وزيرة التنمية المحلية تهنئ مفتي الجمهورية بالعام الهجري الجديد
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
أرسلت الدكتورة منال عوض، وزيرة التنمية المحلية، برقية تهنئة إلى الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية، بمناسبة حلول العام الهجري الجديد 1446هـ.
نص التهنئةوقالت وزيرة التنمية المحلية في نص البرقية: «يطيب لي أن أغتنم هذه المناسبة، وأن أتقدم لكم بخالص اعتزازي وتقديري، وبأصدق وأرق التهاني القلبية وأطيب الأمنيات، بمناسبة الاحتفال بحلول العام الهجري الجديد، واحتفال مصرنا الغالية والعالم الإسلامي بهذه المناسبة الدينية الكريمة، سائلين المولى- عز وجل- أن يمتعكم بموفور الصحة والعافية، وأن يعيدها عليكم وعلى الأمة الإسلامية والعربية بالخير واليمن والبركات».
يذكر أنّ وزيرة التنمية المحلية، أرسلت تهاني لكبار المسؤولين والوزراء، بشأن مناسبة ذكرى العام الهجري الجديد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأمة الإسلامية التنمية المحلية العام الهجري برقية تهنئة مصرنا الغالية مفتي الجمهورية أرق وزیرة التنمیة المحلیة الهجری الجدید
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية يُدين استهداف وفد دبلوماسي دولي بنيران قوات الاحتلال خلال زيارته إلى جنين
يدين فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، استهدافَ وفدٍ دبلوماسي دولي بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي أثناء زيارته لمدينة جنين الفلسطينية، معتبرًا أن هذا الاعتداء انتهاك صارخ للأعراف الدبلوماسية، وخرق فاضح للقانون الدولي، واعتداء سافر على حرمة العمل الدبلوماسي وكرامة الإنسان.
ويؤكد فضيلته أن هذا الحادث الأليم ليس إلا حلقة جديدة في سلسلة طويلة من الانتهاكات التي دأبت عليها قوات الاحتلال، في تحدٍّ سافر للمواثيق الدولية والقرارات الأممية، وتصعيد خطير في نهجٍ عدواني ممنهج ضد كل ما هو إنساني وأخلاقي، مضيفًا أن ما ترتكبه قوات الاحتلال من جرائم قتلٍ متعمَّد بحق المدنيين، وتجويعٍ ممنهج للأطفال والنساء، وتهجيرٍ قسريٍّ للأسر والعائلات، يمثل وجهًا بشعًا من وجوه الإبادة الجماعية، ووصمة عار في جبين الإنسانية الحديثة، مؤكدًا أن سياسة العقاب الجماعي، ومنع الغذاء والدواء، واستهداف البنية التحتية، لا يمكن تبريرها تحت أي ذريعة كانت، وهي مخالفة صريحة لكل المواثيق الدولية ولأبسط قيم الضمير الإنساني.
ويهيب مفتي الجمهورية بأحرار العالم وأصحاب الضمائر الحية أن يتحركوا لوقف هذه الجرائم الوحشية التي تندى لها الجبين، انطلاقًا من واجب الدين والضمير والإنسانية، كما يدعو فضيلته الدول والحكومات والمؤسسات الدولية إلى الاضطلاع بمسؤولياتها الأخلاقية والإنسانية والقانونية في حماية المدنيين الفلسطينيين ومحاسبة المعتدين على حقوق الإنسان، مؤكدًا أن القضية الفلسطينية ستظل قضية دين و أمة وحياة، مهما طال أمد العدوان، ومهما اشتدّ الحصار.