سعود بن صقر وخالد بن محمد وحمدان بن محمد يعزون بمحمد عبيدالله
تاريخ النشر: 25th, June 2025 GMT
دبي: «الخليج» و(وام)
قدّم صاحب السموّ الشيخ سعود بن صقر القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، وسموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، وسموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، وسموّ الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي ولي عهد رأس الخيمة، أمس الثلاثاء، واجب العزاء في وفاة المغفور له، محمد إبراهيم عبيدالله.
وأعرب سموّهم، خلال زيارتهم مجلس العزاء في منطقة البراحة بدبي، عن خالص تعازيهم وصادق مواساتهم لأبناء الفقيد وأسرته، داعين الله، عزّ وجلّ، أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان.
ونوه سموّ ولي عهد أبوظبي بمناقب الفقيد وإسهاماته الجليلة في العمل الخيري والعطاء الإنساني، والعمل التطوّعي داخل الدولة وخارجها.
كما قدم واجب العزاء الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش، والشيخ خليفة بن طحنون بن محمد آل نهيان رئيس ديوان ولي عهد أبوظبي، والشيخ خالد بن عصام القاسمي رئيس دائرة الطيران المدني في الشارقة، والشيخ حميد بن أحمد المعلا، والشيخ طالب بن صقر القاسمي والشيخ أحمد بن سعود بن صقر القاسمي، رئيس دائرة الخدمات العامة في رأس الخيمة، والشيخ المهندس سالم بن سلطان بن صقر القاسمي رئيس دائرة الطيران المدني رئيس مجلس إدارة مطار رأس الخيمة الدولي، ومحمد القرقاوي، وزير شؤون مجلس الوزراء، ومحمد بن هادي الحسيني، وزير دولة للشؤون المالية، وعدد من الشيوخ والوزراء وكبار المسؤولين وسيف سعيد غباش الأمين العام للمجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، رئيس مكتب ولي العهد في ديوان ولي عهد أبوظبي.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ سعود بن صقر القاسمي الشيخ خالد بن محمد بن زايد الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي تعزية بن صقر القاسمی ولی عهد أبوظبی سعود بن صقر رأس الخیمة بن محمد محمد بن
إقرأ أيضاً:
مسؤولون وسفراء وأعيان يعزون آل نصيف في الدكتور عبدالله
خالد بن مرضاح (جدة)
استقبل آل نصيف التعازي والمواساة في الفقيد الدكتور عبدالله بن عمر بن محمد نصيف- نائب رئيس مجلس الشورى الأسبق، والأمين العام لرابطة العالم الإسلامي سابقًا، الذي وافته المنية صباح أمس (الأحد) عن عمر ناهز 86 عامًا، بعد مسيرة حافلة بالعطاء امتدت لأكثر من خمسة عقود في مجالات التعليم والبحث وخدمة الوطن، وتمت الصلاة عليه عصر أمس بمسجد الجفالي، ووري جثمانه الثرى بمقبرة الأسد بجدة.
والفقيد زوج هند بنت عبدالوهاب باناجة، وشقيق كل من: عبدالعزيز ومحمد، ووالد الدكتور عمر، ومحمد، وعائشة، وخديجة، ومحمود.
وتوافد عدد من الوزراء والمسؤولين والسفراء والأعيان ورجال الأعمال والمواطنين، مقدمين تعازيهم ومواساتهم، سائلين الله- عزوجل- أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.
ويتقبل العزاء في منزل الأسرة الكائن بحي الشاطئ أبراج الخزامى شارع الأمير فيصل بن فهد بجدة، واليوم الاثنين هو ثاني أيام العزاء.