تعليق ناري من محمد ثروت على ضبط «بلوجر» بعد تجسيد شخصية امرأة
تاريخ النشر: 13th, August 2025 GMT
علّق الفنان محمد ثروت على إلقاء القبض على بلوجر شهير لنشره مقاطع فيديو خادشة للحياء، متجسدًا في شخصية امرأة.
وكتب ثروت عبر "فيسبوك": "نادية براقع في فيلم ريستارت كان عندها بُعد نظر".
وأشار الفنان محمد ثروت إلى أن فيلم ريستارت يمثل تجربة مميزة على المستويين الفني والإنساني.
وأضاف خلال لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان في برنامج سبوت لايت على قناة صدى البلد، قائلًا: "مبروك لكل زمايلي وكل صُنّاع الفيلم، من أول أصغر واحد في فريق العمل لأكبر واحد، الناس تعبت جدًا واجتهدت، وبإذن الله الفيلم يعجب الناس ويحوز القبول".
وتحدّث محمد ثروت عن مضمون العمل، قائلًا: "تجربة ريستارت كانت جميلة جدًا بالنسبة لي، الفيلم بيتناول موضوعًا شائكًا وجدلّيًا جدًا هذه الأيام، وهو تأثير السوشيال ميديا على حياتنا، وده اتقدّم في الفيلم بشكل كوميدي ساخر أو بـ(ساركازم) خفيف، يخلي الناس تفكر وفي نفس الوقت تضحك".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيلم ريستارت الفنان محمد ثروت بلوجر محمد ثروت
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى يحذر التجار من هذه التصرفات في البيع والشراء
أكد الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الرحمة في التجارة مطلوبة شرعًا، ولها صور متعددة، منها: إظهار عيب السلعة للمشتري، وأخذ الحق المشروع فقط دون زيادة أو استغلال، مشددًا على أن بيان العيب واجب، وبيع السلعة بالسعر العادل هو أساس البركة.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء، خلال تصريح تليفزيوني، أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن "تلقي الركبان"، أي اعتراض التجار للفلاحين أو القادمين إلى السوق قبل وصولهم، وخداعهم بشراء بضاعتهم بأسعار أقل من قيمتها الحقيقية، معتبرًا ذلك نوعًا من الغرر والخداع الذي يضيع حقوق الناس.
وأشار إلى أن بعض البائعين لا يرحمون المشترين، وبعض المشترين لا يرحمون البائعين، فالأول يسعى لأخذ كل ما في جيب الآخر، والثاني يريد السلعة بلا مقابل، إلا من رحم الله، مبينًا أن هذا غياب للتراحم، وهو سبب رئيسي في نزع البركة من حياتنا ومعاملاتنا.
واستشهد أمين الفتوى بما كان عليه السوق في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، حيث كان منظمًا، ولكل سلعة مكان محدد، ونزلت فيه أولى آيات سورة "ويل للمطففين" التي حذرت من ظلم الناس في الكيل والميزان، موضحا أن التطفيف لا يقتصر على الميزان فقط، بل يشمل استغلال حاجة الناس، أو المغالاة في الأسعار، أو دفع أجور أقل من المستحق، أو التلاعب في الكيل والوزن بالزيادة أو النقصان، وكل ذلك يدخل في وعيد الآية الكريمة.
وأكد أن البيع والشراء برحمة وعدل يحققان رضا الله ويجلبان البركة، بينما الغش والاستغلال يجران على صاحبهما الخسارة في الدنيا والآخرة.