خبير أمن معلومات يكشف حصيلة خسائر الخلل التقني الذي ضرب العالم أمس (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
كشف المهندس وليد حجاج، خبير أمن المعلومات، عن أسباب الخلل التقني الذي عطّل مطارات ومستشفيات ووسائل إعلام وبنوكا في أنحاء العالم أمس الجمعة.
طارق شبكة: الاعتماد على تطبيقات التأمين المركزية أنقذ مصر من الخلل التقني العالمي بكري بعد أزمة الاتصالات العالمية: مصر لديها منظومة قوية ولن تتأثر بهذا الخلل (فيديو) ليس هجوم أو هاكروقال "حجاج" خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى، ببرنامج "على مسئوليتي"، المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم السبت، إن الخلل التقني الذي أصاب العالم أمس تسبب في خسائر كبيرة بمليارات الدولارات، والتي تم تقديرها بقيمة تصل إلى أكثر من 76 مليار دولار.
وأضاف أن الخلل الذي حدث أمس تقني وليس هجوم أو هاكر، حيث تبين أن الخلل التقني يرجع إلى ثغرة في تحديث إحدى برمجيات الشركة وليس هجوم سيبراني.
تحذير من خطورة فتح أي روابطوتابع: الخلل التقني الذي ضرب العالم ليس الأول من نوعه، وهناك أكثر من خلل تقني حدث خلال السنوات الماضية، الدول غير المصنعة للتكنولوجيا لا تملك القرار، كما أن الرئيس السيسي أكد أكثر من مرة على أهمية تعلم البرمجة.
وأوضح وليد حجاج، أن 85% من الاختراقات أو الخلل التقني بسبب العنصر البشري، محذرا من خطورة فتح أي روابط أو عرض المتصفح دون الضغط على أي رابط حتى لا يتم اختراق هاتفك أو جهازك الإلكتروني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرئيس السيسي العنصر البشري أحمد موسى خبير أمن المعلومات الدولار أمن المعلومات الاختراق وليد حجاج خبير أمن معلومات هجوم سيبراني الخلل التقني الخلل التقنی الذی
إقرأ أيضاً:
قبور مسكونة بالسحر.. ما الذي يُدفن مع الموتى في الجزائر( فيديو)
صراحة نيوز– متابعة ملك سويدان
لم تكن حملة تطوعية لتنظيف المقابر سوى بوابة لكشف وجه مظلم يختبئ تحت التراب، حيث صُدم متطوعون جزائريون بعد العثور على عدد كبير من أعمال السحر والطلاسم مدفونة بين القبور، في مشاهد أثارت الذهول وأعادت فتح الجدل حول انتشار الشعوذة في المجتمع.
من تنظيف الأعشاب إلى استخراج الرعب
الحملة، التي أطلقها نشطاء وشباب من المجتمع المدني على مواقع التواصل، كانت تهدف إلى تنظيف المقابر من الأعشاب والنفايات وتحسين بيئتها. غير أن معاولهم لم تُخرج الحجارة والأعشاب فقط، بل كشفت ما يشبه طقوس الظلام: طلاسم، خصلات شعر، ملابس داخلية، صور لأشخاص، عظام، بيض ملفوف بخرق قماش… وكلها مدفونة بإحكام، في طقوس يُعتقد أنها استخدمت لأغراض سحرية.
مقبرة المشرية: مسرح الطلاسم
في مقبرة المشرية بولاية النعامة، وثّق المتطوعون مشاهد صادمة عبر صور وفيديوهات انتشرت كالنار على مواقع التواصل. هذه المقبرة تحوّلت إلى حديث الساعة بعدما وُجدت فيها عشرات الأدلة على طقوس سحرية دفنت على أعتاب الموتى، بهدف الإيذاء أو التفريق أو المرض، بحسب ما فسره بعض المختصين.
غضب واستنكار
الشارع الجزائري لم يقف صامتًا. فقد عبّر ناشطون ومواطنون عن غضبهم من انتشار هذه الظواهر، واعتبروا ما حصل “فضيحة دينية وأخلاقية”، كاشفين عن صدمتهم من مدى تغلغل الجهل والشعوذة حتى في أقدس الأماكن. ودعوا إلى تفعيل الرقابة وإطلاق حملات توعية عاجلة، وتجريم كل من تثبت صلته بهذه الممارسات.
القانون لا يتسامح
يُذكر أن القانون الجزائري يُجرم ممارسة السحر والشعوذة، وينص على عقوبات تصل إلى عشر سنوات من السجن، لكن بعض المتابعين يرون أن غياب التوعية والردع المجتمعي يسهّل استمرار هذه الطقوس في الخفاء.
View this post on InstagramA post shared by حمودي علي (@6.xk5)