إشادات بمسرحية «الشهرة» بعد عرضها في مهرجان العلمين: هدية لشباب العرب
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
ردود أفعال إيجابية وإشادات نقدية عديدة لاقتها مسرحية الشهرة للمخرج خالد خلال، بعد عرضها على مدار 3 ليال ضمن فعاليات النسخة الثانية من مهرجان العلمين 2024، وذلك ضمن مجموعة متنوعة من الأعمال المسرحية، التي من المقرر عرضها ضمن فعاليات المهرجان على مدار شهر أغسطس الجاري.
وعبر الجمهور عن إعجابهم بالعرض المسرحي عبر منصات التواصل الاجتماعي، للإشادة بالعمل الفني وأبطاله والقائمين عليه، وجاء من ضمن التعليقات: «مايسترو المسرح خالد جلال يقدم أروع وأمتع ما وصل له العالم في فن الإخراج، تجلس وتنبهر ببراعته وأنت تشاهد مسرح على الخشبة وسينما على الشاشة أمامك وأكثر من 39 موهبة تتحرك أمامك تمثيلا وغناء في ثلاث ساعات قدم فيهم المجتمع المصري بكل تنوعاته والنفس البشرية.
وتتسع قائمة الإشادات لتشمل: «كوميديا واستعراض مواهب حقيقية استمتعنا بيها في مسرحية الشهرة»، «كانت سهرة سعيدة في مسرحية الشهرة، والله الواحد حاسس أنه سافر برادوي مش العلمين شكرا على المتعة والعرض الفخم».
تفاصيل مسرحية الشهرةوتدور أحداث مسرحية الشهرة في إطار كوميدي استعراضي حول عدد من الشباب الموهوبين الذين يبحثون عن فرص الالتحاق بمؤسسة فنية مرموقة، ويخوضوا صراع طويل من أجل تحقيق حلم الشهرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسرحية الشهرة مهرجان العلمين مهرجان العلمين 2024 عروض مهرجان العلمين مسرحیة الشهرة
إقرأ أيضاً:
محمود عامر لـ"الفجر الفني": محبة الناس تاج على رأسي.. والثقافة منحت جيلي بوصلة الوعي والإبداع
كشف الفنان محمود عامر في حوارخاص لـ"الفجر الفني عن تفاصيل إنسانية وفنية من مسيرته الطويلة، مؤكدًا أن الشهرة لم تسلبه شيئًا، بل منَحته رصيدًا من المحبة لا يُقدّر بثمن.
وردًا على سؤال: هل الشهرة سلبتك أشياء إنسانية في حياتك؟، قال عامر:
"الشهرة لم تسلب مني شيئًا، بل على العكس، محبة الناس كنز كبير وتاج فوق الرأس لما الناس تحب الفنان وتقدّره، دي منحة عظيمة من الله سبحانه وتعالى. الفضل كله لربنا، ثم دعوة أمي – رحمها الله – اللي كانت دايمًا تقول: (ربنا يحبب فيك خلقه بعدد الحصى في أرضه). أنا فعلاً بحب الناس وبسعد جدًا لما حد يقابلني في الشارع، يطلب يتصور معايا أو يناديني باسم شخصية جسدتها في عمل فني، دا شعور لا يوصف".
وعن دور الثقافة في تشكيل وعيه الفني، قال:"احنا جيل اتربى على إن الثقافة كنز لا يفنى. كنا نحوش من مصروفنا علشان نشتري كتب من سوق الأزبكية، وكانت المكتبة جزء أساسي من كل بيت. أنا تأثرت جدًا بكُتّاب كبار زي الدكتور يوسف إدريس – رحمه الله – وصلاح عبد الصبور، وفاروق جويدة، والشاعر اللي كانت كلماتهم مصدر إلهام حقيقي، واستفدنا منهم فنيًا وإنسانيًا".