بالفيديو| الهلال الأحمر الفلسطيني: لا أماكن آمنة في غزة.. والاحتلال يواصل استهداف مخيمات النازحين
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت مسئولة الإعلام بالهلال الأحمر الفلسطيني، نبال فرسخ، إنه لا توجد أماكن آمنة في قطاع غزة، مشيرة إلى أن الاحتلال الإسرائيلي يواصل استهداف مخيمات النازحين، وتستمر الأوضاع على ما هي عليه.
وأضافت فرسخ، في مداخلة للقاهرة الإخبارية، اليوم الاثنين، أن الاحتلال الإسرائيلي استهدفت مدرسة تابعة للأونروا في دير البلح، وأول أمس، واستهدف الاحتلال خيام النازحين في محافظة خان يونس، إذ يواصل الاحتلال الإسرائيلي إيقاع أكبر عدد ممكن من الضحايا من خلال استهداف المدنيين أينما وجدوا.
وتابعت: "الاحتلال الإسرائيلي يقوم باستهداف المستشفيات في قطاع غزة بمن فيها من نازحين وجرحى ومرضى، كما أن الاحتلال يعوق إدخال المساعدات إلى قطاع غزة، ما يؤدي إلى تدهور الأوضاع، وتجاوزت أعداد الشهداء منذ بداية العدوان الإسرائيلي أكثر من 38 ألف شهيد، 70% منهم نساء وأطفال".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الهلال الأحمر الفلسطيني قطاع غزة الاحتلال الإسرائيلي لأونروا العدوان الإسرائيلي الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يواصل الغارات الجوية والقصف المدفعي على أنحاء متفرقة في غزة
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن جيش الاحتلال يواصل الغارات الجوية والقصف المدفعي على أنحاء متفرقة في قطاع غزة.
أعلنت الأمم المتحدة، أن هناك أكثر من 760 موقع نزوح في غزة تضم نحو 850 ألف شخص معرضون للفيضانات، حسب ما ذكرته قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.
تطور جديد في غزةوأوضحت قناة القاهرة الإخبارية أن تطور جديد في غزة، مشيرة إلى وجود مؤشرات على تحديد مكان بقايا آخر محتجز تكشفها أجهزة أمن الاحتلال.
وفي وقت سابق، تصاعدت الضغوط الأمريكية على إسرائيل لتحمل التكلفة الكاملة لإزالة الأنقاض من قطاع غزة، وذلك في ظل تطور دبلوماسي لافت يسبق اجتماع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نهاية الشهر الجاري.
ضغط أمريكي.. ورفض قطري
في الأسبوع الذي أعلن فيه رئيس وزراء قطر رفض بلاده تمويل إعادة الإعمار قائلًا: "لن نوقع على الشيك", وجهت واشنطن طلبا صارما إلى تل أبيب بإزالة الدمار الهائل الذي خلّفته العمليات العسكرية خلال العامين الماضيين، بما يشمل القصف الجوي وهدم المباني بالجرافات العسكرية الثقيلة.
وبحسب مصادر سياسية إسرائيلية، وافقت تل أبيب مؤقتا على الطلب الأمريكي، وبدأت فعليا خطوات لإخلاء حي نموذجي في رفح، وهو مشروع يتوقع أن تتراوح تكلفته بين عشرات ومئات الملايين من الشواقل. لكن في ظل رفض الدول العربية والدولية تمويل عملية الإزالة، تشير التقديرات إلى أن إسرائيل ستجد نفسها أمام التزام طويل الأمد قد تصل تكلفته إلى أكثر من مليار دولار.