التربية: 21 مدرسة جديدة حتى نهاية العام الحالي
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
التربية تقلص مدة انتقال الطلبة إلى أسبوعين من بداية العام الدراسي التربية: إلغاء نظام الفترتين في عدد من المدارس التربية: توفير نحو 8 آلاف و860 جهاز حاسوب
قالت أمين عام وزارة التربية والتعليم للشؤون الإدارية والمالية، الدكتورة نجوى قبيلات، 21 مدرسة جديدة بـ482 غرفة صفية، سيتم إشغالها حتى نهاية العام الحالي، إلى جانب 74 غرفة تابعة لرياض الأطفال.
اقرأ أيضاً : التربية تقر نظاماً للتعليم الإلكتروني
وبخصوص المدة المسموح بها لعملية انتقال الطلبة من مدارسهم، أضافت قبيلات لـ"رؤيا" الثلاثاء، أن أسس القبول التي أقرتها لجنة التخطيط المركزية في الوزارة قلصت المدة إلى أسبوعين من بداية العام الدراسي، بعد أن كانت 4 أسابيع من بداية الفصل الأول وأسبوعين للفصل الدراسي الثاني.
انتقال الطلبةوأوضحت أن عملية انتقال الطلبة من المدارس الحكومية إلى الخاصة أو العكس "مستقرة"، لم يتم حصرالأعداد حتى اليوم ، مشيرة إلى أن ذلك سيتضح في الأسبوع الأول من بداية العام الدراسي .
وبحسب قبيلات، ستتخلص مدارس من نظام الفترتين، وفق آلية اتبعتها وزارة التربية.
أجهزة حاسوب"التربية وفرت نحو 8 آلاف و860 جهاز حاسوب، وتم طرح عطاء لـ 5 آلاف جهاز جهاز وعطاء ثالث لـ3 آلاف جهاز، إذ انه لأول مرة تورد الوزارة هذا العدد من الأجهزة، وفق قبيلات التي أكدت ان 91 فيا لمئة من المكتب متوفرة في مختلف مدارس الأردن.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم طلبة مدارس من بدایة
إقرأ أيضاً:
مسئول عراقى: منسوب نهر دجلة يشهد تراجعا ملحوظا خلال العام الحالي
كشف المهندس غزوان السهلاني، معاون مدير عام الهيئة العامة لتشغيل مشاريع الري والبزل في العراق، عن تراجع ملحوظ في منسوب نهر دجلة خلال العام الحالي.
وأكد السهلاني خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق، في برنامج 'نظرة' المذاع على قناة صدى البلد،أن النقص الكبير في الإيرادات المائية يشكل تهديدًا واضحًا لمستقبل النهر كمصدر رئيسي للحياة في البلاد.
وتابع: نهر دجلة يُعد شريان الحياة للعراق، لافتًا إلى مكانته التاريخية والحضارية، حيث ينبع من جنوب شرق تركيا ويمتد بطول 1900 كيلومتر، منها 1400 كيلومتر داخل الأراضي العراقية، كما يغذيه عدد من الروافد المهمة أبرزها الزاب الأعلى والزاب الأسفل ونهر العظيم ونهر ديالى.
منطقة قرمةوأوضح السهلاني أن دجلة يلتقي بنهر الفرات في منطقة قرمة علي بمحافظة البصرة ليشكلا معًا شط العرب الذي يصب في الخليج العربي، مضيفًا أن هذا النهر كان ولا يزال محط استقرار الحضارات القديمة مثل السومرية والبابلية والآشورية.
وأشار المسؤول العراقي إلى أن البلاد تعاني حاليًا من نقص كبير في واردات نهر دجلة، مشيرًا إلى انخفاض منسوب المياه مقارنة بالسنوات السابقة، بسبب قلة الخزين المائي والإطلاقات من سد الموصل، ما اضطر السلطات إلى ضخ كميات من بحيرة الثرثار لتعويض العجز، لتأمين مياه الشرب والزراعة فقط، وكذلك تغذية الأهوار.