سر تنظيف وتطهير الفوط والبشاكير دون تغير ملمسها.. «هترجع جديدة»
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
كيفية تنظيف الفوط والبشاكير دون غسلها في غسالة أو نقعها.. سؤال متداول بين ربات البيوت اللاتي يخفن على المناشف من التلف، وهناك طريقة سحرية بواسطة مكون في كل منزل يساعدك في تنظيف الفوط دون التأثير على ملمسها أو بطريقة تؤدي لخشونتها، وهذه الحيلة تنظف البقع وتزيل الأوساخ دون الحاجة إلى وضعها في غسالة الملابس، وفق موقع «lucehome» البريطاني.
بيكربونات الصوديوم هو مكون سحري الذي يقضي على جميع البقع ويعقم الفوط، لذا يجب استخدامه على الفوط لأنه جيد في الحفاظ على الألياف وتنظيفها بشكل أفضل، كل ما عليكِ فعله هو إضافة ملعقة من بيكربونات إلى المنظف العادي الذي تستخدمينه للحصول على نظافة مميزة، دون التسبب في خشونة الفوط التي تؤدي للخدش عند استعمالها مرة أخرى.
يجب عدم غسل المناشف والبشاكير في دورة غسيل غير الملابس، وتجنب درجات الحرارة المرتفعة عند غسيلها والتجفيف في الغسالة، لأنّ الحرارة يمكن أن تسبب لها الضرر بألياف النسيج وتجعل المناشف خشنة، لذا يجب على ربات البيوت استخدام مكونات طبيعية منعمة للأقمشة مثل الخل والليمون، خلال دورة الشطف، لأن الحموضة التي يحتويها الخل والليمون تساعد على إزالة الترسبات الكلسية وتنعيم الفوط.
طريقة سهلة لتنظيف الفوط البيضاء- املئي طبقا كبيرا بالماء الساخن وضيفي كوبا من الخل الأبيض ونصف كوب من البيكربونات الصوديوم واخلطيها جيدًا.
- ضعي الفوط البيضاء في الخليط، واتركيها لمدة ساعتين أو أكثر أو طوال الليل، ثم اغسلي المناشف بالماء النظيف وانشريها في الشمس وقت الظهيرة، لأن الشمس لها تأثير معقم على المفروشات والملابس كما أنها ستجعل الفوط أكثر بياضًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنظيف الفوط حيل سحرية بيكربونات الصوديوم
إقرأ أيضاً:
برنامج تجريبي لتوظيف «الدرون» في تنظيف واجهات محطات مترو وترام دبي
الخليج - متابعات
في خطوة نوعية نحو الابتكار التشغيلي وتعزيز الاستدامة، أطلقت هيئة الطرق والمواصلات في دبي، بالتعاون مع شركة «كيوليس إم إتش آي» (الشركة المسؤولة عن تشغيل وصيانة مترو دبي وتشغيل ترام دبي)، برنامجاً تجريبياً لتوظيف تقنية الطائرات بدون طيار (الدرون) في تنظيف واجهات محطات مترو وترام دبي.
ويأتي إطلاق هذه المبادرة في إطار التزام هيئة الطرق والمواصلات في دبي، باستكشاف حلول مستقبلية تُعزز مستويات السلامة، وتُسهم في تحسين كفاءة استخدام الموارد، وتدعم الأهداف البيئية بجودة عالية.
ويمثل هذا المشروع تحوّلاً لافتاً لأساليب التنظيف التقليدية، التي كانت تتطلب ما يصل إلى 15 فرداً لكل محطة. أما التقنية الجديدة، فتعتمد على فريق عمل أصغر مكوّن من 8 أفراد، ما يسهم في تقليص التدخل البشري بشكل ملحوظ وبنسبة تصل إلى 50%، ويحدّ من المخاطر المحتملة المرتبطة بالعمل في المناطق المرتفعة أو التي يصعب الوصول إليها.
كما تحقق هذه التقنية كفاءة عالية في التنظيف وبوقت قياسي مع المحافظة على نفس مستوى الجودة.