خاص | هنا حافظ تكشف الوجه الخفى لـ شيرين عبدالوهاب
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
أثارت النجمة شيرين عبدالوهاب حالة من الجدل حول خلافتها مع زوجها السابق الفنان حسام حبيب لتطل علينا ليلة أمس من جديد بأحدث إطلالتها الساحرة لتخطف قلوب جمهورها بجمالها بعدسة المصورة هنا حافظ.
هنا حافظ: شيرين عبدالوهاب إنسانة واعية وفاهمة ودقيقة الملاحظة وتعشق شغلها
وتداول رواد السوشيال ميديا مجموعة من الصور لأحدث إطلالتها بحب وفرحة بعودتها لهم مرة أخرى، وليقع بعضهم في حيرة وتكثر الأسئلة حول حقيقة عودتها، هل تعافت شيرين وعادت مرة لتمستمر في بناء مجدها، أم هذة صور قديمة؟ وهذا ما كشفته المصورة هنا حافظ لـ "بوابة الوفد" في تصريحات خاصة.
هنا حافظ: إلتقطت لـ شيرين عبدالوهاب هذة الصور قبل حفلتها الغنائية في لبنان شهر فبراير
وفتحت هنا حافظ قلبها لـ الوفد لتسرد لنا تفاصيل لقائها بالنجمة شيرين عبدالوهاب وحقيقة الصور التي نشرت ليله أمس عبر مواقع التواصل الاجتماعي؛ لتثير حيرة رواد السوشيال ميديا من جديد.
هنا حافظ: شيرين عبدالوهاب تهتم بأدق تفاصيل جمالها وتهتم بطول شعرها ونضارة بشرتها
وأكدت هنا حافظ أنها تعاملت مع النجمة شيرين عبدالوهاب ثلاثة مرات وهي المسئول عن تصويرها في كافة حفلاتها الغنائية، وأنها نشرت مجموعة الصور لها ليلة أمس لتؤكد أن شيرين مهما تغيب عن جمهورها ولكن حبها محفور في القلب، واشارت أن شيرين خضعت لجلسة تصوير قبل حفلتها الغنائية في لبنان، داخل الجناح الخاص بها، في شهر فبراير الماضي وأنها صور قديمة لكنها لم تنشر قبل ذلك.
وأوضحت أنها إلتقطت لـ شيرين عبدالوهاب هذة الصور اثناء فتره انفاصلها من حسام حبيب في ظل المشاكل وتدهور العلاقات بين بعضهم البعض، لكنها كانت حريصة على التركيز فى أحياء حفلتها الغنائية بثبات وهدوء وبروحها المرحة المحبه للحياة، قائلة: "شيرين تملك شخصية عفوية وجميلة للغاية فـ الله عزوجل واضع حب كبير في قلوب الجميع لها والمحبة هي ثروتها الحقيقة في الحياة، فلا أعلم حقيقة تدهور حالتها الصحية لكني واثقة أنها قوية وهتقدر تتخطى المرحلة الصعبة وترجع لجمهورها بنفس قوتها ومجدها من جديد".
هنا حافظ: ثروة شيرين عبدالوهاب الحقيقة حب الجمهور لها
هنا حافظ: شيرين عبدالوهاب تستحق المجد لصدق مشاعرها وأحساسها
وأضافت أن شيرين تملك حس فني ودقيقة الملاحظة تهتم بالتفاصيل الخاصة بشعرها وبشرتها والمكياج الذي يعكس جمالها، كما تدقق في كيفية إلتقاط الصور التذكارية لها.
هنا حافظ: شيرين عبدالوهاب كانت ستحيي حفلة غنائية في لبنان من الشهر الحالي لولا تدهور حالتها الصحية
وأكملت أن شيرين عبدالوهاب أنسانه عطوفة وحنونه ومحبه للحياة، تحب أسرتها وبناتها كثيرًا تهتم بهم وتشاركهم أدق تفاصليها فلا صحة لما نشر من شائعات أنها بتإذي بناتها هذا غير صحيح، والدليل على ذلك تواجدهم معاهم فى كل لحظة حتي أثناء سافرها الدائم لاحيائها الحفلات الكبرى في جميع البلدان العربية والأوروبية.
واستكملت أن شيرين عبدالوهاب شخصية واعية تملك روح مرحة وراقية في التتعامل مع الجميع وتنشر طاقة إيجابية مفعمه الرقي وحب ودفء، كما كانت تثني على احترافي في إلتقاط الصورالتذكارية لها.
وأردفت أن شيرين لها تقاليد خاصة قبل احيائها حفلاتها الغنائية، فتحب أن تنعزل مع ذاتها وتتمتع بقدر من الهدوء لتكن شديد التركيز وتستجمع احساسها ومشاعرها لتخطف قلوب جمهورها بصوتها العذب.
واختتمت أنها سعيدة بالتعامل مع نجمة كبيرة مثل شيرين عبدالوهاب وأنها ستكمل معاها إلتقاط الصور التذكارية خلال مسيرتها الفنية الفترة القادمة بعد تعافيها ورجوعها مرة أخرى لجمهورها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسام حبيب لبنان فبراير حقيقة عودة شيرين عبدالوهاب شيرين عبدالوهاب وحسام حبيب الفنانة شیرین عبدالوهاب فی لبنان أن شیرین
إقرأ أيضاً:
ضابطة أمريكية تكشف تعرضها لتحرش جنسي من زميلها في شرطة نيويورك
صراحة نيوز- رفعت ضابطة في شرطة نيويورك دعوى قضائية كشفت فيها عن تعرضها لاعتداء جنسي من قِبل مرشدها في العمل، مشيرة إلى أنها واجهت سلسلة من الانتقامات والإجراءات العقابية بعد إبلاغ رؤسائها بالأمر.
وقالت الضابطة جاسمين وولز (31 عامًا) إن شريكها في العمل، المحقق كارلوس زامبرانو، تحرش بها مرارًا لأكثر من عام، حيث قام بلمس جسدها بشكل غير لائق، وأرسل لها رسائل نصية ذات طابع جنسي، وصورًا فاضحة، وفق ما ورد في الدعوى المقدمة إلى المحكمة العليا في مانهاتن بتاريخ 24 يوليو.
وأضافت وولز لصحيفة نيويورك بوست أنها عندما أبلغت قيادتها عن سلوك زامبرانو، تم تحويلها إلى خدمات الصحة النفسية التابعة للشرطة، وسُحبت منها شارتها وسلاحها وهويتها الرسمية، وتعرضت لحملة تشويه داخل القسم.
وقالت: “لم أتخيل يومًا أن أكون ضحية بهذه الطريقة. توقعت هذا من أحد المجرمين، لا من زميل يرتدي الزي الرسمي”.
وتعود بداية الانتهاكات، حسب الدعوى، إلى نوفمبر 2022، حينما كانت وولز ضمن برنامج تدريبي لمدة 18 شهرًا للترقي إلى رتبة محققة في الدائرة 90 بحي ويليامزبرغ، بروكلين.
وتوضح أن زامبرانو، الذي كان من المفترض أن يكون مرشدها، بدأ في توجيه تعليقات غير لائقة ثم تصاعد الأمر إلى لمس جسدي مباشر، ورسائل صريحة، بل وتهديدها بأنها ستُعتبر “نمّامة” إن أفشت ما يحدث.
وفي واقعة مزعومة بشهر يناير 2023، تقول وولز إن زامبرانو أمسك بشعرها وقام بحركة جنسية مهينة، مشيرة إلى أنها صُدمت من الفعل لكنها قررت الصمت مؤقتًا للحفاظ على فرصتها في الترقية.
بعد حفلة الأعياد في ديسمبر 2023، حيث قام زامبرانو، حسب الدعوى، بفعل جنسي أمام زملاء، قررت وولز إبلاغ جمعية المحققين وضابط الرفاهية. غير أن رد الفعل، بحسب قولها، كان تقليليًا؛ حيث سألها ممثل النقابة إن كانت لا تزال “قادرة على العمل مع الرجال”، وأخبرها أن زامبرانو سيعتذر.
وتقول الدعوى إن العديد من المشرفين كانوا على علم بسلوك زامبرانو ولم يتدخلوا. وبعد الشكوى، أصبحت وولز منبوذة، ووُصفت بأنها “مشاغبة” و”ناقلة شكاوى”، وتم حرمانها من العمل الإضافي، وتجاهلها زملاؤها.
كما تقول إن مندوب النقابة نشر شائعات عنها وأبلغ الآخرين بأنها قدّمت شكوى رسمية في قسم تكافؤ الفرص.
وفي أبريل 2024، انتقلت وولز إلى الدائرة 81 (بيدفورد ستايفسانت وستايفسانت هايتس)، لكن القيل والقال رافقها، واستمرت حملة التشويه ضدها، وفق الدعوى.
وفي يوليو 2025، طلبت الانتقال إلى دوريات الشرطة هربًا من “بيئة عدائية”، إلا أنها تؤكد أنها سُحبت طلبها تحت ضغوط داخلية. بعدها، وصفها أحد مشرفيها، الكابتن روبرت كورادو، بأنها “مترددة”، وأحالها مجددًا إلى قسم الخدمات النفسية، حيث تم نزع سلاحها وشارتها وهويتها، ما اعتبرته وولز “محاولة لإذلالها وتشويه سمعتها”.
وأوضحت أنها حصلت على تصريح من أخصائي نفسي تابع للإدارة في نفس اليوم، يؤكد سلامتها العقلية للعمل.
في المقابل، لا يزال زامبرانو، الذي تشير الدعوى إلى أنه متزوج، في منصبه، ويتابع عمله دون تغيير، بحسب ما قالت وولز، مضيفة: “بينما هو مستمر في عمله، تضررت مسيرتي بالكامل بسبب ما فعله”.
من جانبه، قال محاميها، جون سكولا:
“شرطة نيويورك تحمي المتحرشين وتعاقب النساء اللواتي يتحدثن. هذه القضية تكشف عن منظومة مختلة من التحرش، والانتقام، والتقاعس المؤسسي. لن تتغير إلا من خلال شجاعة نساء مثل الضابطة وولز.”
وتسعى وولز للحصول على تعويضات مالية لم تُحدد قيمتها.
في حين رفضت شرطة نيويورك التعليق على دعوى لا تزال قيد النظر، ولم يتسن الوصول إلى كل من زامبرانو أو كورادو للتعليق.