مشيرة خطاب: المرأة المصرية لها دور فعال في ثورة 30 يونيو
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
تحدثت السفيرة مشيرة خطاب رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان خلال حوارها في برنامج «الشاهد»، مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، عن العديد من الأمور التي تخص المرأة ولعل أبرزها هو مشاركتها في ثورة 30 يونيو ووضعها بعده.
وأشار إلى أن ثورة 30 يونيو في المعنى العام تعني العديد من الأمور العظيمة قائلة:"مصر كانت بتروح مننا، والنهارده نحن نستعيد مصر بفضل 30 يونيو، يكفي الشعار الذي يستخدمه الرئيس السيسي دائمًا وهو شعار تحيا مصر، أنا متأكدة أنه يهز كيان كل مصري ومصرية عندما يسمعه".
وتابعت: "أنا كدبلوماسية أمثل مصر في الخارج كلمة مصر كانت اختفت، وبعد 25 يناير رأينا الشباب المحترم الملتزم في ميدان التحرير، ولم يحدث تخريب، رأينا بنات تبات في الشارع مع أنه ضد ثقافتنا لكن لا أحد تعرض للبنات".
وأضافت: "فجأة في يوم المرأة في 8 مارس كان المشهد مرعبًا، رأينا رجالا يرتدون جلاليب بيضاء وناس شايلة سيوف وستات تطرد من ميدان التحرير، أول حد طُرد من ميدان التحرير كان النساء"، كما أكدت أن وضع المرأة المصرية اختلف كثيرًا بعد 30 يونيو وأصبحت تشعر بكرامة وتقدير كبيرين.
وأشارت السفيرة إلى أن المرأة لعبت دورًا مهمًا جدًا في العديد من القضايا التي كانت تؤرق المجتمع المصري وتهدد السلم العام، مشددة على أن قضية التحرش الجنسي في الشوارع كانت متزايدة في عهد حكم الإخوان.
وقالت: "في عام حكم الإخوان مكنش في ستات تقدر تمشي في الشوارع، واللغة التي كانت يتحدثون بها عن المرأة كانت مهينة للغاية، لهذا تجد أن النساء في مقدمة الصفوف في ثورة 30 يونيو وكن في الشوارع وفي مقدمة الصفوف في الانتخابات أيضًا".
وأشارت أن لذلك السبب الرئيس عبدالفتاح السيسي يقدر المرأة المصرية؛ لأنها كانت شُجاعة ولم تقبل بترويع الإخوان الذين نزلوا بالسيوف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السفيرة مشيرة خطاب مشيرة خطاب المجلس القومي لحقوق الإنسان محمد الباز إكسترا نيوز ثورة 30 یونیو
إقرأ أيضاً:
مذيع بالتناصح: لم يبق في ميدان الشهداء إلا حفنة محرضين يلوحون بلا صدى
زعم المذيع بقناة التناصح، التابعة للمفتي المعزول، الصادق الغرياني، عبد الرحمن القن، أنه لم يبق في ميدان الشهداء إلا حفنة محرضين يلوحون بلا صدى، بحسب وصفه.
وقال القن، في منشور عبر «فيسبوك»: “حين فهم العقلاء الذين خرجوا بنية طيبة أن الهدف ليس إصلاحا بل فوضى تدار بخيوط صبيان أبوزريبة وشيخ امعيتيقة، آثروا التراجع عن لعبة قذرة تستغل فيها حناجرهم”، وفقا لحديثه.
وأضاف “تبدد الجمع وانزاحت الأقنعة فلم يبق في الميدان اليوم إلا حفنة محرضين يلوحون بلا صدى”، على حد قوله.
الوسومالدبيبة الغرياني القن ليبيا