كتب- محمد شاكر:

تقدم الفرقة الموسيقية حفلا بعنوان "شباب فى شباب"، ضمن فعاليات المهرجان الصيفى للموسيقى والغناء، بقيادة المايسترو أحمد عامر في الثامنة والنصف مساء الأحد ٢١ يوليو على المسرح المكشوف.

يتنوع البرنامج بين أشهر أعمال الطرب التي شكلت الوجدان المصري والعربي بالإضافة إلي موسيقي الأفلام و المؤلفات المعاصرة.

ومنها "موسيقى اللي بالي بالك - أبو على وأغنيات سهر الليالي ، اه لو تعرف ، اسمع قلبي ، عارفة ، حلف القمر ، بتونس بيك ، كتير بنعشق ، يونس ، أتحدى العالم ، زي الهوى وغيرها ".

ويؤدي هذه الأعمال النجوم الشباب: كنزي، مؤمن خليل، فرح الموجي ومحمد حسن.

جدير بالذكر أن مهرجان الأوبرا الصيفى يشهد عروضا متنوعة على مسارحها بالقاهرة والإسكندرية ودمنهور لعدد من النجوم والفرق المتميزة وكذا إلقاء الضوء على شباب الفنانين الموهوبين ويضم برنامج الحفلات ألوانا إبداعية متباينة تناسب الجمهور بمختلف الشرائح العمرية والإجتماعية والثقافية.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: محاولة اغتيال ترامب أحمد شوبير شهد سعيد الطقس أسعار الذهب أحمد رفعت سعر الدولار هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان المهرجان الصيفى للموسيقى والغناء الفرقة الموسيقية حفل شباب فى شباب مهرجان الأوبرا الصيفى

إقرأ أيضاً:

لبنان يودع أيقونة الموسيقى والمسرح.. وفاة «زياد الرحباني» بعد صراع مع المرض

فجعت الساحة الفنية اللبنانية والعربية صباح اليوم بوفاة الفنان والموسيقار اللبناني زياد الرحباني، نجل الأسطورة فيروز والموسيقار الكبير عاصي الرحباني، بعد معاناة طويلة مع المرض. خبر الوفاة أثار موجة من الحزن والأسى بين محبي زياد وزملائه في الوسط الفني، الذين اعتبروا رحيله خسارة كبيرة للفن اللبناني والعربي.

ولد زياد الرحباني في بيروت عام 1956، في عائلة فنية عريقة كانت بمثابة مدرسة للموسيقى والثقافة. تأثر زياد منذ طفولته بوالديه، فيروز وعاصي الرحباني، اللذين يشكلان رمزًا للأغنية اللبنانية الأصيلة والمسرح الغنائي، وتميز زياد منذ بداياته بموهبة متعددة الأوجه؛ فهو ليس فقط ملحنًا عبقريًا، بل كاتب مسرحي وموسيقار استطاع أن يترك بصمة فريدة في المشهد الفني.

وساهم زياد الرحباني في تجديد الموسيقى اللبنانية، وقدم أعمالًا فنية جمعت بين الموسيقى الحديثة والتقاليد الشرقية، كما تميزت مسرحياته بالكلمات العميقة والانتقادات الاجتماعية والسياسية الجريئة، ما جعله صوتًا فنيًا يعبر عن هموم وقضايا المجتمع اللبناني.

وعلى مدى عقود، أنجز زياد عددًا من الأغاني والمسرحيات التي ما زالت حية في وجدان الجمهور، منها مسرحيات مثل “شخص آخر”، و”بغدادي جلاد”، بالإضافة إلى ألبوماته الموسيقية التي حازت شهرة واسعة.

في السنوات الأخيرة، كان زياد يعاني من تدهور صحي أثر على نشاطه الفني، إلا أنه ظل رمزًا للإبداع والتميز، محتفظًا بمكانته كأحد أعمدة الفن اللبناني.

ووسط الحزن العميق، تفاعل فنانون وشخصيات ثقافية مع نبأ وفاة زياد الرحباني، مؤكدين أن إرثه الفني سيبقى خالدًا في الذاكرة، وأن تأثيره الفني سيتجاوز الأجيال.

وتستعد العائلة والوسط الفني لإقامة مراسم وداع تليق بمكانة زياد الرحباني، في حين يتوافد محبوه من لبنان والعالم العربي لتقديم واجب العزاء.

مقالات مشابهة

  • صور- وزير الثقافة ومحافظ الإسكندرية يفتتحان فعاليات المهرجان الصيفي للأوبرا
  • اليوم.. لبنان يودع عبقري الموسيقى زياد الرحباني إلى مثواه الأخير
  • وزير الثقافة ومحافظ الإسكندرية يفتتحان فعاليات المهرجان الصيفي للأوبرا في الإستاد
  • هيئة الموسيقى تنمي مهارات المشاركين خلال برنامجها الصيفي
  • المهرجان الصيفي 2025
  • تلاقي الثقافات والحضارات العربية والعالمية في جناح السفارات بمهرجان جرش
  • «شباب قطر» يتألقون بمعسكر «الغارية» الصيفي
  • حكم استخدام الموسيقى للمساعدة في التعليم .. الإفتاء تجيب
  • أحمد جمال ونسمة عبد العزيز يستعدان لإحياء أمسية فنية ضمن مهرجان الأوبرا الصيفي بالإسكندرية
  • لبنان يودع أيقونة الموسيقى والمسرح.. وفاة «زياد الرحباني» بعد صراع مع المرض