برشلونة يحسم الجدل بشأن تدعيم هذا المركز في الصيفي
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
كشفت تقارير صحفية إسبانية، عن آخر تطورات ملف الصفقات التي يعمل عليها نادي برشلونة الإسباني، خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية.
برشلونة يحسم الجدل بشأن تدعيم هذا المركز في الصيفيوقال فرناندو بولو صحفي "موندو ديبورتيفو" الإسبانية، إلى أن برشلونة لن يقوم بالتعاقد مع حارس مرمى، ليس فقط بسبب الوضع المالي، ولكن أيضًا لأنه قد يكون من الصعب التعاقد مع حارس مرمى كبير ليحل محل تير شتيغن، الذي يرتيط بعقد حتى عام 2028.
وأضاف أن النادي يعتبر دييغو كوشن حارس مرمى يتمتع بأكبر قدر من الإمكانات في لا ماسيا، ويريد النادي رؤيته في العمل أكثر من العام الماضي، ومن المتوقع أن يتناوب مع أسترالاغا في برشلونة أتلتيك بالموسم المقبل.
وكانت تقارير صحفية إسبانية، قد ربطت برشلونة بالحصول على خدمات كيبا حارس مرمي تشيلسي الإنجليزي والذي انتهت إعارته إلى صفوف ريال مدريد الإسباني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برشلونة تير شتيجن نادي برشلونة الدوري الاسباني صفقات برشلونة
إقرأ أيضاً:
تدريس الثقافة المغربية يخلق الجدل في البرلمان الإسباني و’بوكس’ يتحدث عن نفوذ مغربي متزايد
زنقة 20 | علي التومي
قوبل المقترح الذي تقدم به حزب “فوكس” اليميني المتطرف لتعليق برنامج تعليم اللغة العربية والثقافة المغربية في المدارس الإسبانية بالرفض داخل البرلمان، بعد أن لم يحظَ بدعم يُذكر، حتى من الحزب الشعبي الإسباني الذي امتنع عن التصويت لصالحه.
وأثار موقف الحزب الشعبي استياء “فوكس”، الذي اتهمه بالتخلي عن مواقفه المحافظة، معتبراً أن رفض المقترح يُظهر تردداً في التصدي لما وصفه بـ”النفوذ المغربي المتزايد” داخل المؤسسات التعليمية في البلاد.
البرنامج الذي أثار الجدل يستند إلى اتفاق رسمي بين الرباط ومدريد، وتقوم “مؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج” بتمويله، في حين يتم تنفيذه بالتنسيق بين وزارة التعليم الإسبانية وطاقم من السفارة المغربية.
ويهدف البرنامج إلى تعليم أبناء الجالية اللغة والثقافة المغربية، من خلال أساتذة يتم انتدابهم مباشرة من المغرب.
واعتبر”فوكس” اعتبر أن استمرار البرنامج يمثل تهديداً للهوية الإسبانية، ويُعيق اندماج التلاميذ من أصول مهاجرة في المجتمع، بل وذهب إلى حد الحديث عن “أسلمة محتملة” للنسيج الاجتماعي الإسباني، داعياً إلى وقف ما سماه “التلقين الأيديولوجي”.
ويرى منتقدو المقترح أن مثل هذه البرامج تُعزز من التعددية والانفتاح، وتُسهم في الحفاظ على الروابط الثقافية لأبناء الجاليات دون أن تتعارض مع قيم المواطنة أو الاندماج المجتمعي.