مواطن يروي قصة ضياعه في صحراء الدهناء وكيف تم إنقاذه .. فيديو
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
الرياض
كشف عضو جمعية عون للبحث والإنقاذ مطوع المطوع ، تفاصيل ضياعه في صحراء الدهناء لمدة 4 أيام وكيف تم إنقاذه .
وقال المطوع خلال لقائه مع قناة «السعودية» : ” توجهت إلى صحراء الدهناء لتغطية قصة شخص من ضحايا العشق وذكر القصة في نفس الموقع ، وأخذت معي مقاضي بسيطة لا تتجاوز 8 ريال ، وقبل دخولي إلى المنطقة ، اتصلت على أهلي وأعطيتهم إحداثية المكان” .
وتابع: “عندما وصلت نمت الليل، وفي النهار علقت السيارة وحاولت الخروج ولكن دون جدوى ، وضربتني الشمس وعانيت من ألم شديد في الرقبة ، لأجلس داخل السيارة وشغلت المكيف ، ونمت حتى فجر اليوم الثالث “.
وأضاف : “في اليوم الثالث بدأت مرحلة التفكير والحزن على زوجتي وأولادي وأمي ، كان عندي تجارب ميدانية لمفقودين، ومن خبرتي لم أغادر السيارة، وحاولت تحريك السيارة ولكن ظلت عالقة وعجزت عن التحرك، وبقيت جالسا داخل السيارة، وكان معي قطعة كروسان ومياه”.
وأردف : “بدأت مرحلة التخطيط، وقررت الاقتصاد في شرب الماء، وألهي نفسي في النوم، ودخلت في اليوم الرابع، وبدأت ألجأ إلى الله عز وجل، وفتحت جهاز مثل الذي يوجد مع الدوريات ومداه من 5 لـ 60 كيلو”.
واختتم حديثه باكياً : ” سمعت صوت قلت تكفى أنا مطوع قالوا جاين لك ووصلوا لي من 3 إلى 4 ساعات وتم إنقاذي في النهاية “.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/ssstwitter.com_1720619739422.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: جمعية عون للبحث والإنقاذ
إقرأ أيضاً:
بسرعة 60 ميلًا في الساعة.. هذه السيارة الصغيرة أسرع من بورش
في خطوة جريئة ومبتكرة، أثبت معدلو السيارات أن العصر الكهربائي فتح آفاقًا جديدة وغير متوقعة لتعزيز الأداء، حيث لم تعد القوة حكرًا على المحركات الكبيرة.
والمثال الأبرز على هذا التحول هو سيارة "فولكس فاجن بيتل" الكلاسيكية والبسيطة، والتي كانت تعرف بـ "الخنفساء".
فبمجرد إلقاء نظرة على شكلها الخارجي، قد تبدو كمركبة عادية تسير ببطء في قرية هادئة، لكنها تخفي تحت غلافها العتيق قوة نارية هائلة تجعلها قادرة على إحراج أحدث السيارات الرياضية الخارقة.
قوة فائقة خفية تفوق التوقعاتتستمد هذه "الخنفساء" غير البريئة قوتها من محتويات حديثة وقوية لم يكن أحد ليتوقع وجودها في هذا الهيكل الكلاسيكي.
لقد تم بناء هذه السيارة بواسطة ورشة "كنبر باجز آند مور" (Knepper Bugs & More) بعد إنقاذها من ساحة الخردة.
القلب الجديد للسيارة هو محرك كهربائي مستعار من طراز "تسلا"، ويغذى ببطارية قوية من "بورش".
أداء يحرج السيارات الخارقةهذه التوليفة الكهربائية السحرية منحت "الخنفساء" قوة دفع هائلة تتجاوز 600 حصان، وهو رقم يتجاوز بكثير قدرات السيارة الأصلية.
الأداء الصادم لهذه المركبة الكلاسيكية يتجلى في زمن تسارعها: فهي تنطلق من 0 إلى 62 ميلاً في الساعة (ما يعادل 0-100 كم/ساعة تقريبًا) في غضون 2.9 ثانية فقط.
هذا الرقم يجعلها أسرع في الانطلاق من طرازات سيارات خارقة شهيرة ومخصصة للحلبات، مثل "بورش 911 GT3"، والتي تحقق تسارعًا في حدود 3.4 ثانية.
الثورة الكهربائية تفتح الباب للمعدلينلقد أتاحت الطاقة الكهربائية عالماً جديدًا من الاحتمالات أمام معدلي السيارات.
فبإمكانهم الآن حشو أداء جاد وقوي في هياكل سيارات لم تصمم أبدًا في الأصل لاستقبال محركات ضخمة أو قوية، وذلك بفضل الطبيعة المدمجة والكفاءة العالية للمحركات الكهربائية.
وتعد هذه البيتل خير مثال على أن الأداء الخارق لم يعد مرتبطًا بالضرورة بالتصميم العدواني، بل يمكن أن يختبئ تحت أكثر المظاهر براءة.