أمانة الرياض تواصل استقبال طلبات تأهيل مشاريع حدائق الرياض المستقبلية حتى 30 يوليو الجاري
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
المناطق_واس
جددت أمانة منطقة الرياض دعوتها للشركات ذات الكفاءة العالية، والخبرة المتميزة في مجال الحدائق والمنتزهات إلى تقديم طلبات التأهيل لعدد من المشروعات القادمة حتى نهاية الشهر الجاري ، عبر منصة “كفو”، والاطلاع على الشروط، والمعايير لعمليات التطوير والتأهيل المستهدفة، عبر الرابط https://rmpmis.com/kfo/register_competitions_company/9
ويأتي ذلك في إطار إعلان الأمانة عن توسعها في مشاريع إنشاء حدائق الرياض, والعمل وفق إستراتيجيتها على رفع جودة الحياة وتحقيق رؤية المملكة 2030، ومبادرة الرياض الخضراء؛ للارتقاء بالبيئة الحضرية في الرياض، تقديم خدمات نوعية للسكان والزوار، ومواكبة النمو والتطور الذي تشهده الرياض في جميع المجالات.
يذكر أن الأمانة بدأت في استقبال طلبات التأهيل عبر منصة “كفو” ابتداء من تاريخ 1 / 7 / 2024م ويستمر التقديم حتى 30 / 7 / 2024م، ويشمل التقديم عددًا من المشروعات الجديدة، والقائمة، في مختلف أحياء مدينة الرياض، وفق معايير تأهيلية بيئية، حضرية تتوافق مع تطلعات الأمانة وخططها ومبادراتها لتكون الرياض مزدهرة
أخبار قد تهمك نائب وزير البيئة يدشّن المرحلة الثانية من “مسرعة سدرة” في السيليكون فالي 25 يوليو 2024 - 8:05 مساءً السكر يعالج الصلع لدى الرجال 25 يوليو 2024 - 7:57 مساءً نسخ الرابط تم نسخ الرابط 25 يوليو 2024 - 8:11 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد25 يوليو 2024 - 7:21 مساءًرمزي ودنيا يرفعان العلم السعودي في افتتاح أولمبياد باريس 2024 أبرز المواد25 يوليو 2024 - 7:19 مساءًسعودي يستزرع السمك بنجران ويحول مزرعته لمنتزه وسط الجبال أبرز المواد25 يوليو 2024 - 7:13 مساءًمركز السديري الثقافي بالجوف ينظم أمسية شعرية أبرز المواد25 يوليو 2024 - 7:09 مساءًالهيئة الوطنية للأمن السيبراني تستطلع آراء العموم حول مشروع وثيقة «إرشادات الأمن السيبراني للمدن الذكية» أبرز المواد25 يوليو 2024 - 6:27 مساءً“التجارة”: استدعاء 12,706 سيارات تويوتا ولكزس لوجود خلل في عمود الدوران25 يوليو 2024 - 7:21 مساءًرمزي ودنيا يرفعان العلم السعودي في افتتاح أولمبياد باريس 202425 يوليو 2024 - 7:19 مساءًسعودي يستزرع السمك بنجران ويحول مزرعته لمنتزه وسط الجبال25 يوليو 2024 - 7:13 مساءًمركز السديري الثقافي بالجوف ينظم أمسية شعرية25 يوليو 2024 - 7:09 مساءًالهيئة الوطنية للأمن السيبراني تستطلع آراء العموم حول مشروع وثيقة «إرشادات الأمن السيبراني للمدن الذكية»25 يوليو 2024 - 6:27 مساءً“التجارة”: استدعاء 12,706 سيارات تويوتا ولكزس لوجود خلل في عمود الدوران نائب وزير البيئة يدشّن المرحلة الثانية من "مسرعة سدرة" في السيليكون فالي نائب وزير البيئة يدشّن المرحلة الثانية من "مسرعة سدرة" في السيليكون فالي تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد25 یولیو 2024
إقرأ أيضاً:
«ملتقى الأمن البيولوجي» يناقش الجاهزية لاستباق التحديات المستقبلية
دبي (الاتحاد)
افتتحت معالي الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة، أعمال النسخة الأولى من «ملتقى الأمن البيولوجي»، الذي تنظمه الوزارة بمشاركة واسعة من القيادات الحكومية، والخبراء الدوليين، والأكاديميين، وممثلي القطاع الخاص، بهدف توحيد الجهود الوطنية لتعزيز منظومة الأمن البيولوجي، وترسيخ الجاهزية لاستباق التحديات المستقبلية.
وأكدت معالي الدكتورة آمنة بنت عبد الله الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة، في كلمتها الافتتاحية، أن انطلاق النسخة الأولى من ملتقى الأمن البيولوجي يجسّد دخول الدولة مرحلة جديدة من الجاهزية الوطنية، وتجسيداً لرؤية القيادة الرشيدة في اعتبار الأمن البيولوجي ركيزة أساسية في منظومة الأمن الوطني الشامل من خلال الاستجابة للأزمات وتعزيز الوقاية والاستباقية.
وقالت: «نجتمع اليوم في ظل متغيرات عالمية علمتنا أن المخاطر البيولوجية لا تعترف بالحدود، وأن حماية الصحة العامة واستدامة الغذاء وسلامة البيئة هي حلقات مترابطة لا يمكن فصلها، ومن هذا المنطلق، توجت جهودنا باعتماد مجلس الوزراء الإطار الوطني للأمن البيولوجي في إصداره الثاني، ليكون بمثابة البوصلة الاستراتيجية التي توجه عملنا للسنوات المقبلة، مرتكزاً على تعزيز قدراتنا في الوقاية والاستجابة، وتطوير البنية التحتية، ودفع عجلة البحث والابتكار».
وأضافت معاليها: «هدفنا الجوهري هو ترسيخ منظومة وطنية تقوم على مبدأ «الصحة الواحدة»، والانتقال بمنهجية العمل من مجرد الاستجابة للأزمات إلى تعزيز «الاستباقية والوقاية»، ونحن نعمل اليوم، بالشراكة مع الخبراء والقطاع الخاص، على ابتكار حلول تحوِّل التهديدات إلى فرص للتميز العلمي، لبناء حصانة بيولوجية مُستدامة، تعتمد على قوة التشريعات ودقة البيانات، بما يجعل من دولة الإمارات نموذجاً عالمياً في القدرة على الصمود والمرونة في التعافي».
4 محاور رئيسية
وشكَّل الملتقى منصة استراتيجية للإعلان عن التوجهات المستقبلية للدولة في هذا الملف الحيوي، والمستندة إلى «الإطار الوطني للأمن البيولوجي 2023-2032» (الإصدار الثاني)، الذي اعتمده مجلس الوزراء في مايو الماضي، والذي يُعد ركيزة عمل تضطلع بها الجهات المعنية كافة خلال السنوات المقبلة، ويركّز على أربعة محاور رئيسية تتضمن: تعزيز القدرات الوطنية للوقاية والاستجابة، وزيادة أنشطة البحث والابتكار، وتطوير منظومة إدارة الطوارئ البيولوجية.
وناقشت الجلسة الأولى في الملتقى محور «السياسات والتشريعات الوطنية ركيزة للأمن البيولوجي: الواقع والطموحات»، وشارك فيها العديد من المختصين من الجهات ذات الصلة (وزارة الصحة ووقاية المجتمع، والهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث، والمكتب التنفيذي للرقابة وحظر الانتشار للشؤون الدولية، ووزارة الخارجية، ومؤسسة الإمارات للخدمات الصحية)، وأكدوا ضرورة مراجعة التشريعات ومواكبة المتغيرات العالمية ذات الصلة بالمخاطر والمهددات البيولوجية العابرة للقارات، وركزوا على أهمية المواءمة والمرونة بين التشريعات الوطنية والالتزامات الدولية لضمان تنسيق الجهود ومواجهة التحديات.
إطار استراتيجي للتكامل
وتضمن الملتقى محاضرة تخصصية للمعهد العالمي لمكافحة الأمراض (معهد غلايد) سلطت الضوء على «التحديات الراهنة ومستقبل منظومة الأمن البيولوجي في ظل نهج الصحة الواحدة» الذي يُعتبر أحد الأركان الأساسية لتعزيز منظومة الأمن البيولوجي، ويُمثِّل إطاراً استراتيجياً للتكامل بين الصحة العامة وصحة الحيوان والبيئة، وأهمية ذلك في الرصد المبكر للأوبئة والتنبؤ بالمخاطر البيولوجية.
وتناولت الجلسة الثانية موضوع «تطويع التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي كدرع للأمن البيولوجي»، وتحدّث فيها نخبة من الخبراء المختصين في المجال ومن جهات مختلفة شملت القيادة العامة لشرطة دبي، ومركز الإمارات للأبحاث الحيوية، وجامعة خليفة، وشركة بينونة للحلول الجينية المختّصة في توفير حلول تعتمد التقنيات الحيوية باستخدام البصمة الجينية والوراثة الجزيئية.
واستعرضت الجلسة الفرص الواعدة التي تتيحها تقنيات الذكاء الاصطناعي واستخدام البصمة الوراثية وتحليل البيانات الضخمة والتعلم الآلي في تطوير آليات الرصد المبكر والتنبؤ بالمخاطر والتشخيص الدقيق وتوفير اللقاحات لمواجهة الأوبئة ودعم سلاسل الإمداد.
واختُتمت فعاليات الملتقى بورشة علمية تطرقت إلى التطبيقات العملية لما تم الحديث عنه في الجلسات السابقة وأوضحت العديد من سيناريوهات المحاكاة باستخدام «النمذجة الرقمية كمرصد مبكر للمخاطر البيولوجية المستقبلية».
وتحدّث في الورشة خبراء من وزارة التغير المناخي والبيئة وجامعة الإمارات وهيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية، تناولوا أهمية اعتماد نهج علمي متقدم يعتمد على خوارزميات وبيانات حقيقية تسهم في وضع سيناريوهات محاكاة استباقية لمخاطر وتهديدات بيولوجية متوقعة بما يسهم في تقديم معلومات لصنّاع القرار تعتمد على أساس علمي تسهم في حماية المجتمع وتعزيز الجاهزية الوطنية.
وخرج المشاركون في الملتقى برؤية موحدة تؤكد أن الأمن البيولوجي المستدام لا يتحقق إلا من خلال شراكة استراتيجية متكاملة تتجاوز الأدوار التقليدية بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص والمؤسسات الأكاديمية.
وأوصى الملتقى بتبني أحدث المعايير والبروتوكولات العالمية، وتوطين التكنولوجيا المتقدمة والأنظمة الذكية في منظومات الرصد والتحليل والاستجابة، بما يشمل تطبيق نهج «الصحة الواحدة» والاستفادة من الذكاء الاصطناعي والنمذجة الرقمية.