أمير طعيمة يرفع دعوى ضد طليقته جينى كامل.. تفاصيل
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
حددت محكمة الجنح المختصة، جلسة 16 يوليو الجاري، لنظر دعوى الشاعر الغنائي أمير طعيمة، ضد طليقته جيني كامل، بتهمة سب وقذف زوجته التونسية يسرا الجديدي.
وحرر أمير طعيمة دعوى قضائية ضد طليقته جيني كامل بتهمة التشهير والسب والقذف لزوجته يسرا الجديدي.
واستمعت النيابة لأقوال أمير طعيمة وطليقته جيني كامل، وقررت إحالة الدعوى لمحكمة الجنح لنظرها في جلسة 16 يوليو.
وكانت جيني كامل طليقة أمير طعيمة، نشرت عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” قائلة: «للأسف الشديد وأنا بقول كده وأنا في قمة الحزن، المرحلة الجاية مش عارفة هتكون نهايتها ايه، بس الأكيد انه خسارة أبشع بكتير من خسارة هدم منزل».
وأضافت: «الأصدقاء القريبين ورفقاء سنوات النجاح وغيره ما أسمعش حد منكم يرجع يقولي ما قولتيش ليه قبل ما تردي على اللي حصل، لأ أنا بقول هرد وبكل شموخ والعواقب للأسف الشديد حتي لو في صالحي هي خسارة وحتي لو لصالح الطرف الاخر فهي خسارة مهما كسبنا».
وتابعت: «محدش بيدخل السكة دي وبيكسب لأنها مقبرة عشرة سنين، بس معنديش حل تاني وخصوصًا لو فيها ثعبانة، سمها هيقضي. عليا، فأكيد هقطع رأسها وذيلها، #اللهم_إني_بلغت_فاللهم_أشهد».
وكانت أعلنت الفنانة المعتزلة جينى كامل انفصالها بشكل رسمي عن الشاعر الغنائي أمير طعيمة، وذلك في يناير الماضي 2024، وكتبت عبر صفحتها الشخصية موقع التواصل الاجتماعى «فيسبوك»، قائلة: «تم الطلاق الرسمي وسيبقى أمير والد أولادي وجد أحفادي له الود والتقدير، الحمد لله».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جيني كامل أمير طعيمة جيني طليقة أمير طعيمة جيني كامل طليقة أمير طعيمة أمیر طعیمة جینی کامل
إقرأ أيضاً:
تمكين الشباب.. (مؤتمرات بلا مقابل)
#تمكين_الشباب.. (مؤتمرات بلا مقابل)
#حنين_عساف
وأنا شابة تقترب من الأربعين من عمرها وبدأت تفوتوني ما يسمونها بفرص المشاركة بالورشات والمؤتمرات الشبابية، أحببت أن أشارك معكم تجربتي خلال العشر سنوات الأخيرة بما يتعلق بتمكين الشباب.
سأكون ناقدة هذه المرة بشكل مباشر، فمن أكثر مظاهر تمكين الشباب الشكلية هي مؤتمرات وفعاليات شبابية تتطلب منا كشباب حضورها وتمثيل أحزابنا أو بلادنا، نتعطل كشباب عن دراستنا أو أعمالنا نتحمل تكاليف الظهور بشكل لائق وتكاليف النقل، وينظر على أن المشاركة بحد ذاتها فرصة، وأن الحضوربحد ذاته امتياز يجب أن يقابل بالامتنان، وماذا نأخذ مقابل ذلك، يتم ادراج صورنا وأسماؤنا أمام الممولين مقابل مبلغ مواصلات لا يكاد يكفي جزءا مما تكلفنا.
نحن كشباب نسمع أن المسؤولون الذين يمثلون البلاد في مؤتمرات وفعاليات يأخذون بدلات ومكافأت على هذا الشيء رغم أنهم يحصلون على رواتب مجزية، وأنا لن أخجل من المطالبة بحقي والقول بصراحة أي تمكين هذا دون عدالة اقتصادية وتعويض مادي عن التعطل وعناء المجيء، ثم يتهمون الشباب بالعزوف، طبعا سنعزف طالما المناصب التي تعطينا تجربة حقيقية والمكافـأت تذهب لغيرنا.
ثم ينتهي المؤتمر ويرجع الشباب الى بيوتهم محملين بخيبة أمل، متسائلين هل هذا هو التمكين؟!
مقالات ذات صلة بين الحُسن والهيبة: لمن تصغي عقولنا اليوم؟ 2025/07/27لقد كتبت مقالات رأي عبر سنتين، وأرى أن من واجبي تجاه نفسي والشباب والشابات أبناء جيلي، ان اشارك تجربتي فها أنا على أبواب الأربعين وأقول لكم أي تمكين يطالب الشباب بالعطاء المجاني، هو تمكين لا يفهم معنى المشاركة والكرامة.