محمد طارق: نفسي أبقى جامد زي الأهلي.. الزمالك حرك المياه الراكدة.. وليه بيتحط رخامة لبيراميدز عشان بينافس على الدوري؟
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
تحدث محمد طارق عضو مجلس إدارة نادي الزمالك، عن مطالب القلعة البيضاء والفرق المصرية، وعن الدوري المصري الممتاز للموسم الحالي.
تصريحات عضو مجلس إدارة الزمالكوقال محمد طارق عضو مجلس إدارة نادي الزمالك فى تصريحات عبر برنامج الكورة مع فايق علي MBC MASR 2: "جمهور الزمالك يريد رؤية ناديه ( جامد ) مثل النادي الأهلي ".
وتابع: "سيد عبد الحفيظ كان عنده حق لما قال النادي الأهلي جامد، أنا نفسي أبقي جامد زي الأهلي لكن مفيش عوامل تساعدني".
وأضاف: "بيراميدز الآن فريق بينافس وفريق قوي ليه فى حاجات بتحصل تؤثر عليه زي إيقاف الشيبي نجم الفريق وهناك معوقات توضع أمامه دائما ".
ميدو: تصريحات ثروت سويلم إرهاب وضغط على بيراميدز ميدو: بعض المسئولين كأنهم يقولون لبيراميدز "اوعى تفكر تنافس على الدوري"وأردف: "أي المشكلة أن بيراميدز يفوز بلقب الدوري المصري، ليه بيتحط رخامة لبيراميدز، عشان بينافس على الدوري المصري إيه المشكلة يعني لما بيراميدز ياخد الدوري".
وأكمل: "عشنا عمرنا كله الأهلي يفوز بلقب الدوري 8 سنوات والزمالك مرتين، الدوري المصري فى تراجع ويفتقد المنافسة الحقيقية".
وشدد: "كل أندية الدوري المصري لديها نفس المطالب التي طالب بها الزمالك وحركنا المياه الراكدة".
واستطرد: "ثروت سويلم استفز وقلل من نادي الزمالك ولا بد أن يعرف أنه فى خصومة مع نادي كبير".
واختتم محمد طارق حديثه قائلًا: "شعبية الزمالك قائمة علي جماهيره وعنده حق فى موقفهم بالغياب عن مباراة سيراميكا وعندهم حق".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الزمالك محمد طارق عضو مجلس إدارة الزمالك الدوري المصري الدوري المصري الممتاز تصريحات عضو مجلس إدارة الزمالك الدوری المصری محمد طارق
إقرأ أيضاً:
"نفسي أطمن عليه": زوجة "رضا ندا" بالبحيرة تستغيث بعد اختفائه الغامض في ليبيا منذ 36 يومًا (فيديو)
حالة من الحزن والآسي تعيشها زوجة رضا ندا الشهير بـ "خميسكو" 56 عاما بمدينة دمنهور بالبحيرة، وذلك بعد انقطاع الاتصال معه في ليبيا منذ أكثر من شهر، مناشدة السفارة المصرية والليبية بالتدخل وطمأنتها عليه.
لمشاهدة الفيديو اضغط هنا
وأوضحت زوجة "خميسكو" أنه سافر للعمل إلى ليبيا منذ عامان، وكان دائم التواصل معها ومع نجلهما بصفة يومية، وآخر اتصال معه كان يوم 29 أكتوبر الماضي، وتحدث معهم أكثر من 3 ساعات متواصلة، وكأنه كان يشعر أنها آخر مكالمة.
وأضافت الزوجة قائله: آخر مكالمة قالي خلوا بالكم من نفسكم، فقولتله هو أنت هتموت ولا ايه، ومن وقتها اختفي وانا دلوات موجوعة عشان أنا بعتبره ابني مش زوجي، فأنا بقول له لو أنت محبوس يا رضا عرفني، وتعالى لي في المنام طمني، ولو سامعني خليني أشوفك بس، وأسمع صوتك، أما لو توفى فهذا أمر الله وقضاءه، بس ارتاح وأعرف.
وأشار صديق "خميسكو" أن بعض الأشخاص أخبروه أنه محجوز في طرابلس بسبب عدم وجود بطاقة صحية معه، لكنه أرسل إليه أحد الأشخاص بليبيا لتقصي الأمر ولم يتوصلوا لأي شيء، قائلا: قال لي ده هو محبوس في المخفر في الحي الإسلامي، والمخفر ده زي نقطة شرطة، وعليه نحو 5 آلاف دينار ليبي غرامة عشان كان في مشاجرة، وفي اليوم التالي لقيت واحد بيقول لي لأ مفيش مخفر في الحي الإسلامي، وبعد ذلك تواصل رجل ليبي اسمه حسين مع ابنه محمد قال له والدك محجوز في مكان معين وعنده جلسة محكمة يوم 2 ديسمبر وعندما سألنا في المحكمة لم نجد شيئا، وكل اللي طالبينه نعرف فين الحاج رضا ونطمن زوجته.