المنشآت السياحية تعقد اجتماعها الأول لمناقشة آليات تجويد الخدمة
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
يعقد مجلس إدارة غرفة المنشآت والمطاعم السياحية التابعة للاتحاد المصري للغرف السياحية أول اجتماعاته الرسمية اليوم الاثنين، لمناقشة العديد من الموضوعات والتي يأتي على رأسها اختيار رؤساء الغرف الفرعية، فضلا عن بحث عدد من المشكلات التي تواجه قطاع المطاعم، وبرامج التدريب التي سيتم منحها للعاملين بالمنشآت السياحية لرفع مستوى الخدمات المقدمة لرواد المطاعم.
ووفقا لغرفة المنشآت السياحية، سيتم الإبقاء على رؤساء الغرف الفرعية الحاليين، كما سيتم توجيه الشكر خلال الاجتماع لأعضاء لجنة تسيير أعمال غرفة المنشآت السياحية السابقين، مع اتخاذ بعض القرارات والتوصيات التي من شأنها حل بعض شكاوى المطاعم السياحية.
عادل المصري مستشارا لمجلس إدارة الغرفةمن جهته قال علي كامل منصور، عضو مجلس إدارة غرفة المنشآت والمطاعم السياحية، إن اجتماع اليوم سيشهد اختيار عادل المصري الرئيس السابق للغرفة كمستشارا لمجلس الإدارة، مع إقامة احتفالية لتكريمه، مضيفا في تصريحات لـ«الوطن» أن الإجتماع سيشهد مناقشة بعض الموضوعات التي تهم قطاع المنشآت السياحية ووضع حلولا لها، لافتا إلى أن اجتماع مجلس إدارة الغرفة سيعقد يوم الاثنين الأول من كل شهر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنشآت السياحية المطاعم السياحية المطاعم السياحة المنشآت السیاحیة
إقرأ أيضاً:
مدير المستشفيات في غزة يحذر من خروج المزيد من المنشآت الصحية عن الخدمة
الثورة نت/..
حذر مدير مستشفيات قطاع غزة الدكتور محمد زقوت، من تداعيات استمرار قوات العدو الصهيوني فرض إخلاء مناطق واسعة، بما فيها محيط المستشفيات والمراكز الطبية، مؤكدًا أن ذلك يُخرج المزيد من المنشآت الصحية عن الخدمة ويُعرّض حياة آلاف المرضى للخطر.
وأوضح زقوت لوكالة شهاب أن جيش العدو “يدّعي عدم طلب إخلاء مستشفيات مثل ناصر والأمل، لكنه عمليًا يجعل الوصول إليها مستحيلًا عبر استهداف المناطق المحيطة، ما يُجبر الكوادر الطبية على المغادرة ويُوقف الخدمات”.
وكشف أن مستشفى الأمل التابع للهلال الأحمر الفلسطيني في خان يونس قد توقف عن العمل بعد استهداف المنطقة المحيطة به وإخلاء الأهالي، مشيرًا إلى أن المستشفى يحتوي على خمس غرف عمليات و97 سريرًا، بالإضافة إلى محطة أكسجين نُقلت حديثًا من مستشفى القدس لتعزيز خدمة العناية المركزة.
كما أشار إلى أن مجمع النصر الطبي في غزة مهدد بالخروج عن الخدمة، مؤكدًا أن تعويضه بالمستشفيات الميدانية “مستحيل”، نظرًا لاحتوائه على 11 غرفة عمليات و41 سرير عناية مركزة و18 سريرًا لرعاية المواليد الجدد، بالإضافة إلى 25 جهاز غسيل كلى يخدم 250 مريضًا.
ولفت زقوت إلى أن مستشفيات شمال غزة، مثل الإندونيسي وكمال عدوان، دُمّرت بالكامل، كما أُبيد مركز نور الكعبي لغسيل الكلى الوحيد في المنطقة، والذي كان يُدار بدعم قطري، مما أفقد آلاف المرضى خدمات حيوية.
وأكد زقوت أن أزمة الوقود تتفاقم بعد اعتذار الأمم المتحدة عن تزويد المستشفيات بسبب عدم القدرة على الوصول إلى المخازن في مناطق مثل رفح والموراج، محذرًا: “المولدات ستنفد خلال يومين، ما يعني توقف غرف العمليات والعناية المركزة، وموت المئات، بما فيهم المواليد ومرضى الكلى”.
وختم بالقول: “نحاول ترشيد الاستهلاك، لكن الحل الوحيد هو وقف العدوان وفتح المعابر لإدخال الوقود والأدوية قبل فوات الأوان”.
القيادة تهنئ ملك المملكة الأردنية الهاشمية بذكرى يوم الجلوس