هيئة الآثار تصدر القائمة 17 من سلسلة “آثارنا المنهوبة”
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
الوحدة نيوز/ أصدرت الهيئة العامة للآثار والمتاحف قائمة جديدة تحمل الرقم 17 ضمن سلسلة “آثارنا المنهوبة” المخصصة لحصر القطع الأثرية اليمنية التي تم تهريبها وعرضها في متاحف ومزادات أجنبية وعربية وما يسمى بالمجموعات الخاصة.
وتضمنت القائمة الجديدة “آثارنا المنهوبة ١٧” عدد ٩٠ قطعة أثرية حجرية وبرونزية وذهبية تعود الى القرن الخامس قبل الميلاد وما بعده ومخطوطات تعود للقرن الخامس عشر حتى التاسع عشر بعد الميلاد.
وتؤكد الهيئة أن إصدار هذه السلسلة يأتي ضمن عملها للمطالبة باسترجاع الآثار اليمنية بالتعاون مع الأطراف الدولية المتخصصة في هذا العمل.
كما أكدت أن “هوية اليمن مرتبطة بآثارها وشواهد تاريخها وضياعها يؤدي الى طمس هذه الهوية”.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
تحذيرات من كارثة محتملة في “عقبة عدن”.. هيئة المساحة الجيولوجية تواصل دراساتها الميدانية
شمسان بوست / خاص:
تواصل هيئة المساحة الجيولوجية والثروات المعدنية أعمالها الميدانية لرصد وتحليل الانهيارات الصخرية الخطيرة التي ضربت “عقبة عدن” يوم الأحد، الموافق 8 يونيو 2025، والتي وصفها الفريق الجيولوجي الميداني بأنها بمثابة إنذار مبكر وناقوس خطر يستدعي تحركًا سريعًا لتفادي كوارث محتملة مستقبلاً.
وبحسب الفريق، فإن توقيت الانهيار الذي صادف عطلة عيد الأضحى ساهم بشكل كبير في تقليل حجم الخسائر، إذ تزامن مع توقف شبه تام للحركة المرورية، ما حال دون وقوع إصابات أو ضحايا بشرية. ومع ذلك، أكد الخبراء أن المخاطر لا تزال قائمة، وأن تكرار مثل هذه الانهيارات قد يؤدي إلى نتائج مأساوية في المستقبل.
وتشمل الدراسات الحالية التي يجريها الفريق الجيولوجي مسحًا دقيقًا لكامل امتداد العقبة، من الجهتين الأمامية والخلفية، بما في ذلك منطقة كسارة الخساف، بهدف تحديد مناطق الضعف والانفصال الصخري التي قد تشكل بؤر خطر جديدة.
وفي هذا السياق، شددت الهيئة على أهمية التدخل العاجل من قبل السلطات المحلية، مؤكدة أن تقريرًا فنيًا مفصلًا سيُرفع خلال الأيام القادمة، متضمنًا توصيات وإجراءات فورية للمعالجة والوقاية، تجنبًا لأي كارثة قد تكون أشد وقعًا في حال استمرار تجاهل المؤشرات الحالية.