وفد اللجنة الأولمبية يزور سفارة ليبيا بباريس
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
قام وفد اللجنة الأولمبية الليبية المتواجد في فرنسا لحضور أولمبياد باريس 2024، ومتابعة اجتماعات اللجان الأولمبية الأفريقية والدولية صباح اليوم بزيارة لمقر سفارة بلادنا ليبيا بباريس.
وضم الوفد الرياضي الأولمبي د.جمال الزروق رئيس مجلس إدارة اللجنة الأولمبية ومحسن السباعي رئيس الوفد الليبي المشارك في الأولمبياد بباريس ونائبه لؤي الجطيلي .
ومن خلال هذا اللقاء قدم الدكتور جمال الزروق، والوفد المرافق له الشكر والتقدير لسعادة القائم بأعمال السفارة د. فتحي أميمة للمجهودات التي قام بها وأعضاء السفارة في باريس بتسهيل كل الإجراءات المتعلقة بمشاركة أبناء ليبيا في دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024.
وأعرب الدكتور اميمة القائم بأعمال سفارتنا في فرنسا عن تقديره وشكره لكل المجمودات التي تبذلها اللجنة الأولمبية الليبية في خدمة الرياضة الليبية متمنيا مشاركة ناجحة لابناء ليبيا في باريس 2024 .
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: أولمبياد باريس السفارة الليبية اللجنة الاولمبية الليبية زيارة اللجنة الأولمبیة
إقرأ أيضاً:
وفد أزهري يزور «برخيل» بسوهاج لدعم الأهالى وكشف غموض الحرائق بمنازلهم
بعد استغاثة أطلقها أهالي قرية برخيل التابعة لمركز البلينا بمحافظة سوهاج، عقب تكرار حوادث اشتعال الحرائق الغامضة داخل المنازل، تحرك وفد رفيع المستوى من الأزهر الشريف، استجابة لهذه النداءات، وزار القرية أمس الإثنين، لتفقد الأوضاع والاستماع إلى شكاوى المواطنين.
ضم الوفد عددًا من قيادات الأزهر بسوهاج مثل الشيخ عبدالعاطي أمين والشيخ محمد الضبع، والشيخ عبدالرؤف هاشم، والشيخ هشام علي احمد، الشيخ أكرم سعدالدين، والشيخ عبداللاه عبدالرازق، والشيخ راضي عبدالعزيز.
أهالى القرية يستقبلون وفد الأزهر
واستقبل وفد الازهر الشريف أهالي القرية، وسط ترحاب كبير من المواطنين الذين عبّروا عن امتنانهم لسرعة الاستجابة وتضامن المؤسسة الدينية معهم.
وتفقد الوفد خلال الزيارة المنازل المتضررة، واستمع إلى روايات الأهالي بشأن أسباب الحريق، الذي أكد الجميع عدم معرفة مصدره وتكراره ليلا ونهارا.
وأكد أعضاء الوفد أن الأزهر الشريف يتابع القضية باهتمام بالغ، وسيتم اتخاذ ما يلزم من دعم روحي ومعنوي، وتقديم العون اللازم للأهالي.
ونصح الوفد أهالي القرية بالمواظبة على الصلاة، وتلاوة القرآن الكريم في المنازل، والابتعاد عن المعاصي، مؤكدين أن الله تعالى رحيم بعباده، وأن الذكر واللجوء إلى الله من أسباب الطمأنينة ورفع البلاء.