السجن المشدد ينتظر عصام صاصا وشقيقه.. تفاصيل
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
احالت النيابة العامة في جنوب الجيزة، عصام صاصا مطرب المهرجانات، وشقيقه وآخرين إلى محكمة الجنايات، لاتهامهم بتزوير محرر رسمي خاص بقضية حادث عصام صاصا.
العقوبة المتوقعة على عصام صاصا وشقيقةويعاقب عصام صاصا وشقيقة فى جريمة التزوير، عملا بالمادة 212 من قانون العقوبات، حيث نصت أنه كل شخص ليس من أرباب الوظائف العمومية ارتكب تزويرًا مما هو مبين في المادة السابقة يعاقب بالسجن المشدد أو بالسجن مدة أكثرها.
ونصت المادة 213 على أنه يعاقب أيضا بالسجن المشدد أو بالسجن كل موظف في مصلحة عمومية أو محكمة غير بقصد التزوير موضوع السندات أو أحوالها في حال تحريرها المختص بوظيفته سواء كان ذلك بتغيير إقرار أولي الشأن الذي كان الغرض من تحرير تلك السندات إدراجه بها أو بجعله واقعة مزورة في صورة واقعة صحيحة مع علمه بتزويرها أو بجعله واقعة غير معترف بها في صورة واقعة معترف بها، وفى حال استعمال هذه الأوراق المزورة، نصت المادة 214 على: من استعمل الأوراق المزورة المذكورة في المواد الثلاث السابقة وهو يعلم تزويرها يعاقب بالسجن المشدد أو بالسجن من ثلاث سنين إلى عشر
وكانت نيابة الجيزة، استمعت لأقوال زوجة شقيق مطرب المهرجانات عصام صاصا في اتهامه بتزوير توكيل، وقررت صرفها من سراي النيابة بعد الانتهاء من التحقيق.
وخلال التحقيق، قالت زوجة شقيق عصام صاصا: إنها لا تعلم شيئا عن واقعة تزوير التوكيل، وكل ما تعلمه أن عصام صاصا طلب من زوجها مقابلة أحد الأشخاص، لاستلام توكيل منه لكنها لا تعلم أن التوكيل مزور.
وأضافت أن زوجها لم يخبرها بأي شيء عن التوكيل، وفوجئت بالقبض عليه متهما بالتزوير في محرر رسمي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عصام صاصا عصام صاصا مطرب المهرجانات حادث عصام صاصا النيابة العامة عصام صاصا
إقرأ أيضاً:
السجن 14 عاما لرئيس الاستخبارات الباكستاني السابق
قضت محكمة عسكرية بالسجن 14 عاما على الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات الباكستاني فايز حميد، بحسب ما أعلن الجيش، في حكم غير مسبوق بحق ضابط متقاعد.
وشغل فايز حميد منصب رئيس الاستخبارات خلال ولاية رئيس الوزراء السابق المسجون حاليا عمران خان.
وأفاد جهاز الإعلام في الجيش الباكستاني، أن حميد قد أدين بتهم انتهاك أسرار الدولة، وإساءة استخدام سلطته، و"الانخراط في أنشطة سياسية"، و"إلحاق ضرر غير مبرر لأشخاص".
ويُعدّ جهاز الاستخبارات ثاني أقوى مؤسسة في الجيش الباكستاني.
وقال الجيش في البيان "بعد إجراءات قانونية مطوّلة وشاقة، أدانت المحكمة حميد بكل التهم وحكمت عليه بالسجن 14 عاما مع الأشغال الشاقة، وقد صدر الحكم اليوم".
وكان حميد من أبرز مؤيدي عمران خان الذي أُطيح من رئاسة الوزراء في تصويت حجب عنه الثقة في عام 2022، بعدما فقد دعم الجيش.
وبعد أشهر عدة، تقاعد حميد الذي كان يُعتبر مرشحا محتملا لمنصب رئيس الأركان. واتُّهم لاحقا بـ"مخالفات متعددة" لقانون الجيش الباكستاني، وجُرّد من كل رتبه.
ويّذكر أن حميد رحب بعودة طالبان للحكم في أفغانستان عام 2021، وبادر إلى زيارة كابل بمجرد اكتمال انسحاب القوات الدولية منها في أغسطس/آب من ذات العام.