افتتاح 13 صيدلية في 12 محافظة لتوفير الدواء
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
تماشيًا مع رؤية الدولة المصرية وتوجيهات رئيس مجلس الوزراء لدعم القطاع الصحي وتعزيز توفير الدواء ووصوله للمواطن المصري بسهولة ويسر، وحرصًا من إدارة الهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد والتموين الطبي وإدارة التكنولوجيا الطبية علي المتابعة الحثيثة والمستمرة للاحتياجات ودعم القطاع الصحي بتعظيم الاستفادة من نموذج صيدليات الإسعاف، تم التوسع فى تعميم هذا النموذج وافتتاح 13 صيدلية علي مستوي 12 محافظة يقع مقرها فى :-
- صيدلية إسعاف القاهرة: شارع 26 يوليو - القاهرة
- صيدلية إسعاف إسكندرية: ميدان المنشية – الإسكندرية
- صيدلية إسعاف 24 المنصورة: امتداد شارع بنك مصر أول شارع حسين بك – المنصورة.
- صيدلية إسعاف 24 اسيوط: 3 شارع محمد فريد خلف قصر الثقافة – أسيوط.
- صيدلية إسعاف 24 الأميرية : 23 شارع السواح بمقر شركة الجمهورية للكيماويات – السواح – القاهرة.
- صيدلية إسعاف كفر الشيخ: عمارة المهندسين ميدان كفر الشيخ – كفر الشيخ.
- صيدلية إسعاف دمياط: شارع صلاح سالم اسفل كابتن اميركا جيم – دمياط.
- صيدلية إسعاف الأقصر: أمام محطة قطار الأقصر- الأقصر.
- صيدلية إسعاف المحلة : اول طريق المنصورة بجوار المشحمة – المحلة.
- صيدلية إسعاف الجيزة: بجوار مستشفي الرمد – الجيزة.
- صيدلية إسعاف دمنهور: شارع ترعة المحمودية بجوار نادي التجديف – دمنهور.
- صيدلية إسعاف بورسعيد: شارع سعد زغلول – بورسعيد.
- صيدلية إسعاف الزقازيق: شارع 23 يوليو البوسطة قسم النظام الزقازيق- الشرقية.
كما تعمل الشركة المصرية لتجارة الأدوية حاليًا علي خدمة المواطن المصري، من خلال تعميم نموذج صيدليات الإسعاف علي مستوي جميع محافظات جمهورية مصر العربية من خلال تجهيز 10 صيدليات تمهيدًا لافتتاحهم قبل نهاية العام الحالي، كما يتم العمل حاليًا علي رفع كفاءة الخدمة الهاتفية الخط الساخن 16682 لتلقي استفسارات المواطن المصري منذ الساعة التاسعة صباحًا حتي الساعة الثانية عشر من منتصف الليل وذلك لتوفير الدواء بسهولة ويسر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رؤية الإمداد والتموين صيدليات الإسعاف خدمة المواطن دعم القطاع الصحي تعظيم الاستفادة صیدلیة إسعاف
إقرأ أيضاً:
بيان قوي للخارجية المصرية .. إسرائيل تُشعل فتيل كارثة.. والقاهرة تُحذر من حرب إقليمية شاملة
أعربت جمهورية مصر العربية عن إدانتها الشديدة للهجمات العسكرية التي شنّتها القوات الإسرائيلية، فجر اليوم الجمعة، على عدد من المنشآت والأهداف الإيرانية، معتبرةً إياها تصعيداً خطيراً وغير مبرر من شأنه تهديد استقرار المنطقة بأسرها.
وفي بيان صادر عن وزارة الخارجية والهجرة، شدّدت القاهرة على أن هذه الضربات تمثل انتهاكاً صارخاً لمبادئ القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، مؤكدة أن استخدام القوة العسكرية خارج إطار الشرعية الدولية يُعد سابقة مقلقة وخطوة متهورة في مسار يزداد احتداماً يوماً بعد يوم.
وأضاف البيان: "تتابع مصر ببالغ القلق التطورات المتسارعة في المنطقة، وتستنكر اللجوء إلى الحلول العسكرية التي لن تؤدي سوى إلى تعميق الأزمات القائمة، وجرّ المنطقة نحو مواجهة مفتوحة سيكون لها تداعيات غير مسبوقة على الأمن الإقليمي والدولي، ومقدرات شعوب المنطقة".
كما جدّدت مصر تمسكها بالحلول السياسية والدبلوماسية لمعالجة النزاعات، مؤكدة أن "غطرسة القوة لن تفضي إلى أمن حقيقي، حتى بالنسبة لإسرائيل"، مشددة على أن الاستقرار الإقليمي لا يمكن تحقيقه إلا من خلال احترام سيادة الدول ووحدة أراضيها، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي العربية.
الخارجية: غطرسة القوة لن تحقق الأمن لأي دولة بالمنطقة
الخارجية: الهجوم الإسرائيلي على إيران تصعيد بالغ الخطورة وتهديد مباشر للأمن والسلم الإقليمي والدولي
ويعكس الموقف المصري الرافض للهجوم الإسرائيلي قلقاً إقليمياً واسعاً من انزلاق المنطقة إلى حرب شاملة، فمع تعمق الاستقطاب بين تل أبيب وطهران، تتزايد المخاوف من أن تؤدي عمليات مثل "الأسد الصاعد" وفقا للاصطلاح الرمزي الذي اطلقته اسرائيل على العملية العسكرية، إلى انهيار الجهود الدبلوماسية المتعثرة أصلاً بين إيران والدول الغربية بشأن ملفها النووي.
ويأتي بيان الخارجية المصرية في وقت يتسم فيه الوضع الإقليمي بحساسية بالغة، إذ بات واضحاً أن أي شرارة قد تفتح الباب أمام صراع لا تُعرف عواقبه. وتنسجم تصريحات القاهرة مع مواقف دولية حذّرت من "استخدام مفرط للقوة" في صراع معقد تدور رحاه منذ عقود.
مصر وميزان الحياد الاستراتيجيوتعكس لهجة البيان المصري رغبة القاهرة في الحفاظ على موقف متوازن بين أطراف الصراع الإقليمي، فبينما تدين العدوان الإسرائيلي، فإنها تدعو إلى ضبط النفس وتغليب الحوار، في إطار ما يمكن وصفه بـ"الحياد الاستراتيجي البنّاء"، الذي تسعى من خلاله مصر إلى تجنيب المنطقة كوارث إضافية، والدفع نحو مسارات تفاوضية أكثر عقلانية.
وفي ظل تطورات الساعات القادمة، من المرجح أن يكون لمصر دور متزايد في الجهود الدبلوماسية الرامية إلى احتواء التصعيد، سواء من خلال جامعة الدول العربية أو عبر قنوات الاتصال الثنائية مع أطراف الأزمة.