يحتاج العديد من الطلاب، بعد إعلان نتيجة الثانوية العامة 2024، اليوم الثلاثاء خلال مؤتمر صحفي، من قبل محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، إلى معرفة تنسيق كلية رياض الأطفال 2024-2025 ومعرفة الحد الأدنى والمؤشرات الأولية. 

تنسيق كلية رياض الأطفال 2024-2025.. اعرف الحد الأدنى والمؤشرات الأولية

ويهتم الطلاب بمعرفة تنسيق كلية رياض الأطفال 2024-2025 ومعرفة الحد الأدنى «المؤشرات الأولية»، لتسجيلها ضمن الرغبات التي سيتم فتح التسجيل بها قريبًا، وفيما يلي توقعات التنسيق وفقا لمؤشرات العام الماضي 2023 شعبتي علمي وأدبي.

وجاءت مؤشرات تنسيق كلية رياض الأطفال 2024-2025 يبلغ نحو 205 درجة.

الشعبة الأدبية

وبالنسبة لتنسيق كلية رياض أطفال العام الماضي 2023-2024 بالنسبة للمؤشرات كالآتي:

- وجاء تنسيق كلية تربية (طفولة) دمياط رياض أطفال من 299.5 درجة.

- وجاء تنسيق كلية تربية (طفولة) حلوان رياض أطفال من 290.5 درجة.

- وجاء تنسيق كلية تربية نوعية دمنهور رياض أطفال بالنوبارية من 257 درجة.

الشعبة العلمية «رياضة وعلوم»

- وجاء تنسيق كلية تربية (طفولة) دمياط رياض أطفال من 260 درجة.

- وجاء تنسيق كلية تربية (طفولة) حلوان رياض أطفال من 258 درجة.

- وجاء تنسيق كلية تربية نوعية دمنهور رياض أطفال بالنوبارية من 250 درجة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: رياض أطفال كلية رياض الأطفال الثانوية العامة نتيجة الثانوية العامة توقعات تنسيق الكليات 2024 موعد إعلان تنسيق الكليات 2024 تنسيق الجامعات 2024 مؤشرات تنسيق الكليات 2024 ریاض أطفال من الحد الأدنى

إقرأ أيضاً:

مجازر أطفال غزة تدفع أمهات فرنسا للاحتجاج أمام الإليزيه

في مواجهة المذبحة التي يتعرض له الأطفال الفلسطينيون، تدعو الأمهات في فرنسا إلى تنظيم مسيرة في 15 يونيو/حزيران أمام قصر الإليزيه للمطالبة بفرض عقوبات على إسرائيل والتحرك الفوري من قبل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لوقف هذه المأساة.

ونشر الموقع الإخباري الفرنسي بوليتيس نداء الأمهات مع رابط لمن يردن الانضمام للمبادرة وجاء في النداء:

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2واشنطن تايمز: الجواسيس الصينيون بينناlist 2 of 2نيويورك تايمز: رفاق السلاح الأجانب ملف ثقيل بين يدي الرئيس الشرعend of list

" نحن، أمهات فرنسا، متحدات وعازمات، ندعو إلى التعبئة لإنهاء مجزرة الأطفال الفلسطينيين.

لقد ولّى زمن الخطابات العقيمة وأحلام اليقظة. ولذلك، ندعو نحن الأمهات إلى مسيرة تطالب الحكومة الفرنسية، ممثلةً بالرئيس ماكرون، باتخاذ جميع الإجراءات الملموسة الممكنة فورًا، بما في ذلك فرض عقوبات على إسرائيل وقادتها، بما يتوافق مع قرارات محكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية واتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية.

أي عالم هذا الذي يتحمل أن يتفرج على شعب بأكمله محروم من أطفاله، بل يراهم يُسحقون وهو يغطون في نومهم؟

ففي 24 مايو/أيار 2025، رأت الدكتورة آلاء النجار، طبيبة الأطفال في غزة، جثث أطفالها المتفحمة تصل إلى مستشفى النصر. استشهد 9 من أطفالها العشرة على يد جيش الاحتلال الإسرائيلي في قصف منزلهم. كان أصغرهم لا يتجاوز 6 أشهر.

كيف لأم أن تنجو من مثل هذا؟ أي عالم هذا الذي يتحمل أن يتفرج على شعب بأكمله محروم من أطفاله، بل يراهم يُسحقون وهو يغطون في نومهم؟

إعلان

منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، ووفقًا للأمم المتحدة:

استشهد أكثر من 15 ألف طفل على يد الجيش الإسرائيلي، ويزداد هذا العدد المروع بمعدل 25 طفلًا يوميًا… أُصيب أكثر من 34 ألف طفل، من بينهم 4 آلاف طفل على الأقل احتاجوا إلى عمليات بتر، غالبًا دون تخدير. آلاف الأطفال في عداد المفقودين، وربما ماتوا، مدفونين تحت الأنقاض. أكثر من 20 ألف طفل تيتموا ويعيشون في ظروف مأساوية، غالبًا في الشوارع، مضطرين للاعتماد على أنفسهم. 17 ألف طفل معرضون لخطر الموت جوعًا بسبب المجاعة التي تشرف عليها القوات الإسرائيلية، بمنعها المساعدات الإنسانية، وفقًا للأمم المتحدة.

وبينما كان عام 2022 من أكثر الأعوام دموية بالنسبة للأطفال الفلسطينيين، إلا أنهم بعد 600 يوم من الحرب الحالية أصبحوا أول ضحايا إبادة جماعية حقيقية، تم محوهم من الخرائط ومن الضمائر.

لا عذر لمن يقتل الأطفال. ومن لا يفعل شيئًا لمنعه فهو متواطئ معه.

نحن نرفض أن نتجاهل ما يحدث.

نفكر في هند رجب، 6 سنوات، التي قُتلت بالرصاص وهي تستغيث، محاصرة تحت جثث عائلتها في سيارتهم المثقوبة بـ 335 رصاصة، في أمل، وآدم، وفي كل الوجوه، والصراخ، والدموع التي تطارد ليالينا كأمهات.

لا يقتصر الأمر على الأطفال القتلى، بل هناك كل الآخرين. أولئك الذين يحاولون البقاء على قيد الحياة، بلا أرجل، بلا أذرع، بلا عائلات، أولئك الذين يصرخون من الألم على أسرّتهم في المستشفيات، وقد احترقوا بالكامل بحروق من الدرجة الثالثة. أولئك الذين انتُزعوا من أمهاتهم، ومن مدارسهم، في صدمة أبدية، أجسادهم ترتجف وعيونهم شاحبة. أولئك الذين سُجنوا دون تهمة، دون محاكمة، دون زيارات. أولئك الذين عُذبوا وأُجبروا على توقيع اعترافات في سن الثالثة عشرة، بلغة لا يعرفونها. أولئك الذين جُوعوا عمدًا، على مرأى ومسمع من الجميع.

ماذا عن ضمائرنا؟ بغض النظر عن لون بشرتنا، أو ديننا، أو جنسنا، أو طبقتنا الاجتماعية، أو آرائنا السياسية، فإن إنسانيتنا هي التي تُدفن مع كل طفل فلسطيني.

ماذا عن ضمائرنا؟ بغض النظر عن لون بشرتنا، أو ديننا، أو جنسنا، أو طبقتنا الاجتماعية، أو آرائنا السياسية، فإن إنسانيتنا هي التي تُدفن مع كل طفل فلسطيني.

إعلان

حماية الأطفال حقٌّ أساسي، والتزامٌ دولي. إلا أن الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل اليوم أصبحت التهديد الرئيسي لهذا الحق، ولحياة الأطفال ذاتها.

لا عذر لمن يقتل الأطفال. ومن لا يفعل شيئًا لمنعه فهو متواطئ معه.

حماية الأطفال حقٌّ أساسي، والتزامٌ دولي.

لنتحد ونسر معًا، كأمهات، للمطالبة باتخاذ إجراءات ملموسة وفورية من إيمانويل ماكرون لإنهاء مذبحة الأطفال الفلسطينيين.

لنجتمع كلنا يوم الأحد، 15 يونيو/حزيران 2025، الساعة 3 مساءً، في باريس أمام قصر الإليزيه.

مرتديات الأسود والأبيض – ألوان الحداد والغضب – تعالوا مع أمهاتكم، وأطفالكم، وأصدقائكم، وزملائكم. ومع عربات الأطفال أيضًا.

لا شعارات. ولا علم – إلا علم فلسطين".

وفي نهاية النداء وضع الموقع رابط المشاركة في الفعالية.

مقالات مشابهة

  • زيادة الحد الأدنى للأجور لموظفي مؤسسة المتقاعدين العسكريين بأثر رجعي اعتبارا من بداية 2025
  • وزير النفط: إنجاز مشروع FCC في البصرة يقترب.. ونتجه لتقليل الاستيراد إلى الحد الأدنى
  • دائرة التعليم والمعرفة بأبوظبي تلزم رياض الأطفال بـ 240 دقيقة أسبوعياً لتعليم اللغة العربية
  • زيادة مرتقبة في رواتب الموظفين.. والمالية تعلن التفاصيل
  • اتحاد الكرة يعلن الحد الأدنى للرخص التدريبية للعمل بمسابقاته في موسم 2025/2026
  • أبوظبي تُلزم رياض الأطفال بتخصيص 240 دقيقة لتعليم اللغة العربية
  • إلزام رياض الأطفال بـ240 دقيقة أسبوعياً لتعليم اللغة العربية
  • مجازر أطفال غزة تدفع أمهات فرنسا للاحتجاج أمام الإليزيه
  • أوروبا تريد الحدّ من استخدام الأطفال الشبكات الاجتماعية
  • رفع الحد الأدنى للأجور إلى 7000 جنيه شهريًا بدءا من يوليو 2025