديرها الذكاء الاصطناعي
  • تونس.. عاصمة «السياحة العربية» لعام 2027
  • اليوم تنطلق بأنغولا فعاليات دورة الألعاب الإفريقية وتستمر على مدار 10 أيام
  • كرة القدم المصرية بين الانهيار والبناء
  • الأسبوع المقبل.. «المركزي» يطرح الإصدار الرابع من الصكوك السيادية بـ 5 مليارات جنيه
  • الزمالك يدرس الإطاحة بجون ادوارد
  • الكرة الذهبية لترامب!
  • بعد تقرير لشفق نيوز.. السلطات العراقية تحظر لعبة اللودو