دينا الشربيني تنضم لفريق عمل فيلم «الغربان»
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
تعاقدت الفنانة دينا الشربيني، على المشاركة في بطولة فيلم «الغربان» للفنان عمرو سعد، والذي يضم أيضا عدد كبير من الفنانين من جنسيات عربية وأجنبية مختلفة.
وصرحت الشركة المنتجة، بأن دينا الشربيني فنانة موهوبة لديها طاقات تمثيلية عالية ودورها في «الغربان»، يحمل مفاجأة حيث تجسد شخصية لم يسبق لها تقديمها من قبل، مؤكدة أن العمل سيُحدث نقلة في السينما المصرية، كونه سيُقدم بشكلٍ يُحاكي السينما العالمية، إذ أنه ينتمي للأفلام ذات الميزانيات الضخمة.
تدور قصة فيلم «الغربان» في حقبة زمنية مختلفة تحديدا في 1941 عن الحرب العالمية الثانية ومعركة رومل في العلمين، في إطار من الأكشن والتشويق، وكان قد تم تصوير جزء كبير من الفيلم في روسيا قبل اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية.
يضم الفيلم مجموعة من نجوم الفن أبرزهم: عائشة بن أحمد وعبد العزيز مخيون وفارس رحومة وعدد آخر من الفنانين الروس والأجانب، وتأليف وإخراج ياسين حسن وإنتاج سيف عريبي.
اقرأ أيضاًعمرو سعد يستكمل تصوير فيلم «الغربان» تمهيدا لعرضه في صيف 2023 (صور)
موعد انتهاء عبد العزيز مخيون من تصوير «الغربان»
بعد نجاح «تاج».. دينا الشربيني تشارك عمرو سعد بطولة «الغربان»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيلم دينا الشربيني فيلم جديد الغربان فيلم الغربان الغراب دینا الشربینی
إقرأ أيضاً:
دينا عدلي: لا توجد قاعدة ثابتة لاختيار المحامي.. والتخصص اختياري
أكدت دينا عدلي حسين، المحامية، أن مهنة المحاماة لا تخضع لنظام التخصص الإجباري كما هو الحال في الطب، موضحة أن المحامي يملك الحق القانوني في تولي أي نوع من القضايا دون تقييد، لكن الأمر في النهاية يعود لاختياره الشخصي ورغبته في التعمق في نوع معين من القضايا.
وقالت خلال لقائها مع الإعلامية آية شعيب، في برنامج«أنا وهو وهي» المذاع على قناة صدى البلد»، إن بعض المحامين يفضلون العمل في القضايا الجنائية، وآخرين في الإدارية أو العمالية أو التحكيم.
وأضافت، أن التخصص مسألة اختيارية نابعة من ميول المحامي وقدرته، وليست إلزامًا قانونيًا، وبالتالي يمكن للمحامي أن يترافع في أي نوع من القضايا بحسب كفاءته.
وأوضحت أن هناك نوعين من الموكلين، الأول هو رجل الأعمال أو صاحب الشركة، وغالبًا ما يكون لديه محامٍ ملازم له منذ البداية، على دراية بطبيعة عمله القانونية واحتياجاته، ويختاره بناءً على خبرته في مجالات مثل الشركات، التحكيم، أو القانون الإداري.
وأشار إلى أن النوع الثاني من الموكلين الشخص العادي الذي يواجه أزمة قانونية ويبدأ في البحث عن محامٍ للمرة الأولى، وغالبًا ما يعتمد في اختياره على عوامل سطحية، مثل شهرة المحامي إعلاميًا.
وتابعت: "الظهور الإعلامي لا يعني بالضرورة الكفاءة في ساحات المحاكم، ولا يوجد أي تأثير لهذا الظهور على منصة القضاء".