«الصحة»: الخلطات الشعبية لا تعالج البرد.. وأدوية أمراض الصيف متوافرة بالمستشفيات
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
أكد الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، توافر أدوية أمراض الصيف بجميع المستشفيات على مستوى محافظات الجمهورية، حيث يتم تصنيعها وإنتاجها محليا، لافتا إلى أهمية استشارة الطبيب المختص قبل الحصول على الدواء المثيل إن لم يجد الأصلي له.
الطبيب فقط هو المسؤول عن الأدويةوأوضح المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان لـ«الوطن»، أنّ نزلات البرد في فصل الصيف لا تعالج بالخلطات الشعبية أو مجموعة البرد أو حقن البرد، بل بالراحة والسوائل فقط، محذّرا من تناول أى دواء لنزلات البرد أو غيرها بدون الرجوع الى الطبيب.
ولفت إلى وجود عشوائية كبيرة في التعامل مع الأدوية، وعلى سبيل المثال «المضادات الحيوية»، فأي مواطن يذهب إلى المستشفى أو الطبيب يطلب أن يعطيه مضاد حيوي، وبعد تحسنه يوقف المضاد الحيوي دون الرجوع للطبيب، ما يتسبب في بكتيريا مقاومة لعلاج الأمراض فيما بعد.
هيئة الدواء الجهة المختصة بتوفير الأدويةوأضاف المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنّه حال وجود نقص في أي دواء يمكن الرجوع إلى هيئة الدواء المصرية، المختصة بالأدوية، وسيتم عمل اللازم من خلال الخط الساخن لها 15301 لتلقي الاستفسارات المختلفة والرد عليها بشكل واضح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الخط الساخن الدكتور حسام عبدالغفار الصحة والسكان المضاد الحيوي المضادات الحيوية توفير الأدوية فصل الصيف فى مصر محافظات الجمهورية أمراض الصيف
إقرأ أيضاً:
الفرق في علامتين .. أمراض الرئة المزمنة تشبه نزلات البرد| تفاصيل
تتشابه أعراض أمراض الرئة خاصة الانسداد الرئوي المزمن مع علامات نزلات البرد لذا من المهم معرفة كيفية التفرقة بينهما.
ووفقا لما جاء في موقع مايو كلينك غالبًا لا تظهر أعراض داء الانسداد الرئوي المزمن حتى يحدث تضرر كبير في الرئتين وعادةً ما تتفاقم الأعراض مع مرور الوقت، خاصةً إذا استمر التدخين أو التعرض لمهيجات أخرى.
وقد تشمل أعراض داء الانسداد الرئوي المزمن ما يأتي:
صعوبة في التنفس خاصة أثناء ممارسة الأنشطة البدنية.
سماع صوت أزيز أو صفير عند التنفس.
سعال مستمر قد ينتج عنه إفراز كمية كبيرة من المخاط. قد يكون المخاط شفافًا أو أبيض أو أصفر أو مائلاً للأخضر.
ضيق الصدر أو ثقله.
قلة النشاط أو الشعور بالتعب الشديد.
حالات عَدوى الرئة المتكررة.
فقدان الوزن بشكل لا إرادي. قد يحدث هذا مع تفاقم الحالة المرضية.
تورم في الكاحلين أو القدمين أو الساقين.
من المرجح أن يواجه المصابون بداء الانسداد الرئوي المزمن أوقاتًا تتفاقم فيها الأعراض وتصبح أسوأ من التغيرات اليومية المعتادة. هذا الوقت الذي تتفاقم فيه الأعراض يُعرف بالتفاقم. يمكن أن تستمر فترة التفاقمات مدةً تتراوح ما بين عدة أيام وأسابيع. ويمكن أن تكون ناجمة عن محفزات مثل الروائح أو الهواء البارد أو تلوث الهواء أو نزلات البرد أو العدوى. قد تشمل الأعراض ما يأتي:
بذل جهد أكبر من المعتاد للتنفس أو الشعور بصعوبة في التنفس.
ضيق الصدر.
السعال بشكل متكرر.
إفراز كمية أكبر من المخاط أو تغير في لون المخاط أو سمكه.
الحُمّى.