واكدت الشركة انها سبق وقامت باتخاذ إجراءات احتياطية لأي طارئ داعية المواطنين للإبلاغ عن أي مخالفة للمحطات كإغلاق المحطة لخلق أزمة أو رفع السعر الرسمي أو الامتناع عن تعبئة الوقود
كما دعت الشركة المواطنين إلى عدم الانجرار خلف الإشاعات الكاذبة
.المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
جاستن بيبر يهاجم عيب في هاتفه ويتهم الشركة بإفساد يومه
أثار جاستن بيبر جدلًا واسعًا بعدما عبّر علنًا عن استيائه من ميزة في هواتف آيفون عرقلت روتينه اليومي.
ونشر المغني العالمي منشورًا صريحًا عبر حسابه في إنستجرام تحدث فيه بوضوح عن ضيقه من زر الإملاء الصوتي الموجود بجوار أيقونة الإرسال في تطبيق الرسائل.
وقال إن زر الإملاء يُفعَّل عن طريق الخطأ كلما حاول كتابة رسالة مما يؤدي إلى إيقاف الموسيقى التي يستمع إليها ويعطل مزاجه المعتاد.
تهديد ساخر ومطالبة بالتعديلأطلق بيبر تعليقًا ساخرًا وجّه فيه رسالة مباشرة إلى شركة آبل إذ قال إنه إذا استمرت المشكلة فقد يذهب للبحث عن موظفي الشركة ويضعهم في وضعية خنق خلفية تعبيرًا عن غضبه.
وأوضح أن تعطيل ميزة الإملاء لا يحل المشكلة لأن زر الرسائل الصوتية يفعل بشكل غير مقصود بالطريقة ذاتها. واعتبر أن وجود وظائف متعددة في الزر الموجود أسفل الشاشة يعد خطأ في التصميم ونشر صورة للشاشة ليؤكد حجته.
تفاعل واسع من الجمهورأثار منشوره تفاعلًا فوريا بين متابعيه وانهالت التعليقات التي عبّرت عن دعم أو سخرية. واتفق عدد كبير من المستخدمين على أن هذه الميزة سببت لهم المتاعب نفسها بينما رأى آخرون أن انزعاج بيبر مبالغ فيه.
وسارع بعض المعلقين إلى المزاح قائلين إن موظفي آبل سيطبعون منشور بيبر ويعلقونه في مكاتب الشركة كنوع من الدعابة.
عام من الصراحة والانفتاح العاطفيواصل بيبر خلال الأشهر الماضية التعبير بصراحة غير معتادة عن حالته النفسية والعاطفية عبر مواقع التواصل.
وتحدث في عدة منشورات عن رحلته مع النمو الشخصي وعن محاولاته التخلص من الأنانية واعتماد التسامح والمحبة في حياته اليومية.
وشرح لمتابعيه كيف ساعده الاعتراف بعيوبه على التحكم في مشاعره وتجاوز التحديات. ولاقت صراحته قبولًا واسعًا بين جمهوره الذي رأى فيها خطوة ناضجة تظهر جانبًا إنسانيًا من شخصيته.
غياب الرد من آبللم تصدر شركة آبل أي تعليق بخصوص ملاحظات بيبر حتى الآن ولم تُبد الشركة أي إشارة إلى نيتها معالجة المشكلة التي أثارها.
ويترقب المستخدمون ما إذا كانت آبل ستتعامل مع انتقاد بيبر بوصفه ملاحظة فردية أو مؤشرًا على حاجة حقيقية لإعادة تصميم واجهة التطبيق.