34662 رخصة أعمال صادرة ومجددة في الشارقة خلال النصف الأول
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
الشارقة (وام)
أخبار ذات صلةارتفع إجمالي رخص الأعمال الصادرة والمجددة في الشارقة خلال النصف الأول من العام الجاري إلى 34662 رخصة، بنسبة نمو وصلت 3%، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
وأعرب حمد علي عبد الله المحمود، رئيس دائرة التنمية الاقتصادية بالشارقة، عن تقديره للجهود التي تضافرت لتحقيق هذا الإنجاز، داعياً مختلف القطاعات إلى مواصلة نهج التطوير وتشجيع الأفكار المبدعة ليبقى اقتصاد الشارقة النموذج المُلهِم في القدرة على خلق الفرص.
وقال المحمود: إن نتائج تقرير دائرة التنمية الاقتصادية للنصف الأول من العام الجاري تشير إلى قدرة قطاعات الأعمال في الشارقة على تحقيق قفزات نمو مستدامة.
وأكد أن البيانات الصادرة عن الدائرة تكشف عن ارتفاع ملحوظ في حركة الاستثمار، الأمر الذي يشير إلى نمو مستدام لاقتصاد إمارة الشارقة، لافتاً إلى أن الهدف الاستراتيجي للدائرة تطبيق خطة تطويرية شاملة تعزز التنمية الاقتصادية بالشارقة من خلال تطوير الخدمات لتتناسب مع أعلى معايير الجودة العالمية.
من جانبه، أوضح فهد الخميري، مدير إدارة التسجيل والترخيص بالدائرة، أن عدد الرخص الصادرة خلال النصف الأول من العام الجاري بلغ 3752 رخصة، فيما وصل عدد الرخص المجددة إلى 30910 رخص.
وتصدرت الرخص التجارية القائمة بإجمالي 22283 رخصة وبنسبة نمو 3% عن النصف الأول من العام الماضي، تليها الرخص المهنية بمجموع 10151 رخصة، بنمو 4% عن الفترة نفسها من العام الماضي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الرخص الاقتصادية رخص الأعمال الإمارات الشارقة دائرة التنمية الاقتصادية الرخص التجارية الأول من العام النصف الأول
إقرأ أيضاً:
سوق الشارقة للمواشي يستقبل 31 ألف زائر خلال عيد الأضحى
الشارقة: «الخليج»
شهد سوق الشارقة للمواشي إقبالاً كبيراً من المتعاملين خلال أيام عيد الأضحى المبارك، حيث بلغ عدد الزوار ما يقارب 31 ألف زائر، وعدد الأضاحي ما يقارب 8300 أضحية، تم تسليمها وفق أفضل الخدمات وأعلى معايير الجودة والسلامة العامة، وضمن خطة عمل تشغيلية متكاملة تم وضعها مسبقاً لتتم العملية بسرعة ويسر، وبما يعكس نجاح منظومة الخدمات والتنظيم في السوق.
وقال المهندس عبدالله الشامسي، مدير أسواق مدينة الشارقة: «الإقبال الكبير الذي شهده سوق الشارقة للمواشي خلال أيام العيد، يعكس مستوى ثقة الجمهور في جودة الخدمات التي يوفرها، والبنية التنظيمية واللوجستية التي تم إعدادها للاستجابة بكفاءة لاحتياجات الجمهور، وتوفير الخدمات الذكية التي تسهّل عليهم إتمام عمليات الشراء من خلال تنسيق كامل بين فرق العمل، لضمان تجربة مريحة وآمنة للزوار».
وأضاف: «حرصنا على توفير بيئة خدمية متميزة تلبي احتياجات الجمهور وتراعي أعلى معايير الجودة، ضمن خطة تشغيل دقيقة تشمل تعزيز الطاقة التشغيلية للقصابين، وتوفير فرق إشراف بيطري وفني، وتخصيص مسارات مرنة تنظم حركة الدخول والخروج، مع التركيز على تقليل وقت الانتظار وتسريع تسليم الأضاحي».