مؤسس المنتدى القومي العربي بلبنان: ثورات الربيع العربي أضعفت القضية الفلسطينية (فيديو)
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
قال معن بشور، مؤسس المنتدى القومي العربي بلبنان، إن قرار تأميم قناة السويس كان قرارا صائبا في ظل التحديات التي كانت تجابه الرئيس عبد الناصر.
لماذا رفض عبد الحكيم عامر الانقلاب على عبد الناصر؟.. محمد فايق يكشف تفاصيل العلاقة الكارثية هل انتحر المشير عبد الحكيم عامر؟.. وزير إعلام عبد الناصر يردولفت "بشور" في اتصال هاتفي مع الإعلامي مصطفى بكري ببرنامج "حقائق وأسرار" المذاع على فضائية "صدى البلد"، إلى أن القمع والاضطهاد هما أسباب الحركات الشعبية التحررية في البلدان العربية.
وتابع "حركات التحرر العربية تقف دائما ضد العدوان على فلسطين، ونحتاج إلى التماسك والتعاون من خلال الأحزاب ودراسات تعاونية تؤكد على أن فلسفة الثورة على الظلم قائمة وقادرة على التحرر، بغض النظر عن الخلفيات السياسية".
وأكمل مؤسس المنتدى القومي العربي بلبنان، "نستلهم من تاريخ عبد الناصر قوة التغلب على التحديات، وثورات الربيع العربي أضعفت من القضية الفلسطينية".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي مصطفى بكري البلدان العربية التحديات الرئيس عبد الناصر الربيع العربي القضية الفلسطينية تأميم قناة السويس ثورات الربيع العربي عبد الناصر
إقرأ أيضاً:
الأحمد: الذكرى الـ61 لتأسيس منظمة التحرير محطة مفصلية وتجسيد لإرادة التحرر
قال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية عزام الأحمد، إن الذكرى الحادية والستين لتأسيس منظمة التحرير الفلسطينية تمثّل محطة مفصلية في التاريخ الوطني الفلسطيني، ومحطة نضالية متجددة نجدد فيها العهد لشعبنا العظيم، ونستحضر فيها إرثًا نضاليًا صنعه الروّاد الأوائل الذين أسسوا هذا الكيان الجامع والشرعي لشعبنا في كل أماكن وجوده.
وأكد الأحمد في بيان صادر عنه اليوم الأربعاء، أن تأسيس المنظمة في عام 1964 لم يكن مجرد إعلان سياسي، بل كان لحظة تحوّل إستراتيجية كرّست القضية الفلسطينية كقضية تحرر وطني في مواجهة الاحتلال، ومنحت شعبنا تمثيلًا سياسيًا معترفًا به إقليميًا ودوليًا، مؤكدًا أن منظمة التحرير الفلسطينية ستبقى الضمانة السياسية العليا والممثل الشرعي والوحيد لشعبنا الفلسطيني.
وأضاف، أن المنظمة لم تكن فقط إطارًا سياسيًا، بل جسّدت الهوية الوطنية الفلسطينية، وكانت وما زالت الحاضنة لكل مكونات شعبنا ونضالاته في الوطن والشتات، على الرغم من كل محاولات الإضعاف والتهميش والتشويه التي استهدفتها.
وأشار الأحمد إلى أن وحدة الصف الوطني هي صمام أمان المشروع الوطني التحرري، وأن إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية يجب أن يتم وفقًا للثوابت الوطنية وتحت مظلة منظمة التحرير الفلسطينية، باعتبارها الإطار الجامع الذي يعبر عن تطلعات شعبنا وحقوقه غير القابلة للتصرف.
كما شدد على أن الثوابت الوطنية لا تقبل المساومة، وفي مقدمتها حق العودة، وتقرير المصير، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة على حدود الرابع من حزيران 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
ودعا الأحمد، المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته القانونية والإنسانية في وقف الجرائم المتواصلة بحق أبناء شعبنا.
كما دعا، إلى تعزيز الالتفاف الشعبي حول منظمة التحرير وبرنامجها الوطني التحرري، والعمل على تفعيل حضورها ودورها في المحافل الدولية، باعتبارها عنوان النضال الفلسطيني، والمرجعية الوطنية والسياسية التي لا بديل عنها.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين المصادقة على خارطة تشمل 11,600 وحدة سكنية في كفر قرع الموافقة على توزيع الدقيق على المواطنين في غزة مباشرة الرئيس عباس يتسلم التقرير السنوي لهيئة مكافحة الفساد لعام 2024 الأكثر قراءة لجنة أممية تُدين التجويع الجماعي لأطفال غزة في ظل حصار المساعدات خبراء أمميون يدعون مجلس الأمن إلى حماية النساء والفتيات في غزة كاتس من قبالة ساحل غزة: لا خيار سوى "القضاء على حماس" والحرب مستمرة "الشيخ" يُعقّب على إطلاق الاحتلال النار على الدبلوماسيين في جنين عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025