معلومات مهمّة... هل تعرّض الطفل رجب شعبان كنجو للإغتصاب؟
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
قالت مصادر أمنيّة لـ"لبنان 24"، إنّ الأطباء الذين كشفوا على جثة الطفل رجب شعبان كنجو، أجمعوا أنّه لم يتعرّض لاعتداء جنسي. وبحسب المعلومات، أُحيل الملف مع الموقوفين الى تحرّي طرابلس. وعُلِمَ أنّ الموقوفين هم: والد الطفل الراحل وزوجته، وعمّ الطفل وزوجته. وكان أُشيع أنّ الطفل رجب تعرّض للإغتصاب ومن ثمّ رُمي من شرفة منزله، ما أدّى إلى وفاته.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
وجهه كان منور.. والد الأمير النائم يرد على المشككين في الغيبوبة الطويلة
أكد والد "الأمير النائم"، الأمير خالد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، أن حادث "الأمير النائم"، لم يكن في لندن كما يقول الكثير، بل كان الحادث في السعودية.
وأضاف والد "الأمير النائم"، خلال مداخلة هاتفية من السعودية، ببرنامج :" قلبك مع جمال شعبان" تقديم الدكتور جمال شعبان العميد السابق لمعهد القلب القومي، أن "الأمير النائم"، إذا كان قد توفي منذ 20 عامًا، هل سيظل الوجه بهذا الشكل.
ولفت إلى أن "الأمير النائم"، كان بوجه يشع منه النور، وأن هذا الأمر يؤكد أن هذا فضل من الله، وأن الراحل ظل طوال الفترة الماضية على قيد الحياة، ولذلك نطالب الجميع بعدم نشر أخبار غير صحيحة عن الأمير النائم.
بداية المأساة: لحظة غيّرت مجرى حياة كاملة
في عام 2005، أصيب الأمير الوليد في حادث سيارة خطير أدى إلى تلف حاد في الدماغ، وشخص الأطباء حالته بأنها موت دماغي، مع توقعات بعدم بقائه حيًا لأكثر من أيام، لكن والده رفض رفع الأجهزة الطبية، متمسكًا بالأمل في شفاء ابنه، مؤمنًا بقدرة الله على صنع المعجزات.
وأنه بعد مرور أكثر من 15 عامًا على الغيبوبة، أظهر الأمير الوليد استجابة مثيرة للدهشة، إذ حرّك أصابعه ورفع يده استجابة لتحية سيدة، في فيديو انتشر بشكل واسع وأحيا آمالًا بإمكانية حدوث تحسن، ولكن هذه الاستجابة لم تتطور لاحقًا، حتى إعلان وفاته في يوليو 2025.