185 ألف مواطن يستفيدون من خدمات صحة الفيوم
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
اعلن الدكتور سامح العشماوي وكيل وزارة الصحة بالفيوم، إنجازات ادارة طب الأسنان، بقيادة الدكتورة حنان بهاء الدين، خلال الفترة من اول يناير وحتى نهاية يونيو 2024 والتى تضمنت تجديد وصيانة 6 وحدات أسنان بادارة سنورس و7 وحدات بادارة مركز الفيوم، كما تم افتتاح عيادة اسنان بوحدة منشأة سنورس.
محاضرات التثقيف الصحي..
وكشفت مديرة ادارة الاسنان فى مديرية الصحة بالفيوم انه تم تفعيل دورات ومحاضرات التثقيف الصحى لتوعية المرضى باهمية نظافة الاسنان و كيفية تعامل مرضى السكر مع امراض الاسنان وكذلك الاهتمام باسنان الاطفال و فى هذا السياق تم تنفيذ 562 ندوة حضرها 5967 مواطن بالمستشفيات والوحدات.
كما كثفت إدارة طب الأسنان جولاتها المرورية خلال الستة اشهر الماضية والتى تضمنت 350 جولة مرورية مفاجئة تم خلالها تفقد الأقسام والعيادات بمختلف المستشفيات والإدارات الصحية .
وأوضح وكيل الوزراة أن نحو 84437 مواطناً استفادوا من خدمات أقسام وعيادات الأسنان بمختلف المستشفيات و 100584 مواطن استفادوا بخدمات عيادات الاسنان بالوحدات التابعة خلال النصف الاول من العام الحالى مشيراً إلى الالتزام التام بإشتراطات مكافحة العدوى حفاظاً على صحة الأطباء والمواطنين.
IMG-20240727-WA0057المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاسنان الفيوم الصحة وحدات اقسام محاضرات تثقيفية
إقرأ أيضاً:
«الصحة العالمية»: المستشفيات في السويداء تحت ضغط
جنيف (الاتحاد)
أخبار ذات صلةكشفت منظمة الصحة العالمية أن المستشفى الرئيسي في مدينة السويداء بجنوب سوريا يكتظ بالمصابين ويعمل بدون كهرباء أومياه كافية عقب اشتباكات بين الفصائل المحلية وعشائر بدوية وقوات حكومية قبل نحو أسبوعين.
وقالت كريستينا بيثكي ممثلة المنظمة في سوريا للصحفيين في جنيف، عبر الفيديو من دمشق: «الوضع في السويداء قاتم، فالمرافق الصحية تعاني ضغطاً هائلاً، وخدمات الكهرباء والماء مقطوعة والأدوية الأساسية آخذة في النفاد». وتعذر على كثير من الكوادر الطبية الوصول إلى أماكن عملهم بأمان.
وذكرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان أن ما لا يقل عن 903 أشخاص قتلوا في موجة العنف، بعد أن تحولت اشتباكات بين مسلحين محليين وعشائر بدوية إلى قتال عنيف بين الفصائل المحلية والقوات الحكومية التي أُرسلت للسيطرة على الاشتباكات.
وقال فضل عبد الغني رئيس الشبكة السورية لحقوق الإنسان، إن هذا ليس العدد النهائي للقتلى، وإن الشبكة وثقت عمليات إعدام ميدانية نفذتها قوات سورية ومقاتلون من العشائر البدوية وفصائل محلية.
وقالت منظمة الصحة العالمة، إنه على الرغم من نجاحها في إيصال قافلتين من المساعدات الأسبوع الماضي، فإن إيصال الإمدادات لا يزال صعباً بسبب استمرار التوتر بين الفصائل التي تسيطر على أجزاء مختلفة من محافظة السويداء.
وأضافت المنظمة أن أكثر من 145 ألف شخص نزحوا بسبب أحدث موجة من القتال مع لجوء كثيرين إلى مراكز استقبال مؤقتة في درعا ودمشق.