قال الناقد الرياضي ماهر غريب، أن بعثة المنتخب الأولمبي أكبر بعثة في تاريخ مصر لأنها تضم  150 لاعب قبل بداية الأولمبية  ذلك أمر إيجابي جدًا.

 

وأضاف غريب في تصريحات خاصة لـ "الفجر، أن اللعب الذي استطاع تحقيق المطلوبة للانضمام إلى الأولمبياد ذلك أمر إيجابي ولكن الأمر السلبي هو زيادة الضغط على اللاعبين خلال فترة البطولة.

 

واختتم أن المشكلة الكبرى هي ما بعد البطولة في حالة عندما الحصول على الميداليات المطلوبة، ولكن أنا إذا حصل على 6 ميداليات في تلك البطولة هيكون أمر غير جيد نهاية خصوصًا في طوكيو كان العدد أقل.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

فراشات ولكن من نوع آخر

يقول مؤسس علم الإجتماع ابن خلدون “الإنسان كائن إجتماعي بطبعه”

فالصداقة من أسمى الروابط التي تجمع البشر، لكنها قد تكون سيفًا ذا حدين إن اختلطت بالمكر والخداع.

الصداقة، ذلك الرباط الإنساني النبيل، قد تتحول في بعض من الأحيان إلى سلاح ذي حدين! أحدهما يُعانق روحك، والآخر يُطعن في ظهرك.

فما أكثر الذين دخلوا حياتنا بإسم الصداقة، لكنهم حملوا في قلوبهم ما لا تُبديه وجوههم.

من أخطر أنواع الأصدقاء، أولئك الذين يمارسون ما أُسميه بـ”تقنية الفراشة”، لا يستقرون على ولاء، ولا يثبتون على موقف.

تراهم يتنقلون بين الناس، ينشرون السُمّ في هيئة نصيحة، ويغرسون الشك بينك وبين من حولك.

يشتمون هذا، ويُعيبون ذاك، ويحرضونك على الجميع حتى ترى العالم من خلال نظارتهم السوداء، ثم يفاجئونك لاحقًا بمدّ جسور المودة مع من حرّضوك ضدهم، وكأنهم لم يزرعوا يومًا بذور الفرقة.

هذا الصنف من الأصدقاء أشد فتكًا من الأعداء.

فهو لا يهاجمك علنًا، بل يتقرب إليك ليدسّ لك السمّ في العسل.

لا تجاريه، ولا تلوث قلبك بالنميمة التي يحملها إليك، فالنمّام لا ينقل لك الكلام حبًا، بل ليراقب اشتعال الفتنة وهو يبتسم من بعيد.

أما العدو؟ فرغم شره وحقده، يبقى واضحًا في عداوته.

لا يلبس الأقنعة، ولا يزعم المودة.
هو حاقد، حاسد، متربّص، ينتظر زلتك ليصطادك، لكنه على الأقل لا يخدعك.

وصديق اليوم قد يصبح عدو الغد، لا لأن شيئًا قد تغيّر، بل لأنه في الأصل لم يكن صديقًا قط.

كان عدوًا متخفيًا، يرتدي قناع المودة، ويتقن دور الصديق حتى تأتي لحظة السقوط.

بالنسبة لي، العدو الظاهر بوجهه العابس وصراحته المؤذية أشرف بمئات المرات من “الصديق العدو”، الذي يغرس خنجره باسم الوفاء.

نحن لا نخاف الأعداء كما نخاف الأصدقاء المزورين، لأن الطعنة من الظهر لا تأتي إلا ممن وقف خلفك بثقة.

همسة
ليس كل من إقترب منك يريد بك خيرًا، فبعض القلوب تبتسم لتخفي سُمها، وبعض الأيدي تُصافح لتغرس الخنجر في الغفلة…

مقالات مشابهة

  • منتخب السلة يكثف استعداداته لمونديال سويسرا
  • الأولمبي يؤدي غدًا التجربة الروسية استعدادا للتصفيات الآسيوية
  • سبب غريب لرفض أتشربي الانضمام لمنتخب إيطاليا
  • مسؤول أميركي: رد حماس على مقترح ويتكوف إيجابي بمجمله
  • صحيفة إسرائيلية عن مسؤول أميركي: رد حماس على مقترح ويتكوف إيجابي بمجمله
  • إيجابي.. مصدر مطلع يوضح لـCNN كيف ردت حماس على مقترح وقف إطلاق النار
  • حلمي طولان: المنتخب الأول له الأولوية في اختيارات اللاعبين
  • "الأحمر الأولمبي" يُدشن "معسكر روسيا" استعدادًا لتصفيات آسيا
  • فراشات ولكن من نوع آخر
  • لاعبو الأخضر يشاركون في البطولة الكبرى للسنوكر