عجز الجزائري، سيد علي بودينة، عن خطف تأشيرة التأهل المباشر إلى ربع نهائي منافسات التجديف، ضمن الألعاب الأولمبية باريس 2024.
وأنهى اليوم السبت، بودينة، التصفيات الأولى، في المركز الرابع. بتوقيت 07:02:94، خلف المتصدر الهولندي فان دورب، بـ 06:49:93، والوصيف الياباني أراكاوا بـ 06:51:59، والروماني بريس، بـ 06:52:35.
ويتأهل إلى ربع النهائي أصحاب المراكز الثلاثة الأولى عن سباق اليوم، بينما سيكون غدا الأحد، ممثل التجديف الجزائري، بودينة، على موعد مع منافسات الاستدراك، على أمل اقتطاع بطاقة العبور إلى ربع نهائي الدورة الأولمبية.
JO PARIS 2024 #JeuxOlympiques2024
Aviron
Homme série 3et 4
Les 3 premiers qualifiés pour les quart de finale les autres en barrages pic.twitter.com/aAGk3BQDPh
— The fundamentals (@mowerleft2) July 27, 2024
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
احتجاجات حضرموت تتصاعد والانتقالي يفشل في استعادة المكلا
الجديد برس| تتسع رقعة
الاحتجاجات الشعبية في محافظة حضرموت، شرقي اليمن، يوماً بعد آخر، وسط تصاعد حالة الغضب الشعبي وتزايد التوترات الأمنية، في ظل محاولات فاشلة من فصائل مدعومة إماراتيًا لاستعادة السيطرة على مدينة المكلا، المركز الإداري للمحافظة. وشهدت، الأربعاء، عدد من مدن حضرموت، بينها القطن والريدة وقصيعر وتريم، تصعيدًا لافتًا تمثل في قطع الطرقات العامة ومنع مرور شاحنات النقل الكبيرة، في وقت لا تزال فيه
المكلا تحت وقع العصيان المدني الذي شل الحركة فيها لليوم الثالث على التوالي. وفي تطور ميداني لافت، أفشل محتجون في المكلا محاولة لقوات “المجلس
الانتقالي الجنوبي” المدعوم من الإمارات، للسيطرة على المدينة، بعد اشتباكات اندلعت خلال حملة اعتقالات استهدفت ناشطين مشاركين في التظاهرات، انتهت بانسحاب تلك القوات، بحسب مقاطع فيديو وثقها ناشطون حضارم. وتشير المعطيات إلى أن الدفع العسكري من قبل الانتقالي يأتي في إطار جهود لاحتواء الاحتجاجات المتصاعدة، وسط مخاوف لدى قيادة
المجلس من فقدان آخر معاقله في ساحل حضرموت، الغنية بالنفط والواقعة خارج سيطرته الفعلية. وكان رئيس فرع المجلس الانتقالي في حضرموت، سعيد المحمدي، عقد اجتماعًا طارئًا مساء الثلاثاء مع ما تُعرف بـ”اللجان المحلية”، في محاولة لاحتواء الموقف عبر ما وصفه بـ”تنظيم مسار الاحتجاجات”، دون نتائج ملموسة على الأرض. وتفجرت هذه الموجة من الاحتجاجات عقب منع قوات الانتقالي لجنة تحقيق برلمانية من أداء مهامها في كشف ملفات فساد السلطة المحلية الموالية للتحالف، تلاها تحرك من “حلف قبائل حضرموت” لإيقاف إمدادات الوقود وقطع التيار الكهربائي عن بعض مناطق الساحل، في تصعيد وصف بالأقوى منذ سنوات.