طارق الطاير: تعزيز التعاون مع تشيلي
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةالتقى الدكتور طارق حميد الطاير النائب الأول لرئيس المجلس الوطني الاتحادي، رئيس لجنة الصداقة مع برلمانات دول أميركا الشمالية واللاتينية، في مقر المجلس بأبوظبي، وفداً برلمانياً برئاسة فرانسيسكو شهوان رئيس لجنة الصداقة البرلمانية التشيلية الإماراتية في مجلس الشيوخ لجمهورية تشيلي.
حضر المقابلة كل من سعيد راشد العابدي، والدكتورة سدرة راشد المنصوري، وميرة سلطان السويدي، أعضاء المجلس الوطني الاتحادي.
ورحب الدكتور طارق الطاير بالوفد البرلماني التشيلي، وأكد أهمية هذا اللقاء المتزامن مع زيارة فخامة غابرييل بوريك فونت رئيس جمهورية تشيلي إلى دولة الإمارات، وأشار إلى أن العلاقات البرلمانية بين المجلسين تجسد التطور المتنامي في علاقات التعاون بين البلدين في جميع المجالات.
وأشار إلى أهمية تفعيل عمل مجموعات الصداقة البرلمانية، لتعزيز التنسيق والتشاور حيال مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وأعرب فرانسيسكو شهوان رئيس لجنة الصداقة البرلمانية الإماراتية التشيلية بمجلس الشيوخ لجمهورية تشيلي، عن شكره للمجلس الوطني الاتحادي على حسن الضيافة والاستقبال، مؤكداً أهمية تعزيز التعاون البرلماني في مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك بين البلدين.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات تشيلي المجلس الوطني الاتحادي غابرييل بوريك فونت
إقرأ أيضاً:
رئيس تشيلي يعتزم زيادة الضغط على إسرائيل بسبب حربها على غزة
تعهد الرئيس التشيلي غابريال بوريتش بتكثيف الضغوط على إسرائيل بسبب حربها على غزة، إلى جانب عدد من المبادرات الأخرى خلال الأشهرالـ9 المتبقية من فترته الرئاسية.
وفي خطاب استمر 3 ساعات أمام برلمان بلاده (الكونغرس) في مدينة فالباريسو الساحلية، تناول بوريتش أيضا قضايا الجريمة والبنية التحتية والاقتصاد وحقوق الإجهاض.
وقال بوريتش في خطابه السنوي الأخير إنه سيقدّم مشروع قانون لحظر الواردات من "الأراضي المحتلة بشكل غير قانوني"، كما سيدعم الجهود التي تبذلها إسبانيا لفرض حظر على تصدير الأسلحة إلى إسرائيل، مما أثار هتافات متباينة في الكونغرس.
ويعرف عن بوريتش أنه من أبرز المنتقدين لإسرائيل، وسحب في الآونة الأخيرة عسكريين من سفارة بلاده في إسرائيل واستدعى السفير للتشاور.
كما استدعت تشيلي -التي تضم أكبر عدد من الفلسطينيين خارج العالم العربي- سفيرها لدى إسرائيل، للاحتجاج على الانتهاكات الإسرائيلية غير المقبولة للقانون الإنساني الدولي في غزة.