ناقد فني يكشف عن معاناة شيرين من مرض نفسي
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
خاص
كشف الناقد الفني المصري طارق الشناوي عن معاناة الفنانة شيرين عبد الوهاب من مشكلة نفسية قاسية، مشيرا إلى أنها لا تدرك خطواتها
وقال طارق الشناوي،أن أزمات شيرين عبد الوهاب تعكس مشكلة نفسية هي الشخصية القطبية موضحا : “ممكن تبقى شخصية قطبية تتحول من نقيض إلى نقيض، ولا يوجد عندها حل وسط، إما الحب أو الكره، إما الزواج أو الطلاق، وأتمنى تقدر بمساعدة الأصدقاء والمساعدة الطبية تعبر هذه الأزمة، لأن حرام نفقد صوت بجمال وإبداع شيرين”.
يذكر أن الشخصية القطبية هي التي تعاني من مرض نفسي معروف باسم اضطراب ثنائي القطب إلى طيف أوسع ليشمل بذلك اضطراب الشخصية الحدية كجزء من مفهوم موسع جذريًا للثنائية القطبية. والفرضية هي أن التقلبات المزاجية، بغض النظر عن مدتها، بما في ذلك الحالات التي تتميز بالتهيج (l’irritabilité) أكثر من الابتهاج العام (l’euphorie)، تشير إلى تشخيص ثنائي القطب.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأمراض النفسية شيرين
إقرأ أيضاً:
ناقد رياضي: عودة إمام عاشور للزمالك هو «الرجوع المستحيل».. فيديو
أكد الناقد الرياضي عصام سالم أن عودة إمام عاشور، لاعب الأهلي الحالي، إلى ناديه الأسبق الزمالك صعبة جدًا وتكاد تكون مستحيلة.
وقال عصام سالم، في مستهل كلامه، خلال لقاء مع الإعلامي ماركو مراد، مقدم برنامج «الماتش»، عبر قناة «صدى البلد»، إنه «ليس من مصلحة بيراميدز ولا من مصلحة الأهلي أن يعود الزمالك مرة أخرى للمنافسة، ووقت الجد المصلحة تحكم».
وأردف قائلًا: «من مصلحة بيراميدز أن يبقى الزمالك في المركز الثالث لأنه إذا عاد للمنافسة سيكون على حساب بيراميدز».
وحول الأنباء عن تحرك رجل الأعمال ممدوح عباس من أجل إمكانية عودة إمام عاشور للزمالك، استبعد سالم حدوث ذلك، قائلًا: «مسألة رجوع إمام عاشور للزمالك هو الرجوع المستحيل، وصعب جدًا أن يعود اللاعب للفريق وأن يتقبل جمهور الأبيض عودته».
وحول رأيه في بنود لائحة رابطة الأندية للموسم الجديد، قال سالم: «مندهش من كيفية قبول الأندية لهذه اللائحة الجديدة، ونادي الزمالك ضمن ثلاثة أندية اعترضت، وأخشى من حدوث كوارث بسبب هذه اللائحة».
وتطرق عصام سالم لمسألة عدم خوض الأهلي مواجهاته أمام الإسماعيلي في مدينة الإسماعيلية، قائلًا: «هل من المنطقي أن جميع الأندية تلعب المباريات في الإسماعيلية ماعدا النادي الأهلي.. هذا الوضع مستمر منذ 13 سنة وهذا ليس معقولًا.