صحيفة المرصد الليبية:
2025-06-21@13:18:06 GMT

استطلاع: ترامب يواصل تقدمه على هاريس

تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT

استطلاع: ترامب يواصل تقدمه على هاريس

الولايات المتحدة – أظهر استطلاع للرأي أجرته مؤسسة “راسموسن” أن نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس تستحوذ على تأييد المزيد من الناخبين، إلا أن المرشح الجمهوري دونالد ترامب لا يزال متقدما عليها.

تقارير راسموسن، مؤسسة استطلاعات الرأي التي يُنظر إليها على أنها تميل نحو المرشحين الجمهوريين، هي الأحدث التي تظهر فوز هاريس بالمزيد من الناخبين، على الرغم من أنها لا تزال تجد أن ترامب يتمتع بالميزة.

وكشف الاستطلاع الذي أجري على 2163 ناخبا محتملا بين 24 و25 يوليو ومن 28 إلى 29 يوليو، أظهر تفوق ترامب على هاريس بخمس نقاط (49 بالمائة إلى 44 بالمائة) في سباق ثنائي.

ولكن عندما تم إدراج مرشحين آخرين، مثل المستقل روبرت إف كينيدي جونيور، كان تقدم ترامب نقطة واحدة فقط (46% مقابل 45%).

وعلى الرغم من تقدم ترامب، فإن الاستطلاع يمثل تحسنا بالنسبة لهاريس مقارنة بالاستطلاع الأخير الذي أجراه مركز الاستطلاع في وقت سابق من يوليو والذي أظهر تقدم ترامب بسبع نقاط على هاريس في سباق ثنائي (50 بالمئة مقابل 43 بالمئة).

المصدر: newsweek

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

عواقب صحية خطيرة لإدمان المواد الإباحية

الصين – تسعى الدراسات العلمية إلى فهم تأثيرات مشاهدة المواد الإباحية المختلفة على صحة الإنسان، سواء من الناحية النفسية أو الإدراكية والعصبية، خاصة في ظل انتشار هذه الظاهرة حول العالم.

وبهذا الصدد، أظهرت دراسة حديثة أن التعرض لمحتوى إباحي صريح يسبب انخفاضا فوريا في أداء المهام التي تتطلب انتباها وتحكما إدراكيا، مباشرة بعد المشاهدة.

وفي الدراسة، قاس الباحثون تأثير هذا التعرض على التركيز والتحكم في الانتباه لدى طلاب جامعيين من خلال اختبار سريع قبل وبعد مشاهدة فيديو إباحي مدته 10 دقائق، حيث لاحظوا تباطؤ ردود أفعال المشاركين وزيادة الأخطاء بعد المشاهدة.

كما كشفت الدراسة أن أنماط نشاط الدماغ لدى هؤلاء الطلاب تشبه إلى حد كبير تلك التي تظهر لدى مرضى الإدمان على المخدرات والفصام، ما يشير إلى تأثيرات عصبية وسلوكية مشابهة لإدمانات أخرى.

وتضمنت الدراسة، التي أجراها فريق من كلية تشنغدو الطبية الصينية، 21 طالبا، 16 منهم يستخدمون المواد الإباحية بمعدل منخفض، و5 يعانون من إدمان شديد. وبعد 18 جولة اختبار، لوحظ اختلاف واضح في نشاط الدماغ بين المجموعتين؛ حيث أظهر المستخدمون المنخفضون اتصالا أقوى في مناطق معالجة اللغة والحركة، بينما أظهر المستخدمون المدمنون نشاطا متزايدا في مناطق الوظائف التنفيذية المرتبطة بالإدمان والتنظيم العاطفي.

كما أظهر المشاهدون المتقطعون تباطؤا في الدقة وزيادة في زمن الاستجابة، ما يؤكد أن تأثيرات المواد الإباحية على الأداء الإدراكي قد تكون مستمرة حتى مع الاستخدام غير المنتظم.

ودرس الباحثون أيضا الاستجابات العاطفية، فوجدوا أن المشاهدين الأقل تواترا أظهروا مشاعر أوسع مثل المفاجأة والخوف والاشمئزاز، بينما أظهر المدمنون تعابير وجه أكثر هدوءا، ما يشير إلى ضعف الحساسية العاطفية مع التعرض المتكرر.

وبالإضافة إلى ذلك، سجل المدمنون درجات أعلى في استبيانات القلق والاكتئاب، ما يتماشى مع أبحاث سابقة تربط الإفراط في مشاهدة المواد الإباحية بزيادة الضيق النفسي.

وقال الباحثون إن إدمان المواد الإباحية يؤثر على الترابط الوظيفي للفص الجبهي في الدماغ بطريقة مشابهة لإدمان المخدرات، مؤكدين أن الأشخاص الذين يشاهدون المواد الإباحية بشكل متكرر “يشعرون بإثارة جنسية أقوى ومتعة متزايدة، ما يؤثر سلبا على إدراكهم وعواطفهم”.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • استطلاع رأي: الشباب يخيبون آمال تحالف الشعب!
  • مخاطر صحية لإدمان المواد الإباحية
  • من المسؤولة الأميركية التي كذبها ترامب وماذا قالت عن إيران؟
  • البنك الدولي يقرض المغرب 250 مليون دولار لدعم الحماية الاجتماعية
  • عواقب صحية خطيرة لإدمان المواد الإباحية
  • 70 بالمئة من الإسرائيليين يتخوفون من تصاعد الحرب مع إيران
  • غموض ترامب بشأن الانخراط بالحرب على إيران يواصل دعم أسعار النفط
  • الاحتياطي الاتحادي يواصل تثبيت الفائدة الأميركية
  • تفاصيل صادمة في قضية سف.اح الإسكندرية.. والمحكمة تؤجل لجلسة 30 يوليو
  • "إشعار عاجل" من السفير الأميركي لدى إسرائيل