برج الجدى.. حظك اليوم الخميس 4 يوليو: أخبار سعيدة
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
مع سطوع شمس كل يوم جديد على وجه الأرض، تزداد عمليات البحث عبر الانترنت عن كل ما يجلب الاستبشار لأن يكون القادم أجمل لكل البشر، وعليه تزداد التوقعات بأن تحمل الأيام القادمة المزيد من الخير، وتكثر الآمال بالبحث عن حظك اليوم وتوقعات الأبراج اليومية وتوقعات الأبراج 2023.
ونوفر لكم في بوابة الفجر الالكترونية حظك اليوم وتوقعات الأبراج اليومية على الصعيد المالي والعاطفي والصحي والمهني.
ويعبر الكثيرون عن آمالهم بأن تكون حظوظهم في تلك الأيام، أفضل من سابقها خلال العام الحالي 2023، حيث تضج محركات البحث عبر الشبكة العنكبوتية بأسئلة حول توقعات الأبراج 2023.
برج الجدي حظك اليوم الخميس 4 يوليو
ويشتهر مواليد برج الجدى بالشخصية الجادة والملتزمة والتى لا تعرف المزاح فى العمل ولا حتى فى الحياة الشخصية، كما أنهم لا يحبون خرق القوانين أو القواعد.
برج الجدي حظك اليوم علي صعيد المهني
أخبار سارة تجعلك فى مقدمة الراغبين فى إنجاز مهامك بشكل أسرع، الترقيات فى طريقها إليك، وتحظى بتقدير خاص من زملائك المقربين، وتتجدد ثقة رؤسائك فيك.
برج الجدي حظك اليوم علي صعيد العاطفي
تقضى أوقاتا جميلة مع شريك حياتك، بعد انتهاء الخلافات بينكما، احرص على التفاهم دائمًا مع الحبيب ولا تجعل الصمت يحكم العلاقة بينكما.
برج الجدي حظك اليوم علي صعيد الصحي
حالتك الصحية جيدة جدًا، لكن عدم الاهتمام بالناحية الغذائية يجعلك فى مشكلة حقيقية، حاول أن تختار طعامك بدقة
برج الجدي حظك اليوم وتوقعات علماء الفلك خلال الفترة المقبلة
يتوقع علماء الفلك لمولود برج الجدى أن يعيشوا يومًا مميزًا خاصة بعد أخبار سارة فى محيط العمل، تجعله فى الصفوف الأولى للراغبين فى إنجاز مهام صعبة، والترقيات اقتربت منك، تتجدد فيك ثقة رؤسائك، ويقابلك زملاؤك المقربون بتقدير خاص.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برج الجدي 2024 برج الجدى توقعات برج الجدي الفجر الفني برج الجدی حظک الیوم
إقرأ أيضاً:
هل متابعة الأبراج وحظك اليوم حرام أم مجرد تسلية؟.. أمين الفتوى يجيب
أجاب الدكتور أحمد عبد العظيم، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال يقول: "ما حكم متابعة الأبراج وحظك اليوم من باب التسلية؟"
أوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال فتوى له، أن متابعة الأبراج وحظك اليوم تتضمن في أصلها ادعاء لعلم الغيب، وهو أمر لا يجوز شرعًا، لأن الغيب لا يعلمه إلا الله سبحانه وتعالى.
وأشار إلى أنه إذا كانت المتابعة من باب التسلية فقط، دون تصديق أو اعتقاد بصحتها، أو بناء القرارات الحياتية عليها، فلا حرج في ذلك، أما إذا اعتقد الإنسان أن ما فيها حق محض وصواب لا خطأ فيه، فإن هذا لا يجوز مطلقًا.
وأكد الدكتور أحمد عبد العظيم أن المسلم ينبغي أن يعتمد في أموره على الإيمان بالله والتوكل عليه، لا على أوهام الأبراج وتكهنات المنجمين التي لا تستند إلى علم ولا إلى دليل.
وقالت دار الإفتاء عبر موقعها الرسمي، إن علم الفلك أو الهيئة مبنِيٌّ على الحسِّ والمشاهدة، إذ يتعلَّق بنواميس الكون، ورصد مواضع الأجرام السماوية وحركتها كالشمس والقمر والكواكب والنجوم، فهو علم نافِعٌ تقام عليه مصالح دنيوية كمعرفة الطرق والجهات، وبه ينتفع أهل الزراعة، وبه يُعرف أوائل الشهور وعدد السنين وفصول السنة، وتُقام عليه أيضًا مصالح دينية كتحديد مواعيد الصلاة والصيام والحج، كما يُعلم به جهة القبلة وغيرها من الأمور الشرعية، فصار لأجل ذلك من فروض الكفايات، وتأثم الأمة جميعًا لو عُدم مَن يعلمه؛ إذ يتَوَقَّف عليه جملةٌ من مصالح الدين والدنيا التي لا تتم إلا بمعرفته ودراسته.
ونوهت بأنه جاء الحديثُ في القرآن الكريم عن مطلوبية هذا العلم شرعًا، فقال تعالى: ﴿وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ﴾ [الأنعام: 97]، وقوله تعالى: ﴿وَعَلَامَاتٍ وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ﴾ [النحل: 16]، وقوله تعالى: ﴿هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ﴾ [يونس: 5]، وقوله تعالى: ﴿يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ﴾ [البقرة: 189].
وقال الإمام ابن كثير في تفسيره (3/ 273، ط. دار الكتب العلمية): [قوله: ﴿وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَانًا﴾ أي: يجريان بحساب مقنَّن مقدَّر، لا يتغيَّر ولا يضطرب، بل كلٌّ منهما له منازل يسلكها في الصيف والشتاء، فيترتب على ذلك اختلاف الليل والنهار طولًا وقصرًا] اهـ.
وأشارت إلى أن فقهاء المذاهب الأربعة أجازوا الاعتماد على علم الفلك في تحديد مواقيت الصلاة وجهة القبلة وغيرها، وهو من الأدلة القطعيَّة التي اعتمدت عليها الأمة سلفًا وخلفًا. يُنظر: "حاشية رد المحتار" للعلامة ابن عابدين الحنفي (1/ 430 وما بعدها، ط. دار الفكر)، و"مواهب الجليل" للإمام الحطَّاب المالكي (2/ 388، ط. دار الفكر)، و"أسنى المطالب" لشيخ الإسلام زكريا الأنصاري (1/ 138، ط. دار الكتاب الإسلامي)، و"المغني" للإمام ابن قدامة الحنبلي (1/ 319، ط. مكتبة القاهرة).
الفرق بين علم الفلك والتنجيم
وبينت بناء على ذلك أن علم الفلك مطلوبٌ شرعًا لابتنائِهِ على قوانين قطعية مُستمدة من تسخير الله للكون، بعكس التنجيم القائم على ادِّعاء معرفة الأمور الغيبيَّة، سواء ما كان منها في الماضي أو الحاضر أو المستقبل، كما أنَّ المنجم يحاول أن يربط بين حركة النجوم والأفلاك وبين بعض الأحداث التي تجري على الأرض ارتباط الأثر بالمؤثِّر، ولا مؤثِّر في الكون إلا الله.
قال العلامة الخَطَّابي في "معالم السُّنن" (4/ 230، ط: المطبعة العلمية) معلِّقًا على حديث الباب: [أمَّا علم النجوم الذي يدرك من طريق المشاهدة والحسِّ الذي يعرف به الزوال ويعلم به جهة القبلة فإنه غيرُ داخلٍ فيما نهي عنه] اهـ