بورتسودان – متابعات -تاق برس – وصل رئيس وزراء أثيوبيا آبي أحمد الثلاثاء، إلى مطار بورتسودان في زيارة رسمية للبلاد تستغرق يوما واحدًا.

 

وأستقبل رئيس مجلس السيادة الانتقالي، قائد الجيش السوداني الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، رئيس الوزراء الأثيوبي، آبي أحمد الذي وصل السودان في أول زيارة له منذ اندلاع الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع في 15 أبريل 2023.

 

وينتظر ان تنطلق قمة مباحثات رسمية بين آبي أحمد والبرهان.

 

وتاتي زيارة ابي احمد الى السودان بعد يومين من استضافة القاهرة مؤتمر لبحث انهاء ازمة الاقتتال في السودان.

 

وطالت اتهامات قوات اثيوبية بالقتال الى جانب قوات الدعم السريع في حربها ضد الجيش والتي خلفت الاف القتلى والجرحى وادت لنزوح ولجوء ملايين السودانيين داخل وخارج السودان.

 

آبي أحمدالبرهانالدعم السريع

المصدر: تاق برس

كلمات دلالية: ابي احمد آبي أحمد البرهان الدعم السريع آبی أحمد

إقرأ أيضاً:

إدانات لبنانية رسمية لقصف الضاحية.. هكذا حاول الجيش اللبناني منع الهجوم

قال الرئيس اللبناني جوزاف عون، مساء الخميس، إن غارات الاحتلال الإسرائيلي على ضاحية بيروت الجنوبية عشية عيد الأضحى "استباحة سافرة لاتفاق دولي، ودليل دامغ على رفض تل أبيب لمقتضيات السلام العادل بمنطقتنا".

وأضاف عون، أن استهداف إسرائيل ضاحية بيروت الجنوبية "استباحة سافرة لاتفاق دولي، ولبديهيات القوانين والقرارات الأممية والإنسانية، عشية مناسبة دينية مقدسة"، وفق وكالة الأنباء اللبنانية.

كما وشدد على أن استهداف الضاحية الجنوبية "دليل دامغ على رفض إسرائيل لمقتضيات الاستقرار والتسوية والسلام العادل في منطقتنا"، مشيرا إلى أنها "رسالة يوجّهها مرتكب هذه الفظاعات إلى الولايات المتحدة الأمريكية وسياساتها ومبادراتها أولاً، عبر صندوق بريد بيروت ودماء الأبرياء والمدنيين، وهو ما لن يرضخ له لبنان أبداً".

من جانبه، دان رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام، في بيان، غارات إسرائيل على الضاحية الجنوبية لبيروت "بشدة التهديدات والاستهدافات الإسرائيلية المتكررة للبنان، لا سيما في الضاحية الجنوبية لبيروت".

وأكد سلام أنها تشكل "استهدافا ممنهجا ومتعمدا للبنان وأمنه واستقراره واقتصاده، خصوصاً عشية الأعياد والموسم السياحي".

وأوضح، "هذه الاعتداءات تمثل انتهاكاً صارخاً للسيادة اللبنانية وللقرار الدولي 1701".

وحاول الجيش اللبنانيّ حاول ردع جيش الاحتلال الإسرائيلي عن القيام بتهديداته عبر الاتصال بالميكانيزم للكشف على الاماكن المهددة لكن الجيش الإسرائيليّ رفض فابتعد الجيش اللبنانيّ عن المواقع التي قُصقت لاحقا، وفقا لوسائل إعلام لبنانية.



وشن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الخميس، 23 غارة على الضاحية الجنوبية لبيروت، استهدفت إحداها مبنى سبق أن أنذر بإخلائه في محيط مسجد القائم.
 
وقالت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية إن "الطيران الإسرائيلي استهدف أحد المباني المهددة في محيط مسجد القائم في الضاحية الجنوبية لبيروت".

وأضافت أن الطيران الإسرائيلي شن غارة ثانية على الضاحية، دون أن تحدد الموقع الذي استهدفته.

وقالت وسائل إعلام إسرائيلية، إن الضربة على الضاحية ستكون الأكبر منذ وقف إطلاق النار، وإن الجيش وضع منظومات الدفاع الصاروخية في شمال إسرائيل على أهبة الاستعداد تحسبا لأي طارئ، وإن إسرائيل أبلغت واشنطن مسبقا بضرب بيروت.

مقالات مشابهة

  • محافظ درعا: نثمن زيارة رئيس الجمهورية للمحافظة وحرصه الكبير على التواصل المباشر مع أبنائها
  • زيارة رئيس الجمهورية السيد أحمد الشرع إلى الجامع العمري في مدينة درعا
  • ???? حين ضاق الخناق .. هل قرر العالم أخيرًا التخلص من مليشيا الدعم السريع؟
  • إدانات لبنانية رسمية لقصف الضاحية.. هكذا حاول الجيش اللبناني منع الهجوم
  • خطة ترمب لإيقاف حرب السودان ومستقبل الإسلاميين
  • رئيس وزراء باكستان يصل جدة لأداء مناسك العمرة
  • عبد اللطيف البوني: في قبايل العيد.. أرى شجرا يسير
  • مقتل 14 شخصا في قصف لميليشيا الدعم السريع لسوق نيفاشا بالسودان
  • زيارة الوفد الإثيوبي إلى بورتسودان: رسائل مزدوجة في زمن التحولات الإقليمية
  • الزيارة الإثيوبية إلى بورتسودان: قراءة في تحولات الإقليم وهواجس التوازن