طقس العراق.. حرارة مرتفعة وعواصف ترابية
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
3 يوليو، 2024
بغداد/المسلة الحدث: أعلنت هيئة الأنواء الجوية، الأربعاء، عن تفاصيل حالة الطقس في البلاد للأيام المقبلة، فيما توقعت ارتفاعاً بدرجات الحرارة وحدوث عواصف ترابية.
وقالت الهيئة في بيان، ان “طقس يوم غد الخميس سيكون صحواً ودرجات الحرارة ترتفع قليلا وتنشط رياح في المنطقتين الوسطى والجنوبية على فترات الى (20 – 30) كم/س ومدى الرؤية (6-8) كم”.
واضافت ان “طقس يوم الجمعة المقبلة سيكون صحواً حاراً ودرجات الحرارة ترتفع بضع درجات، فيما تنشط رياح في المنطقتين الوسطى والجنوبية على فترات الى (20 – 30) كم/س ومدى الرؤية (6-8) كم”.
واكدت ان “طقس يوم السبت المقبل سيكون صحواً حاراً ودرجات الحرارة مقاربة لليوم السابق والرياح تنشط على فترات الى (30 – 40)كم/س مسببة تصاعداً للغبار بعد الظهر مع فرصة لحدوث عواصف ترابية ومدى الرؤية (6-8) كم وفي الغبار (2-4)كم وفي العواصف الترابية اقل من 1000 متر”.
وذكرت ان “الطقس يوم الاحد المقبل سيكون صحواً مغبراً ودرجات الحرارة تنخفض بضع درجات ومدى الرؤية (5-7) كم”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: ودرجات الحرارة سیکون صحوا طقس یوم
إقرأ أيضاً:
ابتكار ثوري.. طلاء “يعرق” ليُبرّد المباني!
سنغافورة – طور كيميائيون طلاء أبيض فريدا يُقلل حرارة المدن بدون كهرباء، وذلك عن طريق محاكاة آلية التبريد في جلد الإنسان.
وحاول العلماء حل مشكلة ظاهرة الجزر الحرارية الحضرية، حين ترفع المباني والإسفلت حرارة المدن بمقدار 10 دراجات مئوية، مقارنة بالريف المحيط بها.
وابتكر العلماء من جامعة “نانيانغ” التكنولوجية في سنغافورة طلاء أبيض فريدا يُبرِّد المباني بكفاءة حتى في المناخ الحار الرطب بدون استهلاك كهرباء، حيث يعكس ضوء الشمس ويشع الحرارة ويتصبَّب عرقا بإطلاق جزيئات مائية تتبخَّر فورا على سطحه، تماما كجلد الإنسان، مما يخفض درجة حرارة السطح بشكل فعال.
وكشف العلماء من جامعة “نانيانغ” تفاصيل تقنية لابتكارهم، فقالوا إن الطلاء يعمل عبر بضع آليات متكاملة، وهي:
– عكس 92% من أشعة الشمس ( الانعكاس الشمسي).
– إشعاع 95% من الحرارة كموجات تحت حمراء (الإشعاع الحراري) الذي يُطلق حرارة المبنى عبر نافذة الأشعة تحت الحمراء المتوسطة (8-13 ميكرون).
– استخدام مكوِّنات بوليميرية فائقة الامتصاص للماء تُطلق رطوبة عند ارتفاع الحرارة (التعرُّق).
– التبخير التبريدي حيث يستهلك التبخير 2260 كيلوجول/كغم من الطاقة الحرارية، مما يخفض درجة السطح بمقدار 6 – 10 دراجات مئوية.
ويعد الابتكار حلا واعدا لتبريد المدن في الشرق الأوسط ومناطق “الضغط الحراري” العالي، حيث يمكن خفض استهلاك مكيفات الهواء بنسبة 40 %.
وهو أول طلاء فعال في المناخ الرطب، حيث يعاني السكان من مشكلة كبرى في تبريد المدن. ويعتبر صديقا للبيئة، حيث يوفر 40% من طاقة التكييف.
المصدر: Naukatv.ru