انطلاق الدورة الـ17 لمهرجان المسرح القومي في الأوبرا 30 يوليو
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
ينطلق المهرجان القومي للمسرح المصري دورته السابعة عشرة، برئاسة الفنان محمد رياض دورة الفنانة القديرة سميحة أيوب، يوم 30 يوليو 2024 بالمسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية، كما تقرر أن يكون حفل الختام وتوزيع جوائز الدورة المقبلة يوم 15 أغسطس المقبل.
مهرجان المسرح المصريأعلن مهرجان المسرح المصري، خلال الأيام الماضية، عن قائمة المكرمين في دورته الـ17، وسيُكرم خلال حفل افتتاحه 10 قامات فنية مسرحية وهم: «الفنان الكبير أحمد بدير، الفنان القدير أسامة عباس، وأحمد آدم، والفنانة القديرة سلوى محمد علي، والدكتورة القديرة نجوي عانوس أستاذة المسرح، والدكتور ومخرج الأوبرا الشهير عبدالله سعد، والمنتج الكبير والمؤلف أحمد الأبياري، والفنان القدير حسن العدل، والدكتور القدير عاطف عوض مصمم الاستعراضات، والفنان القدير عزت زين»، وسيخرج حفل الافتتاح المخرجة بتول عرفة.
مهرجان المسرح المصري تنظمه وزارة الثقافة المصرية تحت قيادة الدكتور أحمد هنو وزير الثقافة، وتحمل الدورة المقبلة اسم الفنانة سميحة أيوب سيدة المسرح العربي، وتتكون اللجنة العليا للدورة الـ17 من الفنان محمد رياض (رئيسا) والفنان ياسر صادق (مديرا للمهرجان)، وأعضاء اللجنة علا الشافعي وعبلة الروتيني، والكاتب مدحت العدل، والكاتب وليد يوسف، والفنان نضال الشافعي، والمخرج إسلام إمام، إضافة إلى عضوية 6 أعضاء آخرين بمناصبهم، وهم المخرج الكبير خالد جلال رئيس قطاع الإنتاج الثقافي والدكتور وليد قانوش رئيس قطاع صندوق التنمية الثقافية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الثقافة وزارة الثقافة المهرجان القومي للمسرح
إقرأ أيضاً:
من الريشة إلى البندقية.. أحمد نوار يتصدر مسابقة القنص في الجيش المصري
كشف الفنان التشكيلي أحمد نوار، تفاصيل مشاركته في مسابقة سلاح القناصة التي نظمها الجيش المصري في بداية عام 1969، قبيل حرب أكتوبر المجيدة، معلنا أنه تصدر المسابقة بين حوالي 250 مشاركًا من الضباط والجنود، متفوقًا في الدقة والسرعة على الجميع.
وأوضح خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق، خلال تقديمه برنامج «نظرة»، المذاع على قناة صدى البلد، أن السرعة كانت العامل الحاسم في المسابقة، مشيرًا إلى أنه قنص نحو 5 من العدو، مستخدمًا استراتيجيات دقيقة واختيار مواقع مخفية بعناية.
وأضاف الفنان التشكيلي أن المسابقة لم تكن سهلة، خاصة مع استخدام خط بارليف للتضليل البصري، حيث كانت هناك حيل مثل رفع الحواجز والخيش بطريقة تخفي الحركة عن العيون، ما جعل التحدي أكثر تعقيدًا.
وتطرق نوار أيضًا إلى تفاصيل بعض القنصات التي قام بها لمسافات تتراوح بين 240 و650 مترًا، مشيرًا إلى المدى والتحديات المختلفة التي واجهها في المواقع التي تضمنت حقول ألغام وقنوات مائية، مؤكدًا أن التدريب والانضباط العسكري كانا مفتاح نجاحه في هذه التجربة الفريدة.