حازم فتوح: مباراة الاتفاق لن تكون آخر وديات الإسماعيلي احتفالا بمئويته
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
أعرب حازم فتوح، مؤسس شركة هابي سيزونس، المسئولة عن سعادته بتنظيم مباراة الإسماعيلي والاتفاق السعودي، ضمن احتفالات الدراويش بالمئوية.
وقال فتوح في تصريحات صحفية: "المشاركة في احتفالات الإسماعيلي شرف كبير بالنسبة لي وارتباط اسمي باسم الدراويش والاتفاق يمنحنا الكثير من القوة".
نشرة منتصف اليوم.. كاظمة الكويتي "ضحية" فريق مزيف وموهبة غانا يفضل الأهلي على الزمالك بطل العالم يواجه خطورة الإيقاف بسبب العنصريةوتابع: "مباراة الاتفاق لن تكون الأخيرة في احتفالات الإسماعيلي بمئويته بينما سيتم تنظيم عدة مباريات للفريق خلال المرحلة المقبلة على هامش احتفالات المئوية".
وأسس فتوح شركة هابي سيزونس، من عدة سنوات وسبق لها تنظيم العديد من الأحداث الرياضية، أبرزها بطولة الوحدة الودية في أبو ظبي، والتي شهدت مشاركة الزمالك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدراويش الإسماعيلي الكويت مشاركة الزمالك نشرة منتصف اليوم بطولة الوحدة الودية
إقرأ أيضاً:
المجلس الوطني: المصادقة على 19 مستوطنة انتهاك مضاعف للقانون الدولي
رام الله - صفا قال المجلس الوطني الفلسطيني إن قرار ما يسمى بالمجلس الوزاري المصغر لكيان الاحتلال للشؤون السياسية والأمنية، بالمصادقة على إقامة 19 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية، يشكل انتهاكًا مضاعفًا للقانون الدولي، وخرقًا فاضحًا لقرارات الشرعية الدولية وفتاوى الهيئات القضائية الدولية. وأوضح رئيس المجلس روحي فتوح في بيان يوم الجمعة، أن على رأس هذه القرارات، قرارات مجلس الأمن ذات الصلة وخصوصا القرار 2334، وكذلك الرأي الاستشاري الصادر عن محكمة العدل الدولية الذي أكد عدم شرعية الاستيطان وكل إجراء يهدف إلى تغيير الطابع الديمغرافي والحقوقي للأراضي الفلسطينية المحتلة. وأضاف أن ما جرى يمثل توسعًا ممنهجًا لبنية استيطانية تحاول فرض وقائع قسرية على الأرض عبر ما يمكن وصفه بسلطة استعمار أمر واقع، وهي سلطة محظورة بموجب قواعد القانون الدولي العام وبموجب نظام روما الاساسي. وأشار إلى أن هذا الفعل يعد تكريسًا لسياسة ضم زاحف تتعارض مع التزامات القوة القائمة بالاحتلال وتفتح الباب أمام مساءلة قانونية دولية قد تصل إلى مستوى الجريمة الدولية المركبة. وأكد أن هذه القرارات باطلة منعدمة الأثر، مطالبًا المجتمع الدولي بما فيه الأمم المتحدة والدول الأطراف في اتفاقيات جنيف، والهيئات الرقابية الدولية، باتخاذ إجراءات إجرائية وتنفيذية ملزمة لوقف هذا التصعيد وضمان حماية الشعب الفلسطيني وحقوقه غير القابلة للتصرف. ودعا إلى محاسبة كل من يشارك في توسيع المستوطنات أو يوفر لها غطاءً سياسيًا أو إداريًا. وشدد فتوح على أن الشعب الفلسطيني سيواصل نضاله السياسي والقانوني والدبلوماسي مستندًا إلى قواعد القانون الدولي وقرارات الامم المتحدة، وصولًا إلى انهاء الاحتلال وتحقيق الحرية والاستقلال لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.