"المجاهدين" تبارك عملية الطعن في حولون وتؤكد أنها امتداد للمقاومة
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
غزة - صفا
باركت حركة المجاهدين الفلسطينية، عملية الطعن البطولية في حولون وسط "تل أبيب" التي أدت إلى قتلى وإصابات في صفوف المستوطنين الصهاينة، مشددة على أنها رد من أحرار الشعب الفلسطيني على إجرام وتطرف رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، ووزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، وعصابتهم في الحكومة الفاشية.
وأكدت حركة المجاهدين في تصريح صحفي وصل وكالة "صفا"، يوم الأحد، أن هذه العملية البطولية تأتي كامتداد طبيعي لمقاومة الشعب الفلسطيني وردوده على العدوان الإسرائيلي المتواصل عليه في الضفة والقدس واستمرار مجازر الإبادة الجماعية المتواصلة في غزة.
وأضافت: "تأتي هذه العملية بمثابة ضربة أمنية جديدة لأجهزة أمن واستخبارات العدو، وهنا تؤكد العملية أنه لا أمان لصهيوني محتل على أرضنا وشعبنا ماضٍ في مقاومته الباسلة".
ودعت حركة المجاهدين، كل جماهير شعبنا وكافة المجاهدين والمقاومين في كل مكان لتصعيد العمل المقاوم والانتفاضة في وجه العدو الصهيوني المجرم وقطعان مستوطينه المجرمين.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: عملية طعن حولون تل ابيب مقاومة حركة المجاهدين
إقرأ أيضاً:
وقفة لكوادر مستشفى صعدة للأمومة والطفولة تضامنا مع الشعب الفلسطيني
الثورة نت /..
نظّمت الكوادر النسوية في مستشفى صعدة للأمومة والطفولة اليوم وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني، وتنديداً بجرائم العدو الصهيوني المتواصلة بحق الأطفال والنساء في قطاع غزة.
ورفعت المشاركات في الوقفة، الشعارات المعبرة عن تضامن المرأة اليمنية مع الشعب الفلسطيني،مرددات الهتافات المُنددة بالمجازر الوحشية التي يرتكبها كيان الاحتلال في غزة أمام مرأى وصمت المجتمع الدولي.
وأكد بيان الوقفة أن القضية الفلسطينية ستظل القضية المركزية للأمة الإسلامية، وأنه لن يمكن تهميشها، مشيرا إلى أن صمود الشعب اليمني هو امتداد لصمود الفلسطينيين في مواجهة العدوان.
وجدد التأكيد على الوقوف الكامل إلى جانب الشعب الفلسطيني حتى تحرير كل شبر من أراضيه، وعودة الحقوق المغتصبة، ورفع الحصار الجائر المفروض على قطاع غزة.
وفوض البيان قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في اتخاذ أي قرارات او خيارات لمناصرة المستضعفين في فلسطين، لافتا إلى دعم الشعب اليمني ومساندته لكل خطوات الردع ضد العدو الصهيوني .