«فيدان» يتفقد مخازن المساعدات الخاصة بالهلال الأحمر المصري بالعريش
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
استقبل محافظ محافظة شمال سيناء المصرية اللواء خالد مجاور، وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، اليوم الأحد، سيناء المصرية اللواء خالد مجاور، بمطار العريش.
ويتواجد وزير الخارجية التركي حاليا في مصر استجابة لدعوة نظيره المصري بدر عبد العاطي.
وعقب وصوله تفقد وزير الخارجية التركي والوفد المرافق له مخازن المساعدات اللوجستية الخاصة بالهلال الأحمر المصري في مدينة العريش، وزيارة ميناء العريش البحري، حيث استمع إلى شرح من اللواء خالد عرفة نائب مدير الميناء حول تطوير الميناء، كما تفقد معبر رفح البري.
وأكد المحافظ أن المحافظة تبذل جهودا كبيرة في استقبال المساعدات الإغاثية والإنسانية التي تصل إلى المحافظة، وإدخالها إلى قطاع غزة.
ولفت إلى أن المحافظة تقوم باستقبال تلك المساعدات من الدول العربية والأجنبية والمنظمات الإقليمية والدولية عبر 3 مسارات وهي على متن الشاحنات بالطريق البري وعلى متن السفن بطريق البحر عن طريق ميناء العريش البحري وعلى متن الطائرات عبر مطار العريش الدولي.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: وزير الخارجية التركي
إقرأ أيضاً:
عبد الحليم: قنا تمتلك كنوزًا سياحية غير مستغلة بشكل كافٍ
أكد الدكتور خالد عبد الحليم، محافظ قنا، على أن المحافظة تمتلك كنوزًا سياحية غير مستغلة بشكل كافٍ، لافتًا إلى وجود آثار فرعونية وقبطية وإسلامية، بالإضافة إلى حرف يدوية تراثية قادرة على جذب الزوار من مختلف أنحاء العالم، إذا ما جرى تطوير المناطق المحيطة بها.
قطاع السياحةوأضاف الدكتور خالد عبد الحليم، خلال لقائه مع الإعلامي مصطفى بكري، في برنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن قطاع السياحة يجب أن يكون أحد محاور التنمية الرئيسية في المحافظة، وهو ما تبناه المجتمع المدني والقطاع الخاص قبل الحكومة.
ترويج السياحة في المنطقةوأشار المحافظ إلى أن منطقة معبد دندرة تمثل نقطة انطلاق لتجربة السياحة الثقافية والريفية، موضحًا أن المحافظة بدأت في تنفيذ استراتيجية متكاملة لترويج السياحة في المنطقة، تعتمد على تقديم "تجربة متكاملة" للسائح تشمل المزارع والطعام الريفي والحرف التقليدية، وليس الاكتفاء بزيارة المواقع الأثرية فقط.
وأكد محافظ قنا أن هذه الجهود تهدف إلى إطالة فترة إقامة السائح داخل المحافظة، بما يسهم في تعظيم العائد الاقتصادي ويعود بالنفع على المواطنين، وليس فقط شركات السياحة الكبرى.
وتابع أن هناك تعاونًا مع وزارة التخطيط والتعاون الدولي، ومنظمات الأمم المتحدة مثل "الهبيتات" لتطوير المنطقة عمرانياً وبيئياً وتقديم خدمات متكاملة للزوار، بما في ذلك إنشاء مطاعم ريفية وبازارات ومراكز لعرض الحرف اليدوية.