هذه هوية الشخص الذي ظهر مع الملك بالمضيق
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
تم مؤخرا تداول شريط فيديو يظهر فيه الملك محمد السادس يتجول بمدينة المضيق على متن سيارة مكشوفة.
وكان الى جانب الملك كل من الحاجب الملكي ، و الأمير مولاي عبد الله، ابن عمة محمد السادس، و شخص ثالث لم يتعرف عليه كثيرون.
ووفق مصادر ، فإن الأمر يتعلق بالمصارع الرياضي الإسباني من أصول مغربية، يوسف عبد السلام قدور.
و ينحدر يوسف قدور من فرخانة بجماعة بني أنصار اقليم الناظور، وهو من مواليد مدينة مليلية المحتلة.
يوسف قدور البالغ من العمر 39 عاما، هو رياضي بارز وخبير في الفنون القتالية المختلطة ، وسبق أن ظهر الى جانب الملك في عدة مناسبات بباريس و خلال احتفالات بلوغ المنتخب الوطني نصف نهائي كأس العالم قطر 2022.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
الملك سلمان يعلق على نتائج مباحثات ولي العهد السعودي مع ترامب
لدى ترؤسه جلسة مجلس الوزراء السعودي اليوم، أشاد العاهل السعودي الملك سلمان بما توصلت إليه مباحثات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء، الأمير محمد بن سلمان من نتائج ترتقي بالعلاقات الثنائية إلى مستوى تاريخي غير مسبوق في العديد من القطاعات الحيوية المهمة، بما يعزز التكامل الاقتصادي للبلدين الصديقين، طبقاً لما ذكرته وكالة الأنباء السعودية.
كما أعرب العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز عن شكره وتقديره لرئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد جي ترمب على تلبية الدعوة بزيارة السعودية.
في الوقت ذاته، نوه مجلس الوزراء برئاسة الملك سلمان بن عبد العزيز، بما اشتملت عليه القمة السعودية - الأمريكية التي عُقدت في إطار أول زيارة خارجية للرئيس دونالد ترمب في رئاسته الحالية؛ من التوقيع على وثيقة الشراكة الاقتصادية الإستراتيجية بين حكومتي البلدين، وإعلان تبادل اتفاقيات ومذكرات تعاون وتفاهم في مختلف المجالات.
كما جدد مجلس الوزراء تأكيد عزم المملكة توسيع استثماراتها وعلاقاتها التجارية مع أميركا في السنوات الأربع المقبلة بتخصيص ما يزيد على مبلغ 600 مليار دولار، منها صفقات واستثمارات متبادلة بأكثر من 300 مليار دولار أُعلن عنها في منتدى الاستثمار السعودي - الأمريكي.
إلى ذلك، أشاد مجلس الوزراء بما اشتملت عليه كلمة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في القمة الخليجية الأمريكية؛ من مضامين ورؤى شاملة جسدت نهج المملكة القائم على تكثيف التنسيق المشترك، والدفع بالعمل متعدد الأطراف مع الدول الشقيقة والصديقة نحو المزيد من الازدهار والتقدم، والتأكيد على دعم كل ما من شأنه إنهاء الأزمات الإقليمية والدولية ووقف النزاعات بالطرق السلمية.
وثمن مجلس الوزراء السعودي استجابة الرئيس الأمريكي للمساعي الحميدة التي بذلها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لرفع العقوبات المفروضة على الجمهورية العربية السورية، ويتطلع إلى أن يسهم ذلك في دعم التنمية وإعادة إعمار هذا البلد الشقيق.
إلى ذلك، جدد مجلس الوزراء ما أعربت عنه السعودية في الدورة العادية الرابعة والثلاثين لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة؛ بشأن رفضها القاطع أي محاولات للتهجير القسري أو فرض حلول لا تحقق تطلعات الشعب الفلسطيني الشقيق، إلى جانب التأكيد على ضرورة استدامة وقف إطلاق النار في غزة.
في الوقت ذات، عبّر مجلس الوزراء عن الإشادة بإنجازات مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية والعاملين فيه بمناسبة مرور عشر سنوات على تأسيسه؛ مسهمًا -بفضل الله عز وجل- في تقديم المساعدات للملايين من الفئات المحتاجة في أكثر من (١٠٠) دولة.