تغييرات في البرنامج الرياضي لأولمبياد باريس 2024.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
تشهد دورة الألعاب الأولمبية في باريس، التي تنطلق يوم الجمعة المقبل، الظهور الأولمبي الأول لرياضة الـ "بريك دانس"، وعودة التسلق والتزلج وركوب الأمواج إلى الجدول الأولمبي بعد ظهورها في طوكيو.
تغييرات في البرنامج الرياضي لأولمبياد باريس 2024.. تعرف عليها* الظهور الأولمبي الأول
نشأت رياضة الـ "بريك دانس" في حي برونكس بنيويورك في السبعينات، وهي شكل تنافسي يمزج بين البراعة الفنية وحركات الرقص البهلوانية، وستظهر لأول مرة في أولمبياد باريس 2024.
سيكون الفائز ببطولة الاتحاد العالمي لرياضة الرقص مرتين فيكتور مونتالفو (30 عامًا) والكندي فيل ويزارد (فيليب كيم) (27 عامًا) الأوفر حظًا في فئة الرجال.
وستكون بطلة العالم 2023، نيكا (دومينيكا بانيفيتش) من ليتوانيا (17 عامًا)، واليابانية آمي (يواسا) أبرز المشاركات في فئة السيدات.
* ما هي الرياضات التي تعود للظهور من أولمبياد طوكيو؟
أدرج منظمو أولمبياد باريس رياضات التسلق والتزلج وركوب الأمواج، والتي ظهرت جميعها أيضًا كأحداث إضافية في طوكيو 2020.
التسلق: سيكون هناك حدثان للمتنافسين من الذكور والإناث في باريس - التسلق السريع والمنافسة المشتركة للتسلق الـ "بولدرينغ والليد".
التزلج على الألواح: سيكون للتزلج تخصصان، الشارع والمنتزه.
ركوب الأمواج: سيشارك 48 متسابقًا في منافسات الألواح القصيرة في تيهوبو في تاهيتي الواقعة على بعد 16000 كيلومتر تقريبًا من أماكن الألعاب الرئيسية.
* ما هي الرياضات التي تقرر استبعادها؟
استبعدت رياضة الكاراتيه من ألعاب باريس 2024، التي يرجع ظهورها الأول إلى أولمبياد طوكيو 2020.
كما استبعدت أيضًا رياضة "البيسبول" في باريس ولكنها ستعود في لوس انجلوس 2028.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أولمبیاد باریس باریس 2024
إقرأ أيضاً:
روشتة أمنية عاجلة لإنقاذ الأرواح على الطريق الإقليمى.. تعرف عليها
يشهد الطريق الإقليمي، الذي يُعد شريانًا حيويًا يربط بين محافظات الجمهورية، بعض الحوادث التي راح ضحيتها عددا من المواطنين خلال الأشهر الأخيرة، ما يضع ملف السلامة المرورية على رأس أولويات الأجهزة المعنية، ويستدعي تدخلًا أمنيًا يضع حدًا لهذا النزيف المستمر على الأسفلت بسبب أخطاء بشرية.
أولى خطوات الوقاية تبدأ من وعي السائق بخطورة القيادة تحت تأثير المخدرات أو في حالة الإرهاق، وهو أمر يجب أن يتحول إلى وازع داخلي، لا مجرد خوف من توقيع مخالفة أو التعرض للحبس، فالحوادث الكبرى التي شهدها هذا الطريق في الأشهر الأخيرة كان بطلها دائما سائق متهور، إما تجاوز السرعة، أو فقد السيطرة نتيجة تعاطي مواد مخدرة، أو لم يحترم قواعد السير في مناطق شديدة الخطورة.
من هنا، تأتي أهمية تكثيف التحاليل المفاجئة وتعزيز الرقابة في نقاط التفتيش، خاصة في فترات الليل التي تزداد فيها المخالفات وتقل فيها الرقابة.
أما النصائح الموجهة إلى السائقين، فلا تقل أهمية، وعلى رأسها الالتزام بالسرعة المحددة، وعدم التوقف المفاجئ أو الوقوف في الحارات السريعة، والابتعاد تمامًا عن استخدام الهاتف المحمول أثناء القيادة.
كما يجب فحص السيارة قبل الانطلاق، والتأكد من كفاءة المكابح، وحالة الإطارات، ومستوى الزيت، خاصة في الطرق الطويلة.
فالطريق الإقليمي ليس مجرد ممر، بل اختبار حقيقي للانضباط، والنتيجة قد تكون إما الوصول الآمن أو الموت المفاجئ.
إن الحوادث لا تحدث فجأة، بل تبدأ بإهمال بسيط أو قرار خاطئ، وإذا لم نتكاتف جميعا، دولة وسائقين، فسوف يستمر الطريق في حصد أرواح جديدة كل يوم.