الإصدار الجديد لمجلة "السكان - بحوث ودراسات": مصر الـ 62 عالميا في مؤشر جاهزية الذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
أعلن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء عن إصدار العدد رقم 107 من المجلة النصف سنوية "السكان - بحوث ودراسات"، والذي سيصدر يوم الثلاثاء الموافق 23 يوليو 2024.
يتضمن العدد الجديد مجموعة من الدراسات التحليلية التي تتناول مواضيع حيوية تشمل تأثير الذكاء الاصطناعي على سوق العمل، تمكين المرأة الاقتصادية، صحة الأطفال، وخصائص الفتاة المصرية خلال الفترة من 2014 إلى 2021.
تستعرض الدراسة الأولى تأثير الذكاء الاصطناعي على سوق العمل في مصر، مع التركيز على كيف أن التطورات في هذه التقنية قد تؤثر على الوظائف ومتطلبات سوق العمل. تشير الدراسة إلى أن الذكاء الاصطناعي أصبح قوة استراتيجية محورية، ويُعتبر من أبرز التحديات المستقبلية.
تظهر النتائج أن مصر تقدمت في مؤشر جاهزية الذكاء الاصطناعي لتصل إلى المركز 62 عالميًا بين 193 دولة في عام 2023، متقدمة من المركز 65 في عام 2022.
كما ارتفعت النقاط التي سجلتها مصر في هذا المؤشر إلى 52.69 نقطة، بزيادة قدرها 3.5 نقطة عن عام 2020. هذا التقدم يعزى إلى جهود الدولة في تحسين الحوكمة، وتطوير البنية التحتية، وتعزيز تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء المركزي للتعبئة العامة والإحصاء السكان بحوث ودراسات الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
تحذير من ضعف دقة الذكاء الاصطناعي لقياس النبض عند ارتفاعه
صراحة نيوز- كشف باحثون في جامعة بيليفيلد عن نقاط ضعف واضحة في تقنيات الذكاء الاصطناعي المستخدمة لرصد معدل النبض من تسجيلات فيديو للوجه، والمعروفة باسم rPPG (التصوير الضوئي عن بُعد).
وأوضحت الدراسة أن هذه التقنيات تقل دقتها بشكل حاد عند ارتفاع معدل ضربات القلب، رغم مقاومتها لتغيرات الإضاءة المنخفضة.
تعتمد التقنية على رصد التغيرات الطفيفة في لون الجلد الناتجة عن تدفق الدم، وتهدف إلى تسهيل التشخيص الطبي عن بُعد أو الكشف التلقائي عن التوتر.
ومع ذلك، أظهرت الدراسة أن بعض القياسات غير صالحة للاستخدام في الطب الرقمي، ما يسلط الضوء على الحاجة لتحسين موثوقية ودقة هذه الطرق قبل الاعتماد عليها في مراقبة صحة المرضى عن بُعد.