ماجد محمد
وقع البرازيلي مارسيلو غروهي حارس مرمى نادي الاتحاد سابقاً ، على عقود انتقاله لنادي الخلود ، بمقر معسكر النادي في تركيا .
وأعلن النادي الصاعد حديثاً إلى روشن اليوم ، عبر منصة “إكس” أن اللاعب البرازيلي وقع على عقود انضمامه للفريق ، وذلك بحضور محمد الخليفة رئيس النادي ووكيل اللاعب .
وكان الحارس البرازيلي وصل إلي تركيا لتوقيع العقود والانضمام لمعسكر فريق الخلود هناك ، ومن المقرر أن يشارك في التدريبات الجماعية للفريق مساء اليوم .
وكان غروهي شارك رفقة العميد في 135 مباراة واستقبلت شباكه 116 هدفاً وخرج بشباك نظيفة في 52 مباراة .
ومن جانبه ، أخضع الجهاز الفني لفريق الخلود ، كافة اللاعبين إلى فحص طبي، بمقر معسكره في بالوفا التركية، استعدادًا لمنافسات الموسم الرياضي الجديد 2024-2025 .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: البرازيلي غروهي الخلود حارس الاتحاد السابق
إقرأ أيضاً:
وزيرة البيئة: عاصفة الإسكندرية تندرج تحت مسمى التكيف.. وكان معلوم إنه جاي
قالت الدكتور ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، عن أن دلتا مصر من أكثر الدلتات هشاشة على مستوى العالم، وما نتحدث حول الآن وحدث في الإسكندرية هو ما يندرج تحت مسمى "التكيف"، "وهو كان معلوم إنه جاي جاي، ليسب مفاجأة صدقوني".
و أضافت وزيرة البيئة: "اللي كان ممكن يحصل في إسكندرية لو ماكنتش الإجراءات المتخذة منذ 8 سنوات كان سيكون أسوأ بمراحل مما حدث"، ووزارة الري هي مسئولة عن التعامل مع موضوع ارتفاع منسوب سطح البحر، فقد تم صرف ما بين 8 و9 مليار جنيه لعمل إجراءات حماية الشواطئ في الإسكندرية- دمياط- رشيد- كفر الشيخ- مرسى مطروح، ولو لم تتم هذه الإجراءات كان الوضع أسوأ بكثير الآن.
و قالت فؤاد أن موجة الأمطار والعواصف التي شهدتها الإسكندرية هي مثل موجات الحر التي تحدث في القاهرة لأيام متتالية، وتم اعتماد خطة في 2020 للمتابعة هذه التغيرات على مستوى المحافظات، والنجاح في إدارة أزمة كان من ضمن العوامل التي عاجلت الأمر منعًا لحدوث شلل تام للبلد، والتنبؤ القادم يتبع وزارة الموارد المائية والري، باعتبارها المسئولة عن هذا الأمر.
جاء ذلك خلال الجلسة العامة لمجلس الشيوخ برئاسة المستشار عبدالوهاب عبدالرازق، لمناقشة دراسة حول الأثر التشريعي لقانون المحميات الطبيعية، والطلبات العامة حول؛ (خطط وزارة البيئة بشأن التكيف مع تداعيات التغيرات المناخية، واستيضاح سياسة الحكومة ممثلة في وزارة البيئة بشأن الآليات التي تنتهجها الوزارة لمواجهة مشكلتي التصحر ونقص الموارد المائية، وبيان خطط وزارة البيئة المتعلقة بالتكيف مع تداعيات التغيرات المناخية والتخفيف من مخاطرها في المناطق الساحلية).