دابيري إريوا لـ النيجيريين: تجنبوا عمليات الهجرة غير الشرعية إلى ليبيا
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
ليبيا – نقل تقرير إخباري عن رئيس “رابطة المغتربين النيجيريين” “أبيك دابيري إريوا” دعواته المواطنين في نيجيريا لتجنب عمليات الهجرة غير الشرعية إلى ليبيا.
ووفقا للتقرير الذي نشره موقع أخبار “ليغ إت” الإخباري النيجيري الناطق بالإنجليزية وتابعته وترجمت المهم من مضامينه الخبرية أشار “دابيري إريوا” إلى أن مجموعة من المهاجرين غير الشرعيين النيجيريين ممن تم احتجازهم في داخل مركز احتجاز في ليبيا.
وبحسب التقرير وصف رئيس “رابطة المغتربين النيجيريين” بمنشور شاركه على وسائل التواصل الاجتماعي إلى جانب مقطع فيديو لمهاجرين غير شرعيين تقطعت بهم السبل في ليبيا الأخيرة ببلد عبور ومقصد للرجال والنساء من دول إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى ممن يتم الاتجار بهم للعمل القسري والاستغلال الجنسي.
واختتم التقرير بالإشارة لما قاله “دابيري إريوا” بشأن إعادة نيجيريا أكثر من 10 آلاف من هؤلاء قبل بضع سنوات عبر العديد من الرحلات الجوية المستأجرة.
ترجمة المرصد – خاص
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
قطّاع طرق يقتلون 33 رهينة شمال غرب نيجيريا رغم حصولهم على فدية
قتل قطّاع طرق في ولاية زامفارة في شمال غرب نيجيريا 33 شخصا خطفوهم في شباط/فبراير رغم حصولهم على فدية بقيمة 32700 دولار، بحسب ما أفاد مسؤولون محليون وسكان الاثنين.
وتتعرّض زامفارة وغيرها من الولايات في وسط وشمال غرب نيجيريا منذ سنوات لترهيب عصابات إجرامية تنفّذ هجمات دامية وعمليات خطف وحرق.
وقال قاسم إبراهيم الذي يقطن قرية بانغا لوكالة فرانس برس إن "قطّاع الطرق لم يفرجوا سوى عن 18 من 51 شخصا خطفوهم من قريتنا وعندما سألنا (الرهائن المفرج عنهم) عن باقي المحتجزين الـ33 قالوا إن خاطفيهم قتلوهم".
وأكد المسؤول المحلي مانير حيدرة أن بعض المحتجزين قُتلوا لكنه لم يحدد عددهم.
وبدأت أعمال العنف بمطالبات بحقوق في المياه والأراضي بين مربي ماشية ومزارعين لكنها تحوّلت إلى جريمة منظمة، مع سيطرة عصابات على مجتمعات ريفية مهملة حيث يعد حضور الحكومة قليلا أو معدوما.
وفي شباط/فبراير، اقتحم قطّاع طرق قرية بانغا في منطقة كاورا نامودا على متن دراجات نارية وخطفوا 51 شخصا، بينهم ثلاث نساء حوامل بعدما قتلوا اثنتين أخريين، بحسب السكان.
ودفع السكان بعد ذلك الفدية على دفعتين.
لكن لم يعد الجمعة غير 18 رهينة إلى بانغا تحدّثوا عن مقتل البقية.
وقالت ألتين باوا "أخذوا (قطاع الطرق) المال الذي عملنا جاهدين لجمعه وقتلوا 33 رهينة وأعادوا الـ18 الباقين إلينا".