ازدادت معدلات البحث عن كيفية حماية الهاتف من الاختراق، ويستعرض لكم موقع «الأسبوع » طرق حماية هاتفك من الاختراق.
طرق حماية هاتفك من الاختراقيمكن للأشخاص حماية هواتفهم من الاختراق عن طريق اتباع بعض الخطوات منها:
- استخدام كلمة سر قوية لحماية هاتفك المحمول ويفضل اختيار نمط الشاشة بدلا من الأرقام التي قد تكون سهلة في الوصول إلى فتح الهاتف.
- تجنب تنزيل تطبيقات على الهاتف تماما إلا من مصادر معلومة ومعروفة وموثوق بها.
- تأكد من آمان التطبيقات من خلال جوجل بلاي و الاطلاع على معلومات البرنامج.
- عدم الضغط على أي لينكات يتم إرسالها لك حتى من أصدقائك ومهما كان درجة ثقتك به.
-الاهتمام بصفة دورية بتحديث الهاتف بجانب تحميل تطبيق Antivirus لمقاومة الفيروسات.
- الانتباه سريعا إذا وجدت إعلانات غير مرغوب بها دون معرفة سبب ظهورها، أو تم فتح الموبايل وقفله وإعادة تشغيله من تلقاء نفسه أو تكرر حدوث عطل مفاجئ في هاتفك، أو عند سماع ضوضاء أثناء إجراء المكالمات.
-تجنب استخدام شبكات Wi-Fi العامة غير الآمنة، مثل تلك الموجودة في المقاهي والمطاعم، للوصول إلى بياناتك الحساسة.
- عليك التأكد من الخصائص أو الصلاحيات التى يحصل عليها التطبيق الذي قمت بتنزيله على الهاتف، فهناك درجة من درجات السرية مثل السماح بفتح الكاميرا والوصول للأسماء وتسجيل المكالمات.
- ضرورة إغلاق التطبيقات المهمة بكلمة سر تختلف عن الخاص بالهاتف، مع التشديد على قراءة أذونات التطبيقات قبل تحميلها وعدم الضغط على موافقة قبل التحقق منها.
- تحميل تطبيق android Device Manager للتحكم فى هاتفك عن بعد حال سرقته، كما يمكنك استخدام مزايا أمان جوجل وخاصية التحقق بخطوتين لضمان المزيد من الأمان والحماية لهاتفك المحمول.
-تجنب تسمية شبكة Wi-Fi باسمك الشخصي، فهذا قد يسهل على المخترقين اختراقها.
-تحديث هاتفك وتطبيقاتك بشكل دوري للحصول على أحدث التصحيحات الأمنية.
-تجنب تحميل التطبيقات من مصادر غير موثوقة، وتأكد من قراءة مراجعات المستخدمين قبل التثبيت.
ارتفاع درجة حرارة الهواتف دون أن تفعل أي شيء، فهناك احتمالات كبيرة بأن المتسللون يتحكمون في هاتفك.
نشاط غير عادي على الحسابات المرتبطةيمتلك المستخدمون حسابات متعددة، مثل فيسبوك وإنستجرام وغيرها على هواتفهم، إذا رأيت منشورات نشرها حسابك ولا تتذكر أنك نشرتها، فقد يكون ذلك علامة على وجود خرق في دفاعك.
وإذا لم تتمكن من إرسال/استقبال رسائل البريد الإلكتروني من هاتفك، فمن المحتمل أن يكون المتسللون قد قاموا باختراق جهازك.
استجابة الهاتف بطيءأصبح هاتفك الذكي بطيئًا فجأة، فإنه يعمل ببطء ويستخدم المزيد من الموارد وطاقة البطارية، قد تكون هناك برامج ضارة خفية في الخلفية.
الهاتف يتصرف بشكل غريبقد تكون هناك أوقات يبدأ فيها هاتفك في التصرف بطريقة غريبة، على سبيل المثال تتعطل التطبيقات بشكل متكرر أو يفشل التحميل.
كذلك قد تكون هناك عمليات إعادة تشغيل وإيقاف تشغيل وتنشيط عشوائية دون أي إدخال من المستخدم، وتعني إضاءة الشاشة عادة العمليات الجارية في الخلفية، يمكن أن تكون هذه برامج ضارة.
اقرأ أيضاًوفقا لـ«أبل».. نصائح للمحافظة على بطارية الايفون
الأربعاء.. بدء التشغيل التجريبي للسيارات الكهربائية داخل العاصمة الإدارية
مشهد رباني بديع.. الهلال يقترن بكوكبى الزهرة والمريخ
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حماية الهاتف من الاختراق حماية الهاتف كيف تحمي هاتفك من الاختراق حماية من الاختراق هاتفک من الاختراق حمایة هاتفک من قد تکون
إقرأ أيضاً:
عاجل. الكلمات لن تكون كافية... باراك ينبه لبنان وحزب الله من استمرار الجمود في ملف السلاح
نبه المبعوث الأميركي توماس باراك إلى أن استمرار حزب الله في الاحتفاظ بالسلاح يجعل الكلمات غير كافية. دعا الحكومة اللبنانية والحزب إلى الالتزام الكامل والتحرك الفوري لتجنب استمرار حالة الجمود التي تعيق تقدم البلاد. اعلان
أكد سفير الولايات المتحدة لدى تركيا والمبعوث الخاص إلى سوريا ولبنان توماس باراك أن مصداقية الحكومة اللبنانية تعتمد على قدرتها على التوفيق بين المبادئ والتطبيق. وأوضح أن قادة لبنان كرروا مرارًا ضرورة أن تمتلك الدولة احتكار السلاح وحدها.
وأشار باراك، في منشور له عبر منصة "إكس"، إلى أنه طالما احتفظ حزب الله بالسلاح، فإن الكلمات لن تكون كافية، داعيًا الحكومة وحزب الله إلى الالتزام الكامل والتحرك الفوري لتجنب استمرار حالة الجمود التي تحكم وضع الشعب اللبناني.
الرئيس اللبناني يؤكد تواصله مع حزب الله لحل مسألة السلاحأشار الرئيس اللبناني جوزاف عون، خلال استقباله في قصر بعبدا وفدًا من "نادي الصحافة" يوم الجمعة 25 تموز/يوليو، إلى أنه يتفهّم شعور الناس وتوقهم إلى الوصول إلى لبنان الذي يحلم به الجميع، لكن المسألة تتطلّب وقتًا، ولا توجد "عصا سحرية" لتحقيق ذلك. وأكد على ضرورة النظر إلى الإيجابيات لتعزيز الأمل، مشيرًا إلى أن الدول الشقيقة والصديقة بدأت تلمس التغييرات الإيجابية التي حصلت، وهذا ما يجب البناء عليه.
وفيما يخص خطر عودة التكفيريين والمنظمات الإرهابية إلى لبنان في ظل ما يحدث في المنطقة والدول المجاورة ومنها سوريا، ركّز على أن "حماية لبنان تقوم على وحدته الداخلية"، مجددًا الإشادة بالمواقف الصادرة من المسؤولين السياسيين والروحيين إزاء ما شهدته السويداء مؤخرًا.
Related الأمين العام لحزب الله يُحذّر من "ثلاثة مخاطر" ويؤكد: جاهزون للمواجهةلبنان يردّ على المقترح الأميركي.. وبرّاك: مصير سلاح حزب الله مسألة "داخلية" مبعوث أميركا يصل بيروت "بشكل مفاجئ" لتسلّم الردّ اللبناني بشأن سلاح حزب اللهأما عن سلاح حزب الله والدعوات إلى إلغاء اللجنة الأمنية بين الجيش والحزب، أعرب الرئيس عون عن استغرابه من الحديث عن وجود مثل هذه اللجنة الأمنية، وكشف عن قيامه شخصيًا باتصالات مع حزب الله لحل مسألة السلاح، موضحًا أن المفاوضات تتقدم ولو ببطء، وأن هناك تجاوبًا حول الأفكار المطروحة في هذا المجال. وشدد على أن أحدًا لا يرغب في الحرب، ولا أحد يملك القدرة على تحمل نتائجها وتداعياتها، ويجب التعامل بموضوعية وروية مع هذا الملف.
وبالنسبة إلى الوضع في الجنوب وانتشار الجيش، أكد أن "الجيش بات منتشرًا في كل المناطق اللبنانية، ما عدا الأماكن التي لا تزال إسرائيل تحتلها في الجنوب، والتي تعيق استكمال هذا الانتشار". واعتبر الأخبار التي تتحدث عن الخوف والقلق من عودة الحرب "أخبارًا مضللة هدفها ضرب العهد لكسب بعض النقاط السياسية فقط".
حزب الله يحذر من الضغوط الأميركيةفي 19 تموز/يوليو الماضي، حذر الأمين العام لحزب الله، نعيم قاسم، من ثلاث مخاطر يراها تهدد لبنان: أولها "الخطر الإسرائيلي من الجنوب"، وثانيها "تهديد الجماعات المسلحة من الشرق"، وثالثها "الضغوط السياسية والاقتصادية الأميركية الهادفة إلى فرض وصاية"، حسب قوله.
وأضاف أن ما يجري في غزة وسوريا يجب أن يكون "عبرة للبنانيين"، مستشهدًا بتصريح سابق للرئيس الأميركي دونالد ترامب عن مشروع يُسمّى "ريفييرا"، يهدف إلى إعادة رسم خريطة النفوذ في المنطقة، حسب تعبيره.
وأكد قاسم أن "حزب الله لن يتخلى عن عناصر القوة التي يمتلكها"، معلنًا استعداد الحزب لـ"خوض المواجهة إذا فُرضت"، ومشدداً في الوقت نفسه على أن "الاستسلام ليس خيارًا". ولفت إلى "تماسك البيئة المؤيدة للمقاومة"، واستمرار التنسيق مع حركة أمل، بالإضافة إلى "التفاهم مع الرئاسات اللبنانية الثلاث". وأضاف: "طالما نحن على قيد الحياة، فإن إسرائيل لن تحقق أهدافها في لبنان".
وتطرّق قاسم إلى اتفاق وقف إطلاق النار جنوب نهر الليطاني، مؤكدًا أن حزب الله التزم بتطبيقه، وأن الدولة اللبنانية "نشرت الجيش حيث تسنّى لها ذلك"، مقابل ما وصفه بـ"عدم التزام إسرائيلي مستمر"، مشيرًا إلى أكثر من 3800 خرق منذ اندلاع المواجهات الأخيرة قبل ثمانية أشهر.
ورأى أن إسرائيل، بعد إدراكها أن الاتفاق يصب في مصلحة لبنان، "حاولت فرض تعديلات ميدانية"، متهماً واشنطن بطرح صيغة جديدة "تتجاهل الخروقات الماضية وتبرئ إسرائيل من مسؤولية التصعيد"، على حد وصفه.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة