أبرزها المناهج والأبنية المدرسية.. هل ينبغي القلق من العام الدراسي المقبل في العراق؟
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
أبرزها المناهج والأبنية المدرسية.. هل ينبغي القلق من العام الدراسي المقبل في العراق؟.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي المناهج الدراسية العالم الدراسي الجديد الأبنية المدرسية
إقرأ أيضاً:
"إياتا": قطاع الطيران سيحقق أرباحاً قياسية العام المقبل
أعلن الاتحاد الدولي للنقل الجوي "إياتا" أن قطاع الطيران سيحقق أرباحاً قياسية خلال العام المقبل على الرغم من استمرار مشاكل سلسلة التوريد التي تؤدي إلى تباطؤ تسليم الطائرات وتأخير طرح المزيد من الطائرات الموفرة للوقود.
ووفقاً لـ "إياتا"، من المتوقع أن تحقق شركات الطيران صافي ربح إجمالي قدره 41 مليار دولار في عام 2026 ارتفاعاً من 39.5 مليار دولار في عام 2025.
كما من المتوقع أيضاً أن يظل هامش صافي الربح ثابتاً عند 3.9% مقارنة بعام 2025.
ارتفاع متوقع لأسعار الرحلات الجوية في ألمانيا خلال 2026
من المرجح أن يضطر الألمان لدفع مبالغ أكبر قليلاً مقابل رحلاتهم الجوية خلال العام المقبل.
وتوقع مدير فرع ألمانيا لأكبر منظم رحلات في أوروبا "توي"، بنيامين ياكوبي، أن ترتفع الأسعار بنسبة تتراوح بين 1% و3%.
وقال ياكوبي إن تكاليف العطلات في عام 2026 لن تكون أعلى بكثير من عام 2025، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية "د ب أ".
وتعتزم الحكومة الألمانية، المكونة من التحالف المسيحي المحافظ والحزب الاشتراكي الديمقراطي، خفض ما يعرف بضريبة التذاكر على الرحلات الجوية اعتباراً من 1 يوليو 2026، وهو ما سيمنح الشركات تخفيفاً ضريبياً بقيمة 350 مليون يورو.
ووعد ياكوبي قائلاً: "سننقل هذا التوفير إلى العملاء"، وتتوقع "توي" طلباً قوياً على الرحلات.
كما أفاد ثاني أكبر منظم رحلات في ألمانيا "ديرتور" مؤخراً عن أرقام حجوزات مرتفعة لصيف العام المقبل، بحسب الاسواق العربية.